اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
التاريخ
9/16/2003 2:55:00 AM
  فجيعة سجن الحائر والنصوص الجزائية      

بدون انفعال - رغم الفجيعة - وموت مالايقل عن 67 سجيناً في التقديرات الرسمية وجرج واصابة العشرات وبصرف النظر عن  جوانب عديدة تكتنف موضوع الحادثة منها ماهو فنى يتعلق باحتياطات الامان ومنها ماهو ادارى يتعلق بالرقابة وغيرها لكن الجانب الذى يهمنا كقانونين

هل الانظمة التى تحرم المواطن مؤقتاً - حبس احتياطى او دائم تتوافر فيها معايير الضمانات التى تحقق العدالة

ماهى السلطة التى يمكنهاحبس الناس سواء كان ذلك حبساً مؤقتاً أو تنفيذا لاحكام

ماهى القيود التى تكون على عاتق السلطة التنفيذية عندما تلقي القبض على شخص ما

ماهى علاقة السجون بوزارة العدل

هل تخضع لعمليات تفتيش من جهة مستقلة كسلكة قضائية مثلا

هل يكون من حق كل متهم الاتصال بمحامية

نريد تحقيقاً قانونيا يشارك فية الجميع هدفة وضع النصوص القانونية المنظمة لتك الاوضاع ثم وضع النصوص المقابلة لها في التشريعات العربية والعالمية ثم  الوقوف على المعايير  المعروفة قضائيا لنقل في النهاية ما ينبغي عملة ونوجة نصيحة من مواقعنا كقانونين لوجة الله تعالى


  شناني    عدد المشاركات   >>  172              التاريخ   >>  16/9/2003



المعارضة السعودية تشكك في صحة التقارير الرسمية حول حريق سجن حائر
16-09-2003, 10:10
ونسبت وكالة الصحافة الفرنسية إلى المعارض السعودي المقيم في لندن سعد الفقيه قوله إن أكثر من 144سجينا وحوالي 40 من الحراس قتلوا في الحريق في سجن حائر.
وتحدث عن 'روايتين: الاولى أن الحريق تسببت به عمداً مجموعة معتقلين احتجاجاً على ظروف الاعتقال. والثانية أن سبب الحريق عائد الى احتكاك كهربائي'.واتهم السلطات بأنها تأخرت في عمليات الانقاذ الامر الذي زاد في رأيه عدد الضحايا.
ولم يستبعد الصحفي السعودي محمد الغامدي من صحيفة الرياض اليومية ان يكون من ضمن السجناء اعضاء في تنظيم القاعدة وقال في تصريحات للـ'بي.بي.سي' لا استبعد ان يكون من بين نزلاء السجن اعضاء من تنظيم القاعدة بوصفه اكبر السجون السعودية.
غير ان مسؤولا سعوديا نفي في تصريحات لوكالة 'رويترز' ان يكون بين المعتقلين في السجن الذي يبعد حوالي 20 كليومترا جنوب العاصمة أي من المعتقلين الاسلامين المتشددين مؤكدا ان سجن الحائر يضم سجناء متهمون بقضايا جنائية ومخدرات.
وكان مصدر أمني سعودي أفاد في وقت سابق بأن 67 سجينا على الأقل لقوا حتفهم وأصيب 20 آخرون وثلاثة من الحراس إصابات خطيرة في الحريق الذي شب ظهر أمس في سجن حائر.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مسؤول السجون بوزارة الداخلية قوله إن 20 سجينا وثلاثة من الحراس أصيبوا أيضا في الحريق الذي اندلع عند الظهر بالتوقيت المحلي. وقال الصحفي السعودي عبد الرحمن محمد اللاحم للجزيرة إن ارتفاع عدد الضحايا يعود إلى اكتظاظ السجن بالنزلاء.
ويعتبر سجن الحائر من اكبر السجون في السعودية ولا يضم سجناء من المتهمين في قضايا أمنية أو التفجيرات أو تنظيم القاعدة مما يستبعد معه طرح أي احتمال بان يكون الحادث مدبراً أو محاولة للتمرد.
وقد وجه الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية بتشكيل لجنة فورا من الجهات المعنية لمعرفة مسببات هذا الحريق وما نجم عنه. واختتم مدير عام الإدارة العامة للسجون تصريحه بالتنويه إلى انه «سوف يتم الإعلان لاحقا عن نتائج هذا الحادث وكذلك عن ما يسفر عنه التحقيق من نتائج تحدد مسبباته.


  شناني    عدد المشاركات   >>  172              التاريخ   >>  16/9/2003



طبعا لن أقول لماذا لا يستقيل وزير الداخلية السعودي باعتباره على رأس المسؤولين عن هذه الفاجعة = الفضيحة

المسؤول العربي بعد كل كارثة وكل فضيحة يخرج أمام الكاميرات مبتسما

وكأنه ( شال الزير من البير ) وكأن ليس له علاقة بكل ما حدث ويحدث

إن انتصرنا ( لا سمح الله ) فالفضل للزعيم ويخرج مبتسما

وإن انهزمنا ومنينا بكل أنواع الكوارث .. أيضا يخرج المسؤول بنفس الحلة ونفس الابتسامة

ويبقى في منصبه إلى أبد الآبدين

ثم يطالب بتحقيق !!! نزيه !!! ويأمر بتشكيل لجنة !!!!م

يعني : يعني مطرح ما بال شنقوه !!!م

في غياب الصحافة الحرة .. وأجهزة الرقابة النزيهة المستقلة ...,,.فضلا عن القضاء المستقل

لا يمكن القول بوصول أي تحقيق إلى أي حقيقة

والمسؤولون العرب يعرفون ذلك

وإذا ما أرادوا لأي حقيقة أو قضية أن تضيع

فيأمرون بتشكيل اللجان من الموظفين الذين تحت وصايتهم

يعني : لعبة قديمة ومكشوفة

والعترة على هذا الشعب المسكين

الذي ما زال يصفق كالأبله كلما رأى زعيما أو مسؤولا عربيا

 

 


  فهد العتيبي    عدد المشاركات   >>  11              التاريخ   >>  16/9/2003



يا اخ موسي لقد تعمدت انت تحرف المشاركة في اتجاة اخر انا وبأمانة استطيع ان اكتب تماما  عشرات الصفحات الناقدة والزاعقة يا اخى انا قلت تحقيق قانونى كان مفيدا جدا لنا لوضعت لنا المواد في قانون الاجراءات عندكم التى تتحدث عن القبض والحبس ووضع زميل لنا اخر المواد المناظرة في القانون المصري واخر في الكويتى ثم الانظمة المقابلة في النظام السعودى وغير ذلك ثم ننظر للنصوص بوجهة نظر القانون ونقول رأينا

عموما يا موسي دائما موسي السياسي يخطف موسي القانونى ونحن نريد في تلك المشاركة بالذات موسي القانونى


  احمد حلمى    عدد المشاركات   >>  318              التاريخ   >>  16/9/2003



عذرا أخى فهد .. الأخ موسى طرح مرارة المشكلة لأنه بأختصار أنت تستطيع مقاضاة من تشاء إلا أصحاب الكراسى .. بالكتير الأمر ينتهى فى التعويضات المدنية .

طبقا للقانون المصرى وزارة الداخلية مسئولة عن رعاية المسجونين ومراعاة أحكام قانون الإجراءات ولوائح السجون والمعاهدات الدولية التى يرد بها حصرا حقوق المسجون .. وبالتالى فإن وزراة الداخلية مسئولة عن حمايو وأمن المسجون فإذا ما وقع مثل هذا الحادث كانت المسئولية على عاتق وزارة الداخلية .. ويحق لأهل المسجونين وورثة المتوفى منهم تقديم بلاغ إلى النيابة للتحقيق وبالطبع النيابة فتحت التحقيق وعليه يحق لورثة وأهل المسجونيين تنصيب أنفسهم خصوم فى الدعوى بالإدعاء مدنيا أثناء التحقيق ..

هذا هو الموقف القانونى ... تعالى بقى للموقف السياسى .

ستنتهى التحقيقات إلى أن أصغر عسكرى مجند كان فى الخدمة هذا اليوم لا حول له ولا قوة قد تسبب بإهماله فى قيام حريق ناتج عن ماس كهربائى .. وإما يحفظ التحقيق أو يحال المجند بتهمة القتل الخطاء ويخكم عليه بغرامة 100 جنية .

وفى كل الاحوال سيحق لورثة المتوفيين إقامة دعاوى تعويض ضد وزارة الداخلية يحكم لكل منهم بعشرين ألف جنية تعويض بأعتبار أن قيمة المواطن العربى فى نظر حكومته يزيد بقليل عن ثمن البقرة العشر ( مش عارف يعنى أيه عشر أنا باسمعها كده ) .

وحتى لا تقول مسئولية الوزراء طبقا للدستور .. يجوز محاكمة الوزراء طبقا للدستور بطلب البرلمان .. والبرلمان هو الحكومة والحكومة هى البرلمان وزيتنا فى دقيقنا وأطلع أنت منها ؟؟؟

والسلام ختام والشعب نام ... وأنسى يا عمرو !!!!!!!


  أريب    عدد المشاركات   >>  39              التاريخ   >>  17/9/2003



 

 

أخي الفاضل فهد

 

من هذا المقام نتقدم بأحر تعازينا إلى أقارب المنكوبين السجناء الذي احترقوا وهم أحياء ولعل الله يتقبلهم من الشهداء وان كان البعض يعترض على ذلك كما اعترض على ما ذهب إليه الآخرون عندما قالوا بأن قصي وعدي ومن مات معهم شهداء

 

المهم في الموضوع

 

أخي أن معظم السجون وخاصة في الأنظمة العربية ما هي إلا ثكنات شيطانية لتعذيب الشعوب مهما أصدرت من أنظمة أو لوائح أو اشتركت أو وقعت في اتفاقيات أو معاهدات

لعلك تابعت برنامج شاهد على العصر الذي بكى فيه أحمد منصور بحرارة لم يعهدها هو بنفسه حسب قوله  وذلك عندما سمع صنوف التعذيب في مقابلته مع أحد رموز سوريا السابقين أحمد أبو صالح – إن لم تخني الذاكرة – والتي استوردها الضباط الأشاوس من يوغسلافيا وروسيا وألمانيا الشرقية  حينما ذكر له ان أكل الخبز الذي بال عليه سجين آخر مصاب بداء السكر وعندما تم تنفيذ الإعدام بأحد المسئولين رميا بالرصاص على الرغم من كونه قد تم اقتياده إلى ساحة الإعدام وقد فارق الحياة بسبب التعذيب

 

اتجهت بعض الدول التي تتشدق بحقوق الإنسان وقامت بمشروع يهدف إلى خصخصة السجون وإسنادها إلى بعض الشركات الخاصة فتبين فشل هذه الفكرة وأن ضررها عل المساجين اشد

الكل يتساءل

-  أين جمعية حقوق الإنسان التي صدر قرار بإنشائها

-  هل يكفي قرار إنشاء المديرية العامة للسجون وربطها مباشرة بوكيل وزارة الداخلية

-  هل يكفي الدور المناط بدوائر التفتيش على السجون التابعة لهيئة التحقيق والادعاء العام0

-  هل تكفي أعمال الرقابة الإدارية والقضائية على السجون

 

كل ذلك لا يكفي 00

 

الذي يكفي فعلا هو إنشاء هيئة أهلية مستقلة ذات نفوذ وصلاحيات تمارس هذا العمل من مخافة الله فقط 0 واترك لك التعليق  

 

 

 أخي الفاضل

وخروجا عن الموضوع

 

لعلك تذكرت واقعة حريق المدرسة بمكة والهجوم الذي بادر به بعض العلمانيين في الجرائد وبمباركة من المحسوبين وجعلوها منبرا حقيرا للهجوم على الهيئة وأنها هي السبب في وفاة بعض الفتيات تاركين دور الفساد الإداري في رئاسة تعليم البنات والدفاع المدني  ونادوا بدمج رئاسة تعليم البنات بوزارة المعارف ولم تخرس ألسنتهم إلا بصدور القرار الذي بشم رغبتهم 0 

 

بعض المرجعيات الدولية التي تتعلق بحقوق الإنسان

 

قواعد سلوك الموظفين المكلفين بإنفاذ القوانين

مجموعة القواعد النموذجية الدنيا لمعاملة السجناء

اتفاقية مناهضة التعذيب

العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية

مبادئ آداب مهنه الطب في حماية المسجونين

 مجموعة المبادئ المتعلقة بحماية جميع الأشخاص الذين يتعرضون لأي شكل من أشكال الاحتجاز أو السجن

 


  فهد العتيبي    عدد المشاركات   >>  11              التاريخ   >>  17/9/2003



منقول

كارثة الحائر… هل تفتح ملف السجون في السعودية؟
الثلاثاء 16 سبتمبر 2003 13:42
عبد الرحمن بن محمد اللاحم 

 

 هكذا نحن في هذه البقعة المباركة من العالم لا نفيق إلا على قارعة الكوارث. عندها فقط يفيق المسئول من سباته ليأمر على الفور بتشكيل لجنة تحقيق في ملابسات الكارثة والتي غالباً ما يداعبها النعاس هي الأخرى، لتغط في سبات عميق بعد أن تهدأ العاصفة ويحل الهدوء والسكون من جديد. كيف وقد قالو لنا إننا شعب لا يصلحه إلا الدعة والسكون.
لا أعتقد أن ( محرقة الحائر) ستكون خارج ذلك السياق التقليدي. خصوصاً وأنها تلامس جهازاً لا يجرؤ أحدنا على الحديث عنه حتى في خلجات نفسه ويصاب بالهلع عندما تلزمه الظروف على المرور بجانب أحد أقسام الشرطة أو أمام أحد السجون أو تمر بجانبه سيارة شرطة. كم نهتني والدتي مراراً عن الإشارة بإصبعي نحو رجل الشرطة وتعودنا على طأطأة الرؤوس عند رجال الأمن فنحن شعب –بطبعنا- بعيدون عن المشاكل ومصادرها حتى وإن صودرت حرياتنا فكل مصائبنا نعللها بالقضاء والقدر.
إن ما حدث في سجن الحائر مهما نسجت له من تبريرات لا يمكن ابتلاعه أو السكوت عنه بل سيكون محكاً للمؤسسات الرسمية في الدولة التي تتولى الإشراف المباشر أو غير المباشر على السجون كما أنه سيكون امتحاناً عسيراً للصحافة المحلية وللحرية الصحفية بشكل عام والتي فُسح لها المجال لتناول ملف الإرهاب والملفات الدينية بكل أريحية، فهل سيتاح لها الفضاء نفسه لتناول قضية بالغة الخطورة كقضية السجون وما يحدث وراء قضبانها ؟ وإذا كانت الوظيفية (تكليف لا تشريف) فهل نرى مسئولا ً شجاعاً يقف أمام الشعب والتاريخ ليقدم استقالته ويعترف بمسئوليته عن الحادث ؟
إن المثير للدهشة أنك عندما تتصفح الوثائق الدستورية في البلد والقواعد القانونية تجدها حددت وبشكل دقيق آلية الاحتجاز والتوقيف ابتداءً من أحكام التفتيش والاستيقاف والتحقيق والمحاكمة وانتهاء بتنفيذ الأحكام الجنائية و ظروف السجن وحقوق المساجين، ووضعت سلامة وأمن المحتجزين على كاهل الدولة مما يستتبع معه قيام المسئولية الإدارية الكاملة في حالة التساهل أو التفريط في إجراءات السلامة. هذا بطبيعة الحال في حالة صدور أحكام قضائية نهائية بسجنهم لا أن يكونوا سجنوا بلا أحكام، والتي يفترض عند حدوث مثل هذه الحالات توجيه تهم جنائية للمتسببين فيها لكن للأسف بقيت تلك القواعد القانونية السامية محلاً للبركة وحسب. دون أن ينزل معظمها للواقع إلا في حق سجناء الخمس نجوم وذوي الدماء الزرقاء، أما البسطاء من الناس فليس لهم المعاملة بالطرق التقليدية بسبب التعسف من بعض رجال الأمن وجهل أو قل أن شئت تجهيل الناس بحقوقهم التي كفلتها الأنظمة وغياب الرقابة الصارمة على الجهات الأمنية وخصوصاً الجهات ذات الصلاحية بالتوقيف والاحتجاز وكل تلك القضايا تتراكم، وننتظر كارثة بحجم تلك المحرقة لنفتح الملف الأسود للسجون ومن ثم يقدم ( الصغار) ككبش فداء ليبقى (الهوامير) بمنأىً عن المساءلة القانونية.
إن مثل هذه النوازل يجب أن تتولى الجهات القضائية التحقيق فيها، وأن تكون قراراتها ملزمة وتنفيذية في حق المتسببين في تلك الكارثة تمهيداً لتقديمهم للمحاكمة بناءً على قواعد المسئولية الإدارية حتى لا تكون الوظيفة العامة وخصوصاً الأمنية منها مجرد تباهٍ أمام الناس وزهو بالنجوم المعلقة على أكتافهم، بل يجب أن تكون الوظيفة مسئولية وتكليفاً بأعباء مقابل ما يتقاضاه من مرتب من الخزينة العامة.
ولعل هذه الكارثة تكون فرصة لمؤسسات الدولة لفتح ملف الاعتقالات بلا محاكمة أو تهمة بحيث تجرم تلك الممارسات التي تتنافى وأبسط حقوق الإنسان، وهذا لن يتأتى بشكل طبيعي مالم يسمح بإنشاء المؤسسات المدنية المستقلة المعنية بحقوق الإنسان التي تراقب تنفيذ الأنظمة والتجاوزات الأمنية التي تنال من حقوق الإنسان أو كرامته. عندها فقط نستطيع الحديث عن إصلاح سياسي حقيقي في وطن تقدس فيه حياة الإنسان.
ويستمر المسلسل الذي يشبه إلى حد كبير الأفلام الهندية ذات الرواية الواحدة ( أعمدة الدخان تتعالى.الجثث متكدسة في المستشفيات. ويطل المصدر المسئول لينفي كل شي، وأن الأمور تحت السيطرة، ومن ثم تصدر التوجيهات بصرف مبالغ نقدية للمتضررين وتسديد ديون المتوفين، عندها يخرج ذوو الضحايا في وسائل الإعلام ليشكروا ولاة الأمر على هذا الكرم المتدفق، والدعاء للمتوفين بالرحمة، بعد أن يتقدم (كبار) المسئولين الناس للصلاة عليهم، وإن لزم الأمر فلا حرج بصدور فتوى بأنهم شهداء واجب ويقفل الملف على أمل فتحه في كارثة أخرى ) وكل كارثة وأنتم بخير.
 محام وكاتب سعودي

  الأسعدي    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  23/9/2003



الأخ العزيز/ فهد

شاكرين لك حسن المشاركه ونطلب منك المزيد

انت وامثالك المحامين

 

(ابن العم)،،،،،


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1825 / عدد الاعضاء 62