درولي عدد المشاركات >> 107 التاريخ >> 2/2/2009
|
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة :
فؤاد عبد الرحمن عبد العزيز الهاشم مواليد 17 ابريل 1952 من أشهر كتاب الكويت وهو كاتب عمود (علامة تعجب!) في جريدة الوطن الكويتية. بدأ الكتابة الصحفية منذ ما يزيد عن 27 عاماً وتحديداً في عام 1981 بمجلة (آفاق) الجامعية ولديه شريحة كبيرة من القراء داخل الكويت وخارجها.
يحسب الكاتب فؤاد الهاشم على التيار الليبرالي في الكويت ويملك في رصيده أكثر من 16 قضية من أشهر تلك القضايا القضية التي رفعها ضده رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري بعد كتب فؤاد الهاشم مقالات مثيرة ضد قناة الجزيرة التي يملكها وزير الخارجية القطري والعلاقات الإسرائلية القطرية. كما يعتبر من أكثر الصحفيين العرب المثيرين للجدل.
يعرف عن هذا الكاتب بانه من اشد انصار اسرائيل، و قد ساهم في الحرب على غزة 2008-2009 في الحملة الاعلامية ضد حركة حماس و ضد المقاومة الفلسطينية. و تعرض هذا الكاتب لانتقادات شديدة داخل الكويت و خارجها و قد ورد اسمه ضمن قائمة سوداء من مجموعة من الصحفيين و قع عليها 120 صحفي كويتي تطالب نقابة الصحافة بحذف عضوية الهاشم منها و قد وصفوه من كتاب الطابور الخامس
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هو صاحب قلم ... لا مذهب له ولا مله !
عمه وحبيبه من يدفع أكثر ، فتراه ينشط بشكل ملحوظ في فترة الانتخابات البرلمانية لمجلس الأمة الكويتي
فعندما يُعطى المبلغ المطلوب ، ويسجل العقد شفوياً ، يبدأ بسن وشحذ قلمه ضد تلك الشخصية المراد النيل منها ، فيقوم هذا الخرتيت بصب جام غضبة ( فجأة ) على تلك الضحية ، بدعوى أنه يدافع عن المال العام ، ويناضل عن الوطنية وهو ( بكاش ) لا يعرف إلا رائحة الدينار !!
كذاب من الدرجة الأولى :
هو دائماً يقول ذهبت وسافرت وشاهدت ويرسل فاكسات مذيلة بالمدينة التي هو الآن فيها كما يزعم ، وتجده في حقيقة الأمر مضطجعاً على سريرة ... يُردد ( خ .. خ .. خ )
ويروي لنا أحد الشباب الثقات ، أنه اجتمع بفؤاد الهاشم في أحد بلاد الغرب في مهمة صحفية معينة ، وكان عليهم أن يكتبوا تقريراً مفصلاً عن هذهِ الدولة وما تحتويه من معالم وثقافة وما إلى هنالك من أمور أخرى ، فذهب جميع الصحفيين للتنزه واستكشاف هذهِ الدولة ... حيث أعدوا عدتهم لهذا الأمر ، إلا الكاتب فؤاد الهاشم ، ظل جالساً في البار بين زجاجات الخمر الملونة ، ودخان سيجارته تسرح في سماء البار ، وبعد انقضاء المدة ورجوع الوفد الصحفي للكويت ، كلاً قدم تقريره ، فكان تقرير فؤاد الهاشم هو المميز رغم أنه لم يتعدى ذلك البار !! وهذا لما يتقنه فؤاد من صياغة جيدة وحبكات كتابية قوية ... ( كذاب في أصل وشه )
وقد حللت في أحد المرات زائراً على أحد الأصدقاء في تلك الجريدة اللتي يكتب بها الهاشم ، وسألته عنه ، فقال إني منذ زمن طويل لم أراه هنا في الجريدة ، وهو لا يتعامل معنا إلا عن طريق الفاكس فقط !
وانه يطلب من المختصين في المطبعة أن يكتبوا في أسفل بعض مقالاته .. مثلاً [ فؤاد الهاشم .. جنيف ] !!
والحديث يطول ويطول في ذكر أكاذيبه
عشق وخزعبلات وقلة أدب :
لقد كتب الكثير والكثير عن فنانه مصرية ، قال أنه متيم بها ، وأنها جميلة ، وأنه يتمنى الزواج منها ، وهذا الأسلوب يأتي بهِ هذا الخرتيت ، حتى يتسنى له مداعبة الفتيات وبعض النساء اللاتي أعلن احتجاجهن وانكارهن التافه عليهِ ... وبأن تلك الفنانة ليست بذلك القدر من الجمال الذي يجعله يهيم بها ( ألتم المتعوس على خايب الرجا ) ، وفجأة تحول الهاشم من حب هذهِ الممثلة المصرية لأخرى سورية لكي يجدد الحرارة في قضية تحريك ومداعبة شعور الفتيات والنساء اللاتي يقمن بالاتصال بهِ عن طريق الفاكس والهاتف !! وصدق من قال : أهل العقول في نعيم .
ليس لديه كياسة في المواجهة "
حصل في فترة من الفترات اندلاع حرب صحفية بين بعض كتاب الجريدة التي يعمل بها فؤاد الهاشم مع جريدة أخرى مصرية ، فحمى الوطيس ، وكلاً شمر عن قلمه ، وأعد الطرفين العدة
فهنا تبين انحطاط الكبير في أسلوب هذا الخرتيت فؤاد الهاشم .. فأخذ يبتعد كل البعد عن الآداب الصحفية والعامة في مفرداته القذرة التي أخذ يرمى بها بعض كتاب تلك الصحيفة المصرية !!
و و اللهِ إني أربأ بمسامعكم عن ذكر أيٍ منها ( هِي عادته ولا حيشتريها ؟! ) !!
شطاح نطاح .. لا يعرف ما يخرج من رأسه :
كتب هذا الخرتيت : أنه في منامه شاهد أن ملاكان نزلا عليه في القبر لكي يحاسبانه ، فلما أخبرهما أنه كويتي الجنسية ، فتوقفا وقالا أن الكويتي لا يحاسب ، فتأسفا منه وذهبا ( شرك علني ولكن لا يُشره على الخراتيت ) !!
وكتب مره من المرات : من هذا المغفل صاحب المقولة أن الحكمة يمانية !! ( أستغفر الله العلي العظيم )
وما درى هذا المخبول طويل اللسان أن هذهِ الجملة هي من حديث للرسول صلى الله عليهِ وسلم ، فعاد وأقسم أنه لا يعلم بهذا الأمر ... وأنه يعتذر ، بعدما وقفت الأرض كلها بوجهه التعيس .
وهناك الكثير والكثير من هذهِ الشريكات في جعبة هذا الخرتيت الذي كان معتنق الشيوعية ، وبعد سقوطها أعتنق القومية ، وبعد سقوطها لم يجد ما يعتنقه غير سفاسف الأمور و وحول المقالات .
قضايا كثيرة ودعاوى :
هذا الخرتيت عليه عشرات القضايا في محكمة الكويت ، بعضها انتهى وبعضها ينتظر دورة ، ولله الحمد غالبية هذهِ القضايا خسرها فؤاد الهاشم ، وذلك بسبب قذفه الناس والتسلط عليهم وطمعه وجشعه الذي أعمى بصيرته فأصبح لا يرى غير الدينار .
منقول من موقع فليكر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا المقال نشر في جريدة الوطن بتاريخ 10/9/2006 ، وفيه يظهر مقدار السفه لدى هذا الإنسان ، الذي يدعي البعض أنه من أكثر الكتاب المقروئين في الكويت ، والذي يزداد في كل يوم سفاهة وصغرا في أعين الجميع.
.. احدى الجهات الموالية «لحزب الله» في الكويت عمدت الى نشر صورة لي مع الراقصة دينا - اثناء احتفالها معي بعيد ميلادي في القاهرة -- على كل مواقع المشتركين في «الإنترنت» من «تطوان» في المغرب وحتى «صلالة» في سلطنة عمان مرورا بكل دول شمال افريقيا! اضحكتني كثيرا هذه «المبادرة»، فالصورة نشرتها بنفسي - قبل ثلاث سنوات - في مجلة «المجالس» الكويتية، وقد اضطرت ادارة المجلة وقتها لوضع «حبر اسود» لاخفاء بعض مفاتن الراقصة الجميلة «دينا»، ولأن مساحة القماش المستخدم في بدلتها لا تزيد على 30 سم فقط لا غير! اكرر - مرة أخرى - بأن هذه الصورة قديمة، واقول للجهة الناشرة بأن لديَّ صورة حديثة مع «دينا» عندما احتفلت معي بعيد ميلادي قبل ثلاثة اشهر في القاهرة، وانا على استعداد كامل لأن ازودهم بها حتى ينشروها على كل المواقع السابقة زائد انها بلا «حبر اسود» واجمل بكثير من.. الاولى! ايضا لديَّ صور قديمة - بالاسود والابيض - منها ما يعود الى عام 1975 مع الراقصة «سهير زكي» واثناء حفلة عيد ميلاد ايضا، واخرى في عام 1977 مع «نجوى فؤاد» في شيراتون القاهرة.. ولنفس المناسبة، ويمكن ان اعطيهم الالبوم الذي بحوزتي بكامله ليختاروا ما يشاؤون لبثه عبر الشبكة العنكبوتية! لكنني ألفت انتباههم بأن.. «ايدي طايلة» وتستطيع الوصول الى ادق «خصوصياتهم» وصورهم ولأن لا احد منهم قد ولد داخل الكعبة مثل «الإمام علي».. هذا اذا ارادوها «حربا مفتوحة» مثلما قال «السيد»!! و.. ايضا.. «شر البلية.. ما يضحك
!
------------------------
أعتقد أن الكاتب غير المحترم يجب أن يتذكر ما درسه في المعهد الديني إن كان يذكر شيئا من تلك المرحلة في حياته ، وقول الرسول صلى الله عليه وسلم : كل أمتي معافى إلا المجاهرون ، يمسي أحدهم وقد ستره الله ثم يصبح فيحدّث بما صنع. أو كما قال.
__________________
منقول من موقع الأمة
و سيحشر إن شاء الله مع من احب
أما البطل الصادق ، نزار ريان ، و امثاله و عائلته الكريمة واطفاله ، فهم إن شاء الله شهداء أحياء عند ربهم يرزقون
علاء عمر |