اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
tamerwatfa
التاريخ
7/6/2006 7:59:43 AM
  الحكومة تدرس خصخصة مياه الري وبيعها للفلاحين       

 "من خلال تأجير الترع والقنوات المائية لمستثمرين... الحكومة تدرس خصخصة مياه الري وبيعها للفلاحين وسط تحذيرات من حدوث كارثة زراعية "

 

السابق هو عنوان خبر نشرته جريدة المصريون الإلكترونية  بعددها المؤرخ 30/6/2006 التفاصيل علي الرابط التالي :

 

 

 

http://www.almesryoon.com/Archive/ShowDetails.asp?NewID=20239&Page=1

 

 

و من ضمن الخبر أن الحكومة ستضمن انسياب المياه في الترع للمحافظة علي ثروة مصر الزراعية

 

و السؤال:

 

إذا قامت شركة مياة الري بقطع المياة عن مزارع لعدم سداد الفاتورة هل يجوز للحكومة أن تجبر الشركة علي توصيل المياة دون اقتضاء ثمنها أو الري بمعرفتها من مصادر أخري في ظل كونها ضامن ؟ و هل يكون التعويض المادي جابرا للضرر إذا لم يتم توصيل المياه و تلف المحصول ؟ و من له الحق في الحصول علي التعويض المزارع أم كافة المواطنين المضرورين ؟ و في حاله عدم السداد و تراكم المديونية هل يجوز للشركة اتخاذ إجراءات نزع ملكية الأراضي استيفاء لمستحقاتها ؟  و هل يجد هذا الهراء سندا من الدستور ؟

 

 

أفيدونا أفادكم الله .

 

 

تحياتي لكافة الأعضاء

 

 

 

 

 

 


  لؤي    عدد المشاركات   >>  138              التاريخ   >>  6/7/2006



ليه الغلبان دايما على راس القائمة

ليه عاوزين يمصوا دمه اكثر ما هو ممصوص

ولكن ليكن معلوما ان التاريخ اثبث ان للغلبان انياب اذا ظهرت فليتق غضبها الجميع


الدكتور لؤى ديب


  الشيماء    عدد المشاركات   >>  170              التاريخ   >>  6/7/2006



الناس شركاء في ثلاث : الماء والكلأ والنار

السؤال : هل له سند من التشريع والشرع ؟؟


المحامية مجد عابدين

فأنا هنا جرح الهوى ...وهناك في وطني جراح

وعليك عيني يا دمشق .... فمنك ينهمر الصباح


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  7/7/2006



المحامية مجد عابدين

تحية طيبة

أما الماء والكلأ فهم حق للغنم وأما النار فهي لهؤلاء القساه الطغاة الظالمون الذين يتلذذون في استغنام هذا المواطن واستحماره وابتزازه بشتى أنواع الابتزاز ولن ننسى في هذا المقام نصيب الشعب الصامت الراكع من النار فقد انتفض في الزمن الجميل لاجل ارتفاع اسعار بعض السلع عدة ملاليم كالطحين والسكر والبنزين بينما في هذه الأيام المباركة يستيقظ المواطن المبروك كل صباح على لائحة جديدة للاسعار وارتفاعات بملايين الملاليم التي من أجل بعضها انتفض الشعب في 17 و 18 يناير 1977 ويبدو أنها كانت حقا انتفاضة الحرامية لأن شهادة وفاة هذا الشعب تعود للعام 1952 

وتقبلي التحية

محمد أبواليزيد - الاسكندرية


"خيبتنا في نخبتنا"


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1466 / عدد الاعضاء 62