اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
magdykaoud
التاريخ
10/29/2008 11:18:03 AM
  سهم فى الايد ......      

قبل الازمة الاقتصادية العالميةتولت الحكومة حملة منظمة لا شراك الشعب المصرى بكل فئاتة فى الدخول للبورصة تحت شعار

سهم فى الايد انت مالك ومستفيد

ثم فجاه توقفت الحملة مع حدوث الازمة الاقتصادية

وتخيلوا معى لو نجحت الحملة فى اجتزاب كافة طوائف الشعب المصرى

فقد كانت الحملة مستهدفة العامل والبواب والفلاح وكل البسطاء من الشعب

وهولاء البسطاء منهم من يملك الف جنية وربما اقل ويتصور انه يمتلك ثروة والسبب انه قد جمع هذا المبلغ فى زمن ليس بالقليل

لو اقتنع هذا المسكين وغيره بهذه الحمله

وقبل الاجابة 

لقد حاولت الحكومة الرشيدة بكافة الطرق ان تحدد نسل ومن ثم تعداد هذا الشعب

وباءت بالفشل كل المحاولات

اغرقت البشر فى البحر

حرقت القطارات

افشت الامراض

ضيقت خناق الازمة الاقتصادية

افسدت التعليم

والاخلاق

وخلافه

وفشلت كل المحاولات

ونعود للاجابة

لو فلحت حملة

سهم فى الايد

واشترى كل الشعب سهم ليصبح مالك ومستفيد

النتيجة

وفاه اكثر من 40 مليون مواطن مصرى على اقل تقدير بالسكتة القلبية

وكانت هتبقى ضربة معلم

لكن ياخسارة

يبدو ان الله يحب هذا الشعب المسكين

 


  magdykaoud    عدد المشاركات   >>  76              التاريخ   >>  29/10/2008



هذا الاسبوع تنشر بي بي سي تباعا آراء اقتصاديين حول التحديات التي تواجه النظام المالي العالمي. واليوم يبحث روبرت مابرو خبير الطاقة، اثار هذه الازمة على منطقة الشرق الاوسط.

نحن نعيش في عالم واحد.

لا يستطيع اي بلد او منطقة ان تكون بمنأي عن الصدمات المالية والاقتصادية التي تحدث في جزء من العالم.

وعلى عكس بعض الآراء، فان بلدان منطقة الشرق الاوسط، من المؤكد ان تتأثر بالازمة المالية، وما يرتبط بها من ركود اقتصادي، رغم ان ذلك قد يحدث بطرق مختلفة وبدرجات متباينة.

ومن المفيد ان نفصل بين الدول الخليجية الغنية المنتجة للنفط، والدول الفقيرة ذات الكثافة السكانية المرتفعة مثل مصر وايران.

الدول الخليجية مثلها مثل الدول الاخرى المصدرة للنفط، ستواجه انخفاضا في عائدات النفط، لانه من المؤكد ان اسعار النفط ستنخفض الى مستويات اقل عما كانت عليه قبل الازمة.

الا انه غالبية هذه الدول ستكون قادرة على احداث توازن في ميزانياتها مع سعر للنفط في حدود 60 الى 70 دولار للبرميل. وحتى اذا تدنت اسعار النفط عن ذلك فيمكن لهذه الدول ان توازن امورها اذا احكمت عمليات الانفاق.

الا ان هذه الحكومات لن تتمكن من التمتع بفائض العوائد من الان فصاعدا.

اسواق مالية
طريقة عمل الاسواق المالية ستتغير بعد هذه الازمة

فقد هوت مؤشرات الاسواق الخليجية بنحو 40% في بعض الحالات، وهو ما ادى الى تراجع مدخرات المدخرين.

ويمكن للاغنياء ان يقاوموا هذه العاصفة المالية الا ان كثير من عائلات الطبقة المتوسطة وضعت مدخراتها في سوق البورصة.

اما صناديق الاستثمار المستقلة فهي تستثمر اموالها في الخارج وقد تراجعت اصولها بشكل كبير نتيجة الازمة.

ولم تعلن البنوك الخليجية الى الان عن تعرضها لخسائر بسبب القروض الثانوية والقروض العقارية الا انه من المعروف ان بعضها قد تأثر بالفعل.

وتعتبر دبي من اكثر المراكز المعرضة للتاثر بالازمة المالية بسبب مديونياتها الكبيرة.

بالنسبة لمصر فيه فصادراتها من النفط قليلة الا انها تعبتر مصدر كبير للغاز. لذا فمن المرجح ان تتعرض صاردات الغاز الى خسائر.

وفقد مؤشر البورصة المصرية نحو 30% من قيمته الا ان ذلك سيؤثر على عدد اقل من الناس مقارنة بالخليج.

كما ان ركودا عالميا شديدا يمكن ان يؤدي الى تخفيض عائدات قتاة السويس والسياحة

وسيؤدي انخفاض معدل النمو الاقتصادي الى مزيد من الافقار لملايين من المصريين الفقراء.

ايران ستكون خاسرا كبيرا، حيث ستعاني بشكل كبير من انخفاض عائدات النفط بسبب تراجع الاسعار.

وستضطر الحكومة الايرانية الى التوقف عن انفاق الاموال بغزارة هنا وهناك. الا ان ذلك قد يكون له ردود فعل ساسية محلية خطيرة.




  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  29/10/2008



الأستاذ الصديق / مجدي قاعود

تحية واحتراما

حكاية السهم هي ابسط من كل تصور وتخيل ، وأحداثها لم تبدأ منذ الهبوط الذي لن يكون بإذن الله الأخير ، ولكن أحداثها بدأت حين صادرت الحكومة لحساب الكبار كل رأس مال نجح دون وصايتها ومساندتها وقروضها أو بمعنى أصح كل رأس مال خرج للحلبة الاقتصادية من خارج عباءتها

مثال ذلك كان لدينا في أوائل ثمانينات القرن المنصرم العديد من رجال الاقتصاد "العصاميين" أمثال السعد والريان والشريف ، في سنوات وجيزة حققوا أعلى درجات النجاح الاقتصادي ، لا أنكر انه كان من بين هؤلاء الذين أطلق عليهم أصحاب شركات توظيف الأموال من انحرف عن جادة الصواب ومن ضل وانحرف وهؤلاء تجدهم في كل نظام وحين ولكن كان من بينهم من وصلوا بعصاميتهم للقمة

الحكومة لن ترضى عن هؤلاء ، لأنهم كما سبق وقلنا لم يخرجوا من عباءتها ، بمعنى أن الريان لم يقترض من بنوك الدولة بضمانات زائفة ، ولم ينصب على البنك الأهلي المصري ، ولم يبيع له الوهم في مقابل إقراضه الملايين من جنيهات المودعين من أبناء الطبقة المتوسطة ، التي كانت عبارة عن مدخرات المصريين بالخارج وعرقهم وكدهم ، وهذا ما فعله مهندس في شركة بنها للصناعات الاليكترونية ، ولكن هذا المهندس هو ابن النظام والفساد ، وحين تسول له نفسه التمرد تعلم كم من الملفات ستخرج حينها وكم من مقاطع الفيديو والفضائح التي ستهوى بأيهم إلى الدرك الأسفل من السلم الاقتصادي

ومثال

أستاذ في إحدى الجامعات  ، عاد لتوه من الخارج ، وكان في جعبته مشروعا صناعيا عملاقا لا ينقصه غير زيادة رأس المال للتنفيذ والإفادة والاستفادة ، ذهب للبنوك للاقتراض بضمانات حقيقية ، ولكنهم رفضوا ، ذهب لرجل نافذ في الدولة فأثنى عليه وعلى مشروعه واتصل على فوره بمدير بنك كذا الذي استقبل الدكتور بحفاوة بالغة واعد له النماذج والمستندات وبدأ الدكتور يقرأ إلى أن اكتشف أن مبلغ القرض هو 20 مليون جنيه بينما الطلب الذي تقدم به هو فقط 15 مليون ، فحاول لفت انتباه المدير لهذا الخطأ ، ولكن المدير قال له المبلغ الذي ستأخذه أنت من البنك هو فعلا 15 مليون ، لكن الخمسة المتبقية فهي ستذهب لحساب معالي الباشا النافذ صاحب التوصية ، فرد الدكتور ولكني لن استطيع سداد كل هذا المبلغ وفوائده ، أجابه المدير "وهوه حد جابلك سيرة السداد الآن"

بمعنى أن خزائن البنوك التي ائتمنها المصريون كانت مفتوحة نهبا لكل من وصل إلى فلان أو علان

نعود للريان والسعد والشريف وغيرهم من أصحاب شركات توظيف الأموال ، حيث تخطت أسعار فوائدهم العشرين بالمائة سنويا ، وطبعا الكثير من المشككين سيقولون كيف يقوموا بسداد هذه الفوائد المرتفعة فين حين أن الدولة كانت في هذه الآونة تعطي كحد أقصى 12 في المائة سنويا

نقول في هذه الجزئية أن نسبة التضخم التي كانت تطرأ على الجنيه ، كانت تزيد على العشرين في المائة سنويا ، فإذا أعطاك البنك عشرة بالمائة فإن الفائدة تكون بالسالب وليست بالموجب أي أن جنيهك الآن تناقص فأصبح ثمانين قرشا أعطاك البنك منهم عشرة قروش ليصبح تسعين قرشا فتكون سعر الفائدة التي طرأت على جنيهك  المسكين هي ناقص عشرة

إذن أصحاب شركات توظيف الأموال لم ينصبوا على الناس بسعر فائدتهم الذي لم يكن يتجاوز في الواقع وبعد خصم نسبة التضخم السنوية ما بين اثنين وخمسة في المائة ، لكن ا لحكومة التي تروج للبورصة اتهمتهم بالمضاربة بأموال ا لمصريين في بورصات لندن وباريس ونيويورك ، وأن هذه المضاربة تضر بأموال المصريين ، وأن واجب الدولة هو المحافظة على هذه الأموال بالتحفظ على ممتلكات الشركات وأصولها الثابتة وأرصدتها في البنوك ووضعها تحت تصرف جهاز المدعي العام الاشتراكي وتدميرها بكل الطرق والسبل وتعلم الباقي من ضياع لمعظم مدخرات الطبقة المتوسطة من المصريين.

وببراعة شديدة ، وعلى طريقة التلات ورقات ، ترتفع أسعار الفوائد في البنوك في مطلع التسعينات ،ليصل سعر الفائدة إلى حوالي العشرين في المائة ، وتكون المفاضلة للمودعين بين شركات توظيف الأموال التي تغامر وتضارب في الخارج وبين بنوك الدولة التي يحميها ويضمنها البنك المركزي ، وتدخل الناس بما تبقى من مدخراتها إلى بنوك الحكومة أفواجا.

لكن .. "على ما جيت الحزينة تفرح .. ما لقيتلهاش

 مطرح" عدة سنوات فتحت فيها خزائن البنوك لكل من وصل واتصل ونهبت ودائع المصريين ، وبعدها بدأ سعر الفائدة في الهبوط السريع إلى أن وصل إلى سبعة في المائة أي بسعر فائدة سالب يزيد عن 14 في المائة .
بهذا سيدي ظهرت الطبقة الجديدة التي اشترت أصول القطاع العام بأموال المصريين البؤساء ، وظهر نواب القروض ، وسطع نجم فلان وعلان وزيد وعبيد ووالله جلهم من اللصوص وعتاة المجرمين ولك أن تتصور مثلا أن أحدهم قد أسمته أمه بوئلوظ وعتريس وحباجة وفجلة أو خيشه على أحسن تقدير ويصبح الآن مالتي ملياردير .

وبعد هذا وذاك أدخلتنا الحكومة في سوق المال وأسالت لعاب المدخرين بالإرباح الطائلة ، وكانت النكبة تلو النكبة ، ولكننا والحمد لله أقوياء بالمقارنة مع الاقتصاديات الأميركية والغربية التي بلغت من الهشاشة أن مؤسسة واحدة تغيب عنها الشفافية فتضع النظام الاقتصادي كله في مهب العاصفة ، ونحن  في بر مصر المحمية بالحرامية كما يقول أحمد فؤاد نجم –  لا تغيب عندنا الشفافية فحسب ، بل هي تنتحر فتذهب ولا تعود ، وتموت فينا الضمائر ، وتغيب عنا القيم ، ويظل اقتصادنا بفضل الله وسياسات الحزب – كما قال أحدهم – لم يتأثر بالهزة الاقتصادية  العالمية ، وكل ما حدث هنا جراء هذه الكبوة التي المت بالعالم الرأسمالي أن سهم الحكومة لم يعد يستقر الآن في يد المواطن بل هو مستقر الآن في ....... 

اعتذر عن الإطالة

وتقبل تحياتي

محمد أبواليزيد – الإسكندرية

 


"خيبتنا في نخبتنا"


  عاشق الحرية    عدد المشاركات   >>  692              التاريخ   >>  29/10/2008



مفيش حاجة  تيجي من الغرب تسر القلب

حكمة قالواها اجدادنا من زمن بعيد ,  لم يلتفت اليها  الجيل الحالي , وايضا لم تلتفت اليها الثقافة الجديدة - لكن اثبتت الايام بأنه كان لجددونا نظرة اوسع واشمل

فماذا اتي لنا من الغرب الا

1- الفساد الاخلاقي

الشذوذ

عقوق الوادلين بدعوى  الحرية

الفساد 

انتكاسة البورصة والازمة الماليه

 

سامي عبد الجيد احمد فرج



  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  29/10/2008



ولا من الشرق أيضا 


"خيبتنا في نخبتنا"


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1211 / عدد الاعضاء 62