اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
أحمد الريس
التاريخ
4/22/2011 8:32:20 AM
  توصيات المؤتمر العام للجان الشعبية المصرية      

توصيات المؤتمر العام للجان الشعبية المصرية
الذى عقد مساء امس الخميس 21/04/2011 بإمبابة
1- دعم جهود القوات المسلحة ومجلس الوزراء.
2- تكوين مجموعة عمل باسم المؤتمر العام للجان الشعبية المصرية .
3- التاكيد على مشروعية اللجان الشعبية المستمدة من ثورة 25 يناير .
4- المطالبة بايجاد تنظيم قانونى ينظم عمل اللجان الشعبية المصرية .
5- دور اللجان الشعبية الاساسى التوعية فى جميع المجالات وتنفيذ مشروعات الخدمات العامة و تطبيق الرقابة الشعبية .
6- وضع خطة عمل للمساهمة فى بناء مصر .
7- اطلاق حملة لجمع توقيعات مليونية للاعتراف الرسمى باللجان الشعبية.
8-استبدال المجالس المحلية الشعبية باللجان الشعبية المصرية .
9- ضرورة حل المجالس المحلية والغاء القانون الخاص بها .
10- دعوة الجميع الى العودة للاخلاق الحميدة و اداب الحوار والاستماع الجيد للاخرين .
11- ضرورة ضم محامين للجان الشعبية التى ليس ضمن اعضائها محامين.
الامين العام للمؤتمر
احمد خميس
0125069777


  أحمد الريس    عدد المشاركات   >>  109              التاريخ   >>  22/4/2011







  أحمد الريس    عدد المشاركات   >>  109              التاريخ   >>  24/4/2011



كلمة الامين العام للمؤتمر العام للجان الشعبية المصرية
احمد خميس عبده
 يوم الخميس الماضى بامبابة 2011/04/21
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ...اما بعد..اتوجه بالشكر لجميع الحضور بالمؤتمر
لقد انطلقت الثورة فى 25 يناير واستمرت ايام 26 ، 27 ثم كانت جمعة الحق يوم 28 وما تلى ذلك من انفلات امنى ، إنطلق بعده البلطجيه والمسجلين خطر في مخطط مفضوح لنشر حالة من الرعب والفوضي في كل حي وشارع لإجهاض الثورة المجيدة مما أثار حفيظة كل الشباب او قول كل اباً واما اخ واختنا رجلا وامراة شابا او كهلا مما جعل كلن فى منطقته دون اتفاقا مسبق تشكيل لجنة شعبية للحماية والدفاع عن بيوتنا واموالنا واعراضنا ضد تلك الفوضي وبالفعل نجحت اللجان الشعبية وفشل الخائبين
((إن ينصركم الله فلا غالب لكم )).
بموقف اللجان الشعبية تم القضاء على هذا المخطط المفضوح مما ساهم فى انجاح واستمرار الثورة المجيدة واكد اعضاء اللجان الشعبية بفعلهم علي وطنيتهم وقدرتهم علي تقديم الغالي والنفيس من أجل بلادهم وأهلهم من شيوخ وأطفال وبرهنوا علي أنهم حين يعملون بحب وحين يجمعهم هدف واحد تظهر معادنهم الأصيلة في العطاء دون إنتظار مقابل لذلك . تلك كانت بداية اللجان الشعبية وحقيقتها .
واليوم عندما وجهنا الدعوة لاقامة المؤتمر العام للجان الشعبية المصرية
فهى تمثل التكريم الاول لكل من ساهم فى حمايتنا وحماية الثورة والدفاع عنها ... فنحن نجتمع الان لنعلنها واضحة وضوح الشمس اننا كما اجتمعنا على حماية مصر الامس فاليوم نجتمع لبناء مصر .
فالمؤتمر الاول للجان الشعبية المصرية ينعقد بشعار واحد (( البناء يبدأ من الشعب )) وتحت عنوانه كما واضح لكم نحو تقنين اللجان الشعبية ودورها فى المرحلة الدقيقة المقبلة ومحاور المؤتمر ثلاثة :-
1- المحور الاول : نحو تقنين اللجان الشعبية ويحدثنا فى ذلك سيادة المستشار على شعرواى عضو لجنة الحكماء باللجنة الشعبية لارض الجمعية
2- المحور الثانى : وهو الاهم فى تقديرى دور اللجان الشعبية فى مرحلة البناء يحدثنا حول ذلك الاستاذ عمرو عبدالهادى المنسق العام للجنة الشعبية للشباب
3- المحور الثالث والاخير : وضع خطة وآلية عمل للجان (ميثاق شرف وعمل) ويتحدث فى ذلك الاستاذ خالد عاطف رئيس اللجنة الشعبية بامبابة



  احمد سويد    عدد المشاركات   >>  259              التاريخ   >>  25/4/2011



بسم الله الرحمن الرحيم 

الأستاذ الفاضل : أحمد الريس

لاشك أنه "منذو" اللحظة الأولى التي طالعت فيها كل ما تفرده على صفحات هذا المنتدى وأنا  أقول أن بداخلك "فنان مبدع" فهل حدثتنا سيدي العزيز عن آلية وكيفية ت
تقنين اللجان الشعبية ؟؟؟؟

أحمد سويد

أنت صديقي .  ولكن الحق أولى منك بالصداقة

ارسطو . . الأخلاق

 


  أحمد الريس    عدد المشاركات   >>  109              التاريخ   >>  7/5/2011



المحور الثانى من محاور المؤتمر العام للجان الشعبية المصرية
دور الجان الشعبية فى مرحلة البناء
اللجان هي صمام الأمان ولن يقتصر دورها على الخدمات ولكنها أيضا تعبر عن آراء المواطنين التي تتعلق بحقوقهم الأساسية – دون تسييس أو أيدلوجية معينة إلا نصرة حقوق الإنسان المدنية المقررة.
هدفها العام: تحويل الثقافة المصرية المجتمعية إلى ثقافة مدنية بالمعنى التالي:
1) تحقيق العدالة الاجتماعية عن طريق ضمان الحقوق الأساسية للمواطنين، وهذه الحقوق الأساسية في الإسلام تتمثل في (مقاصد الشريعة الضرورية) أو أهدافها وغاياتها وفلسفتها، وهي كالتالي:
- حفظ الدين: بالنسبة للمسلم وغير المسلم يعني حرية ممارسة الشعائر الدينية دون ضرر بالآخرين أو مخالفة للقانون، وعدم تضرر بالمواطن بسبب دينه أيا كان أو الضرر بأماكن العبادة أيا كانت.
- حفظ النفس: وتعني المحافظة على صحة وسلامة الإنسان –بدنيا ونفسيا وبيئيا، وفي شتى المجالات التي تؤثر على الصحة والسلامة العامة.
- حفظ العقل: وتعني المحافظة على وعي الإنسان وسلامته من المخدرات وكل أنواع التغييب العقلي مادية كان أو ثقافية وفكرية، والحفاظ على حد أدنى من التعليم والتدريب ومحو الأمية في المجتمع.
- حفظ العرض: وتعني المحافظة على كرامة الإنسان وحقوقه كآدمي من الامتهان أو الاستغلال أو الضرر أو تقييد الحريات من ذوي السلطة في المجتمع أياً كان هذه السلطة – رسمية أو شعبية أو مهنية.
- حفظ النسل: وتعني ذرية الناس أو باعتبار معاصر تعني حفظ الأسرة المصرية من كل ما يضرها أو يضر أولادها أو يؤثر عليها سلبان والاسهام في حل مشاكلها ومشاكل الطفولة الملحة.
- حفظ المال: وتعني هنا وجود حد أدنى آدمي من الضرورات المعاشية لكل مواطن لا يقبل – كحقوق إنسان – أن يكتسب ما هو أدنى منه، وذلك بالتعامل مع السلطات المعنية أو حتى الهيئات الخيرية المعنية بالصدقة والتطوع



  أحمد الريس    عدد المشاركات   >>  109              التاريخ   >>  3/6/2011



الرقابه الشعبيه على المحليات
"السلطه للشعب"
عندما يصف زكريا عزمي رئيس ديوان نظام الفساد المحليات منذ عدة سنوات قائلا أن "الفساد بها للركب" فمن المؤكد أن الفساد في المحليات قد غطى الرؤوس. والسؤال هو لماذا أصبحت المحليات مصدرا للفساد.
المقصود بالمحليات هو المجالس الشعبيه المحليه والموجوده في المراكز والمدن والأحياء والقرى والتي ينظم العمل بها قانون 43 لسنة 1979 للإداره المحليه وتعديلاته
وتتولى هذه المجالس مع المحافظات إنشاء وإدارة جميع المرافق العامة الواقعة في دائرتها، في حدود السياسة العامة والخطة العامة للدولة ومن هنا تأتي أهميتها لكل مواطن في أحياء مصر و قراها فى حياته اليومية، و التى تنعكس فى مستوى الخدمات العامة كالتعليم والصحة والصرف الصحي أو الكفاءة فى استهداف الفقراء بالبرامج الاجتماعية، و فى مجالات كالنظافة وتنسيق الطرق، وهى جميعها من المهام التى يفترض ان تقوم بها المحليات، التى يجمع الخبراء على تردى مستوى أدائها
ومع غياب أي شكل من أشكال الرقابه الشعبيه على المحليات إنتشرالفساد و الرشوه وغابت الخدمات الأساسيه عن المواطنين بل و أصبحت المحليات تدار لصالح أذناب الحزب الوطني وبلطجيته
وبعد الثوره أصبح من الضروري إسقاط قانون الادارة المحلية واعداد قانون ثوري جديد للادارة المحلية.. يستمد مواده القانونية من مرحلة ما بعد الثورة الشعبية .. وكفانا قانوناً تفصيل لخدمة مصالح أعضاء الحزب الوطني عديمي الذمم.. الذين تربحوا علي حساب الشعب محققين من ورائه التربح السريع والرشاوي بالملايين!!
إن استراتيجية التنمية المحلية في المرحله القادمه يجب أن ترتكز علي الدور الشعبي المحوري في دعم البنية الاساسية وادارة المشروعات بطريقة صحيحة باعتبار الشعب هو مصدر التشريع والرقابة.. ومن خلال مساهمة المجالس الشعبية في وضع السياسات.. وتحديد أولويات الصرف علي المشروعات.. وأن يتم ذلك لامركزياً .. فاللامركزية هي المدخل الحقيقي للديمقراطية كما يتجه العالم المتقدم
فيجب أن يعمل كل الثوريين في "اللجان الشعبيه للدفاع عن الثوره" من اجل حل مجالس الفساد الحاليه وإلغاء قانون الإداره المحليه العتيق بثغراته وعمل قانون ثوري جديد يضمن الشفافيه و اللامركزيه والرقابه الشعبيه
وإذا كان الدور الرقابي للجان الشعبيه هو أحد أهم محاور عملها فإن دورها في الرقابه الشعبيه على المجالس المحليه المنتخبه ستكون من أهم مهامها في المرحله القادمه بدءا من المساهمه في وضع إقتراحات للقانون الجديد للمحليات و الدفع بالمرشحين الشرفاء وكذلك مراقبة نزاهة الإنتخابات و متابعة الأداء لنضمن تقديم الخدمات الاساسيه للشعب المصري الذي إستعاد أخيرا سلطته على وطنه ولن يفرط فيها أبدا



 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1923 / عدد الاعضاء 62