اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
محامى مصر
التاريخ
3/4/2005 1:26:34 PM
  إهداء إلى الزميلين أحمد راغب ومحمد الشهيدى      

منذ فترة كان للزميل أحمد راغب مشاركة تضمنت مقال منشور للاستاذ رجائى عطية يهاجم فيه بعض الذين اعلنوا عن ترشيح أنفسهم لرئاسة الجمهورية ويتهمهم بالعمالة لأمريكا . وكان هناك رد من بعض الزملاء يوضحون فيه أن المقصود من هذا المقال هو سعد الدين ابراهيم المعروف باتصالاته الامريكية . والذى يطرح نفسه على شكل أحمد الجليى مصر ...  لكن الزميل حمد راغب بقى على موقفه المندد بهذا المقال . وانضم له فى ذات الموقف الزميل محمد الشهيدى الذى لا أشك فى وطنيته ولكننى أظن أنه تحت تأثير الانتخابات وتأثره بموقف مساندته لأحد المرشحين لمنصب النقيب خانه التوفيق فسقط فى الدفاع عن حق سعد الدين ابراهيم فى الترشيح لرئاسة الجمهورية وتزيد بالدفاع عنه وأنه شخص غير مشبوه .

وللزميلين أنقل لهم هذا الخبر فى انتظار ردهم عليه . مع تأكيدى التام على عدم الشك فى وطنيتهم وموقفهم الوطنى . ولكنى أقول أنه تاثير الانتخابات التى اوقعتهم فى موقف يناقض مبادئهم المعروفه عنهم .

إليكم الخبر  وفى انتظار رد الزميلين احمد راغب ومحمد الشهيدى :

***

نقلا عن مصر العربية : مليون دولار لمنظمات مشبوهة داخل مصر

كشف عنها وولش .. مليون دولار لمنظمات مشبوهة داخل مصر !  غرفة الأخبار / مصر العربية  الخميس 3 مارس 2005 الساعة 9 م

حصلت ستة من جماعات المجتع المدنى داخل مصر يوم الخميس على تمويل أمريكى قدره مليون دولار ، وزعمت مصادر أمريكية أن المنحة تأتى في اطار تعهد الرئيس الامريكي جورج بوش بدفع الاصلاح السياسي في المنطقة.
وقال ديفيد وولش السفير الامريكي لدى القاهرة ان المنح لا تتعارض مع القانون المصري الذي يفرض قيودا على المساعدات الاجنبية للمنظمات غير الحكومية !.
وأضاف وولش "المنح ... تمثل اليوم رمزا لدعم الحكومة الامريكية للتقدم والحرية في مصر."
ومن بين متلقي المنحة مركز ابن خلدون الذى تحوم حوله العديد من الشبهات خاصة فى ظل اتصاله الدائم بالدوائر الأمريكية وإعداده لتقارير تسئ الى سمعة مصر تتخذ منها واشنطن تكئة للتدخل الدائم فى الشأن الداخلى لمصر ، ويرأس هذا المركز استاذ الاجتماع سعد الدين ابراهيم الذي اعلن عزمه خوض انتخابات الرئاسة.
وأمضى ابراهيم عدة اشهر في السجن بين عامي 2002 و2003 بعد ان ادانته محكمة بتلقي اموال من المفوضية الاوروبية بصورة غير مشروعة واساءة التصرف فيها


  محامي حر    عدد المشاركات   >>  117              التاريخ   >>  4/3/2005



اذا كنا بصدد من لهم الحق فى الترشيح لرئاسة الجمهوريه فان لى وجهه نظر خاصة بى وبعيدة كل البعد عن الصراع الانتخابى الدائر فى النقابة او اى توجه سياسي كان او حزبي

ليكن معلوم ومسلم به ان مصرهى اكبر دولة عربية من حيث التعداد وهى رائدة الدول العربية بل واكثر من ذلك فان مصر تقود المنطقة وتتبنى قضايا قومية وعربية كثيرة لسنا بصدد حصرها

لذلك عندما نتحدث عن الترشيح لرئاسة الجمهورية فان المرشح وهو ربما قد يكون رئيسا يجب ان تتوفر به بعض الشروط و الصفات هذه الشروط والصفات التى اعنيها ليست المحدده فى مواد القانون ولكن يقتضيها العقل و المنطق ايضا فى شخص سيصبح رئيسا لدولة بها اكبر الجامعات العربية والازهر الشريف واكبر نسبة مؤهلات عليا فى الوطن العربي بل لنقل هناك اشياء اخرى اكثر من ذلك لا ينبغى ان نذكرها وبالتالى فى هذه الصفات المعنوية باتت اكثر اهمية من تلك الصفات التى قد تنطبق على من هم ليسوا بمنأى عن الشبهات

سوال / هل لا يوجد بمصر من يصلح للترشيح غير سعدالدين ابراهيم ونوال السعدوال ؟

فى مداخلة لاحد الزملاء على المنتدى ذكر ان ترشيح نوال السعداوى ليس للفوز بالمنصب ولكن لتدعيم وتفعيل الوضع الديمقراطي فى مصر اذن الموضوع لم يأخذ بجدية حتى الان ومع احترامي للحرية الشخصية التى اقدسها وللمرشحين سواء سعد الدين او نوال السعداوى او فريد حسنين فان اى منهم لن يحصل على اكثر من 1000 صوت فى انتخابات الرئاسة وبالتالى بات ترشيحهم كعدمه لان المنافسة على المنصب ليست سهلة فى ظل وجود مرشح قوى يمتلك شعبية كبيرة كالرئيس مبارك .

ومن خبرتى الشخصية ان اى شئ فى بدايته لا يعمل بكفاءة كاملة بمعني ان التعديل الدستورى الجديد لن يصبح ذا تأثير او تفعيل مع بدايته خاصة وانه مازال مبهم ومواد لم يستقر عليها وبالتالى فان المنافسين الحقيقين لن يظهرو قبل دورة او اثنين على الاقل بعد التعديل عندها سترى مرشحين لهم ثقلهم التاريخي و الوطني ولهم حظ فى اصوات الناخبين

لذلك وجب ان انوه اذا هاجمنا هذا او انتقدنا ذالك فان كل هذا لايفيد مادمنا نعلم ان هذا وذالك كلاهما سراب

وكما يقول المثل الشعبي :

' جبنا الاقرع يشجعنا كشف عن القرعة وفزعنا '

اذن فمن الافضل نبقى حبايب وخلاص


 
 
 
 


  mosman51    عدد المشاركات   >>  123              التاريخ   >>  4/3/2005



ربما كان لأمريكا الحق في تمويل الإرهاب / أقصد الإفساد العام للمناخ السياسي في مصر حال عدم إفتضاح سياساتها الفظيعة بأفغانستان والعراق وفلسطين وغيرها من الدول؛ أما الآن فكيف يقبل عاقل مثل هذا النمط الحيواني لرعاية البقر وليست رعاية الشعوب؛ هذه واحدة؛

لأن الله يأمر بالعدل فكان ينبغي محاكمة من يتلقى الدعم الأمريكي على الأقل كمن يتلقى الدعم من أسامة بن لادن؛ بل الأخير ذو نوايا نظيفة واضحة ولا يرغب سوى في رد العدوان عن المسلمين؛ ولكن الدعم الأول يفسد المناخ العام ويذكرنا بديموقراطيتهم في جوانتانامو وأبوغريب وغيرها من المناطق التي أصبحت عفنة بفعل الشواذ الأمريكان؛ لأنهم شذوا عن الحضارة والإنسانية فعلا؛

القول الثالث هو عن أنفسنا فعلا؛ فلو كان هناك عدالة حقيقية فلابد من إتاحة الفرصة للأحزاب الإسلامية أسوة بأمريكا ولنترك لشعوبنا الإختيار بين حاكم يخضع لأمريكا أو تأتي به أمريكا؛ وبين حاكم مسلم يخضع لله وحده ولا يبالي بمخططات الأعداء ويستطيع أن يواجههم بما يستحقوه من رفض للتدخلات الحادثة في شئوننا ورفض معوناتهم وطرد جواسيسهم وخبرائهم واستدعاء علماءنا من العالم لصنع حضارة إنسانية حقيقية يرعاها الله تعالى وتتعايش معها شعوبنا وتنعم تحت ظلها وتتمتع بالعدل والسلام الحقيقي بعدما نحذر الأعداء؛ وتتألف القلوب ونتمكن من أن ننصر الله تعالى في تشريعاته وأحكامه كما أمرنا؛ فينصرنا الله تعالى على أعدائنا كما وعدنا؛ وهذا أفضل ملايين المرات من البحث في البضاعة الفاسدة القادمة من الخارج؛ 

مدحت عثمان  


مدحت عثمان mosman51@hotmail.com 


  سيد فتحي    عدد المشاركات   >>  19              التاريخ   >>  5/3/2005



الاستاذ الفاضل

ما علاقة الخبر بما قصده الاستاذ احمد من عرض مقال الاستاذ رجائي؟؟؟



  حسام حشيش    عدد المشاركات   >>  55              التاريخ   >>  5/3/2005



وأنا  اتفق مع الاستاذ سيد فى ماقاله

الاستاذ أحمد راغب أتى لنا بمقال كتبه شيخنا الاستاذ رجائى ولم يشر أحد من قريب أو من بعيد لشخص سعد الدين ابراهيم 

لم يكن الامر سوى مغازلة من جانب الاستاذ رجائى عطية للحكومة باعتباره مرشحها  على طريقة أنا معاكم لسه وتحالفى مع الاخوان من أجل حشد الأصوات فقط

وأعيد لسيادتك ردى السابق على هذا الموضوع

 

رجائي عطية .. عين على الحكومة والثانية على الإخوان

 

إلى الآن لم يوضح لنا الأستاذ رجائي عطية المرشح لانتخابات النقيب برنامجه الإنتخابى  ولم يبين له هو أصلا داخل الانتخابات ليه؟ وما الذي دفعه لدخول الانتخابات ؟ طبعا خلاف كلامه المعتاد يرفع شأن المهنة والعودة القوية لنقابة المحامين وكل الكلام النظري المحفوظ الذي يردد كل المرشحين بلا استثناء ودون أن يضع لنا الأستاذ رجائي خصوصيته وأفكاره لتطوير العمل النقابي وكيفية تعديل قانون المحاماة .. ليس الأستاذ رجائي وحده هو الذي يرفع هذه الشعارات وليس وحده الذي يحاول ذلك فالنقيب الحالي الأستاذ سامح عاشور كذلك يؤكد على ضرورة عودة الدور الوطني والقومي لنقابة المحامين ويأخذ في الاعتبار شباب المحامين ومشاكلهم وأحلامهم من هذه الدورة الانتخابية

وربما ليس الذنب ذنب الأستاذ رجائي عطية .. فالرجل معروف أصلا انه لم يتبن في حياته فكره ولم يكن له أيدلوجية ما طوال عمله كمحام وربما لا يعرف أصلا ماذا سيفعله في النقابة خلاف الكلام النظري الذي يصفقوا له

حضرت للرجل أكثر من ندوة انتخابية لم يكن بالفعل يدرى ما الذي سيفعله في النقابة ومع أنه محام كبير لا يشق له غبار ولا احد يختلف على مرافعاته .. فلم يكن يجمّع في كلامه إلا بالعافية حينما يسأله أحد ما عن فكرته أو توجهاته مع الإخوان .. فتبدوا كأن العملية كبيرة علية

رجائي عطية مطمئن لتحالفه مع الإخوان ويعتقد أنهم هم الذين سيرفعونه لكرسي النقيب ولذلك فهو يغازلهم وهم يغازلونه حتى تمت الصفقة بينهم .. يد رجائي في يد الإخوان

وأتساءل ويسأل معي كثيرون .. حينما انقلب الإخوان على النقيب الحالي سامح عاشور كان الرجل يعرف كيف يتصرف وذلك لخبرته الطويلة في العمل النقابي والميداني والعام .. لذلك رأينا المناوشات والمشاكل لكن لم يترك لهم عاشور النقابة وإلا كان زمان النقابة في خبر كان ومات

ماذا يحدث لو انقلب الإخوان على الأستاذ رجائي .. وهذا متوقع بالفعل . لأن الرجل ليس على أرضيتهم ولا يمثل لهم سوى أنه نكاية في سامح عاشور وأنه البديل القوى والاحتياطي لسامح عاشور.. ماذا يحدث لو قلب الإخوان الترابيزة فوق رأس رجائي عطية ..

لا أتصور أن الرجل سيستطيع أن يفعل شئ وهو معذور في ذلك لأنه ليس لدية الخبرة اللازمة في التعامل مع التيار الاخوانى ولم يفهمهم ... كل ما قد يفهمه أنهم أعطوه مقلب الدورة السابقة لصالح غريمه سامح عاشور

لذلك أيضا فرجائي عطية يضع يده على قلبه وعقله ويخشى من ألاعيب الإخوان التى لانتهى

ولذلك غمز بعينيه لهم على أنه صاحب علاقات قوية مع الحكومة ستمرر للإخوان بالفعل ما يحتاجونه والإخوان يريدون شرعية ومظلة يعملون من تحتها حتى وان كان تحت نظر الحكومة

ورجائي يحتاج حشد فقط وليس أكثر من ذلك ... هنا تحالف الإخوان ورجائي وكانت الصفقة مع اختلاف أهداف وأطماع كلا من الفرقين رجائي والإخوان

وفى الوقت الذي يغمز لهم رجائي بعينه كانت العين الأخرى تغمز  للحكومة الحليف الثاني له

هنا يجب أن أشير إلى مشاركة أكثر من رائعة للزميل أحمد راغب كانت بعنوان

                            ' أقرءوا معي مقال رجائي عطية '

لم يفطن أحد إلى ماكان الزميل يرمى إليه من وجهة نظري  انظروا لكلام رجائي عطية هنا

'قد تعجبت ولازلت اتعجب من سياسة ضريرة تحرض عناصر مشبوهة علي ما تزعم انه اصلاح.. وليس احد يختلف علي الاصلاح أو يناهضه أو يشيح عنه أو يصادر عليه، وليس من بأس بل هو واجب ان ينهض له في كل بلد العناصر العاقلة المخلصة القادرة علي المساهمة بجد وامانة وصدق في تيار الاصلاح في هذا البلد أو ذاك.. بيد ان هذا اختيار داخلي اولا، ولأهله ثانيا، وللقادرين عليه غير المشبوهين في انتمائهم أو توجههم ثالثا.. ولذلك فلست افهم، ومن المحال ان افهم، التورط في تحريض شخص مشبوه في انتمائه الوطني أو مشكوك في اتزانه أو اتزانها علي المزاحمة 'المحرض عليها' علي قمة قيادة بلاده، أو التماس الرأي والنظر لدي الاحداث أو التافهين أو الذين تورموا فجأة تورما عجيبا يدق بقوة ناقوس خطر 'العمالة' وصناعة النجوم.. وهما صناعة قديمة تنهض عليها قوي متغولة تصطنع نجومية لعملاء غارقين في العمالة حتي النخاع ثم تدفع بهم إلي الصفوف الاولي لينهضوا بالادوار المرسومة أو التي ترسم لهم فاذا كان للقوة الكاسحة من النفوذ والقوة والهيمنة ما يتيح لها ان تري لغيرها وتشير لغيرها وتقرر لغيرها أليس ذلك يستوجب ان جاز ذلك كله جدلا!! ان تحسن الرؤية وان تحسن الفهم وان تفهم ان التدخل في شئون مجتمعات غريبة، ناهيك بالفرض والقسر والارغام، يمكن ان يؤدي إلي اضطرابات فادحة تزيد هموم العالم وكوارثه هموما وكوارث واضطرابات جديدة لان ماسك العصا لا يحسن القيام بدور المايسترو ناهيك بأن يفهمه ويدرك حدوده ولوازمه!

 

إن رجائي عطية يغمز للحكومة أنه مازال حكوميا حتى النفس الأخير له وما تحالفه مع الإخوان إلا لضمان الحشد اللازم لنجاح سيادته في الوصول لكرسي النقيب ولذلك فهو يمرر تضامنه ومواقفه للحكومة على طريقة ' أنا معاكم لسه ' وأن الإخوان ما هم إلا مجرد سلم للوصول

وفى نفس الوقت نجد أن الإخوان يتعاملون مع رجائي عطية على أساس أنه غطاء شرعي وحكومي لضمان اعتراف الحكومة بوجودهم ومناصرتهم لمرشحها الحكومي ' رجائي عطية '

أي أن الأستاذ رجائي عطية يتعامل مع الموضوع عين على الإخوان ' الحشد والأصوات ' وعين على الحكومة ' المنهج والسياسة '

بينما نحن نرى ونسمع ونفهم .. فهل نسكت عن هذه الصفقة المريبة ... هل للإخوان عندنا موروث من الصدق والنبل والعطاء يجعلنا نثق في أنهم الأمل القادم للنقابة وهل ينجح رجائي وحده في التعامل معهم .. في التعامل مع تيار شرس نعلم مسبقا خططه وتوجيهاته وأحلامه العريضة والتي ليست هي النقابة وحدها ... بالتأكيد نحن نشفق على الرجل المحترم رجائي عطية .. فليس هو رجل المرحلة وليس هو المنتظر في هذه الفترة .. ولن نعول عليه مالا يستطيع ....إن إعتقادى أنه لا يصلح لقهر التيار والتعامل معه في حالة نجاحه غلا سامح عاشور وأثبتت التجربة هذا

فماذا لو تمت الصفقة ونجح تحالف رجائي / الإخوان ؟ حينها سنضع أيدينا على قلوبنا مما قد يفعله فيه التيار وما قد يفعلونه في النقابة ونخشى تكرار تجربة الحراسة المؤلمة مرة أخرى

لذلك فأنا أطلب من الأستاذ رجائي المحترم والذي نحبه كلنا أن يترك ساحة العمل النقابي لمن يجيده ولمن يفهم فيه .. حرصا منا على النقابة ومنعا لمزيد من ألاعيب التيار الإخوان التي لا تنتهي

وأخرها مثلا هو أن الكثير من البارزين في التيار قد اتفقوا على إعطاء صوتهم لسامح عاشور

 


حسام فاضل حشيش

WWW.MOHAMOON.JEERAN.COM


  محمدالشهيدى    عدد المشاركات   >>  7              التاريخ   >>  5/3/2005



الاستاذ الزميل / محامى مصر

نعم 00 فانا مازلت عند موقفى ان سعد الدين ابراهيم

شخص غير مشبوه 00 وكونه مصرى لا استطيع ان

اتهمه بالخيانه والعماله لمجرد كلام جرايد

ولاسيما وان اعلى محكمه فى مصر قد حكمت له بالبراءه

وان المتهم برئ حتى تثبت ادانته 0

ولو كان ما يفعله د/ سعد الدين مخالف للقانون 00 فتفضل

وتقدم ببلاغ للنائب العام 0

يا سيدى انا لا ادافع عنه 00 ولكن فى حاجه اسمها قانون

ونحن لمنتظرون

محمد الشهيدى


 


  محامي حر    عدد المشاركات   >>  117              التاريخ   >>  6/3/2005



الاستاذ محمد الشهيدى

كلامك متناقض فانت تدافع عن حكم المحكمة و القانون فى قضية سعد الدين ابراهيم اما فى قضية المحامى هشام المهندس فلم يعجبك حكم المحكمة وتهكمت عليه

نقطة نظام ارجو التوضيح

اعزازى وتقديرى


 
 
 
 


  أحمد راغب    عدد المشاركات   >>  28              التاريخ   >>  7/3/2005



 

الزميل العزيز / محامى مصر

من واجبى أن أشكرك على أهتمامك بى لدرجة أنك تفرد لى وللزميل محمد الشهيدى مشاركة مستقلة بعنوان إهداء الى الزميلين .... الخ ، وفى الحقيقة يا سيدى أننى أعتقد أن الموضوع لا يستحق مشاركة مستقلة وكان من الممكن أن تكون مداخلة فى المشاركة المتعلقة   بمقالة الأستاذ / رجائي عطية ، ولكن حيث أنك فعلتها وهذا بالتأكيد حقك  فليكن ، فلتسمح لى أن أعلق على المشاركة وأن يكون صدرك رحب ليتسع لأمثالى :

أولا : أن الخبر المنشور عن رصد أموال أو تمويل وكلام من هذا القبيل لا يغير موقفى ولا أتصور أنه يعضد موقف الأستاذ رجائى وإلا كان ساند الحكومة فى موقفها السابق .

أولا : أن مشاركتى الخاصة بمقال الأستاذ  رجائي عطية ليست متعلقة بانتخابات نقابة المحامين قدر ما هى متعلقة بانتخابات الرئاسة .

ثانيا : أننى أعترض على منطق رجائي عطية الوارد بمقالة(وقد تعمدت نشره حتى لا أتهم بأننى أضلل الرأى العام أو أشهر بالرجل لا سمح الله ) وهو أن يوزع الوطنية والعمالة على خلق الله دون دليل وكأنه تحول بقدره قادر الى كاهن فى القرون الوسطى ،أن منطق محاكم التفتيش مرفوض تماما ، ناهيك على أنه لا يليق بمحامى أي محامى أن يردد أقوال أذناب السلطة من أن المرشحين للرئاسة هم حفنه من المشبوهين والخائنين والعملاء فما بالك بمحامى كبير مثله !! ما بالك بمرشح لموقع نقيب المحامين !! هل يرانا سذج الى هذه الدرجة أم يرانا مصلحة حكومية تأخذ أوامرها من جهاز لاسلكى .

ثالثا : لم يذكر الاستاذ رجائى أي اسماء سواء سعد الدين إبراهيم أو نوال السعدوى أو غيرهم وأنما أتهم جميع المرشحين بالعملاء والتافهين ، وفى تعليقى لم أذكر سعد الدين إبرهيم فأين الربط بين ما قاله وما قلت ، ولن أزيد على كلام زملائى فى هذا الجانب .

رابعا : لقد كان الأستاذ / رجائى ملكيا أكثر من الملك فمقاله يفهم منه أنه ضد أي تغيير أو إصلاح وأنه مع تثبيت الوضع الحالى ويبقى الوضع كما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء الى الله ، فقد كشف سيادة المرشح عن انحيازه وأنا أسأل سيادته أو أحد من أنصاره هل هو مع الدفاع عن حقوق وحريات هذا الشعب ماذا فعل سيادته من أجل إلغاء قانون الطوارئ والاحكام العرفية والمحاكم العسكرية ........ الخ وما الدلائل .

خامسا  : أن الأستاذ رجائى لم يضبط متلبساً بالدفاع عن حقوق وحريات هذا الشعب وهذا ليس عيباً وأنما هى تضحيات وقدرات كما أن الأستاذ رجائى لم يضبط متخذا موقفاً سياسي فى صالح هذا الشعب فهو عضو مجلش الشورى فماذا فعل ؟ ! وهو حقه أيضا لانه تضحيات وقدرات كما ذكرت ومن حق الرجل أن يطرح نفسه على جموع المحامين ومن حقنا أن نختار الأفضل والاصلح ، إلا أن الأستاذ لم يكتفى بذلك بل كتب مقال هو أقرب الى مقال أحد أبواق النظام وهم كثر فكنت أنتظر الاستاذ رجائى يتحدث إلينا بشكل مختلف ولكنه فعل العكس وتحدث ولكنه أختار الميكروفون الخاطئ ، كان من الممكن أن يصمت فكما يقول المثل

إذا كان الكلام من فضه       فأن السكوت من دهب

وبناء عليه فأننى أدعو الأستاذ الفاضل أن يصمت فهو خير له ولنا !

سادسا  : أن القانون والدستور كفل الحقوق السياسية للمصريين دون تمييز ولا يحق للأستاذ رجائى أو غيره أن ينزع هذه الحقوق ببساطة أو أن يصف جميع المرشحين بأقوال يعاقب عليها القانون .

خامسا : لى سؤال للاستاذ / رجائى والأستاذ / محامى مصر

هل مصر لم تعد ولاده ؟      

أن مصر حبلى بالنابغين فى كل المجالات !!

ولى عوده

تحياتى للجميع


احمد راغب عضو لجنة الحريات بنقابة المحامين ( مصر)


  محامي حر    عدد المشاركات   >>  117              التاريخ   >>  8/3/2005



هل حقا كلنا مصابون بمرض نفسي يسمى انفصام الشخصية اى يكون للإنسان شخصيتان واحدة عادية والثانية استثنائية علماء الطب النفسي قالوا هذا لكننا أكدنا ذلك فكلنا نلهث وراء الإصلاح السياسي كما يسمونه و التعديلات الدستورية التي تتبنى الديمقراطية و الحق في التعبير و التغيير و لكننا عندما نصل إلى قمة المعترك نجد شيئا ما داخليا يقول لنا اللى نعرفه أحسن من اللى مانعرفوش . فلماذا إذن كل هذه الجلبة

فعلى سبيل المثال في نقابة المحامين بمصر تدور الحملات الانتخابية التي انتقلت إلى منتدانا هذا باعتباره ملتقى القانونين ليفكروا سويا بصوت مسموع فنجدها تارة ساخنة وتارة قد تصل إلى الشتائم للأسف  وكل حزب متعصب لرأيه ولكن بهدوء كما يقول الأستاذ نافع

لماذا لا نفكر في هذه الحرية و الديمقراطية التي نمارسها في نقابتنا لماذا نتبعها بالسياسة وتحجر الرموز و تخليد الشخصيات كعادتنا .

لماذا لا نعطى الفرصة في كل مرة لزميل ليعبر عن فكره ومنهاجه ويخرج من جعبته ما يفيدنا ويفيد نقابتنا فإن أحسن و أصلح فكله عائد إلينا ولنقابتنا الغراء ولتاريخ الرجل وعندها نعطي فرصة أخرى وهكذا فإن صادفنا من يرغب في المنصب فقط ولا يعمل للصالح العام ويأخذ الأمور مظهريا فالانتخابات ما أقربها و الأيام ما أسرعها و للتغير يكون موضعا
فنحن نجد في أمريكا نموذجا انتخابيا فريدا فعلا فنجد من ينجح اليوم في الانتخابات يسقط غدا ثم يعود وينجح مرة أخرى يأخذ فرصة ثم يُعطى غيره فرصة وبذلك تجد التداول الذي لا يعرف طريقه إلينا سيد الموقف وقل كما تشاء عن المنافع والمكاسب الذي يحققها هذا النظام

لماذا لا نتمرس في الحياة السياسية لماذا نخشى من التغيير لماذا نخاف منه هل هو فعلا تصرف مغامرين أم طبيعتنا التي تربينا وترعرعنا عليها وسياستنا الدفينة في نفوسنا ونخشى تغيرها هي الأخرى
لماذا نربط دائما بين مصالحنا الشخصية وأصواتنا وننسي الصالح العام ... لست ادري

هذه أسئلة تحتاج إلى إجابات لكن متى يجاب عليها هل اليوم وبالمنتدى أم يوم الانتخاب وبالأصوات الحرة

إلى كل التقدميين إلى كل الديمقراطيين إلى كل المجددين إلى كل المخلصين الذين يعملون للصالح العام لا تربطوا أصواتكم بمصالحكم الشخصية واجعلوا نصب أعينكم النقابة فقط لا غيرها .

كناطح صخرة يوماً ليوهنها

                                      فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل

E-mail : elmohamy75@hotmail.com

 


 
 
 
 


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 2229 / عدد الاعضاء 62