اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
لجنة الحريات
التاريخ
5/15/2007 4:47:52 PM
  وقفة تضامنية للمحامي ممدوح اسماعيل يوم الخميس       

وقفة تضامنيه

للمحامي

ممدوح اسماعيل

 يوم الخميس بعد صلاة الظهر امام مقر النقابة العامة للمحامين بشارع رمسيس


  منتصر الزيات    عدد المشاركات   >>  40              التاريخ   >>  16/5/2007



نتمنى مؤازرة كل من يقدر على مشاركتنا نصرة للزميل ممدوح اسماعيل المحامى عقب صلاة الظهر


 


  منتصر الزيات    عدد المشاركات   >>  40              التاريخ   >>  16/5/2007



http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=34256&Page=7

ممدوح إسماعيل بتاعهم .. وممدوح إسماعيل بتاعنا ـ سليم عزوز

لم تكد التعديلات الدستورية تصبح واقعا في مصر، الا وجري تطبيقها بشكل عملي علي المحامي ممدوح إسماعيل المتهم بالانتماء الي تنظيم القاعدة، وغيره من التنظيمات الحليفة، وكأن أهل الحكم كانوا ينتظرون بفارغ الصبر الانتهاء منها من اجل القيام بهذه المهمة، ولدرجة جعلتنا نقف علي سر العجلة في إجراء الاستفتاء الذي كان مقررا له ان يجري في الأسبوع الأول من شهر أبريل، فإذا بهم وبعد تمريره في مجلس الشعب يفاجئون الناس بتقديم موعده علي النحو الذي شاهدنا، وبالشكل الذي جعل كونداليزا رايس تقول انها تشعر بالقلق!
لقد ذهب زوار الفجر الي منزل ممدوح إسماعيل فأزعجوا من فيه، وقلبوه رأسا علي عقب، وشحنوا كل ما عثروا عليه من أوراق وكتب، حتي ورق الصحف، ثم ذهبوا الي منزل والدته ليمارسوا ذات المهمة، ومن هناك انطلقوا الي مكتب المحاماة الخاص به، فاخذوا الأوراق والملفات، وقد حملوها في " كراتين" مكتوب عليها " الحزب الوطني"، وجدوها في المكتب، وكان الحزب الحاكم قد أرسل له هدايا بداخلها بصفته وكيل مؤسسي حزب الشريعة، ربما كانت المناسبة هي رفع الحزب شعار: الفكر الجديد، واراد من أرسلوها ان يثبتوا – وقت إرسالها – انهم منفتحون علي الجميع، قبل ان يتمكنوا من الحزب، ويجعلوننا نترحم علي ايام الحرس القديم، الذي كنا نظن انه المعوق الحقيقي للإصلاح السياسي في البلاد!
القوم لم يكونوا بحاجة الي التعديلات الدستورية، ليقتحموا منزل ممدوح اسماعيل، ومكتبه، ومنزل والدته، بدون اذن من النيابة، صحيح ان الدستور المعدل كان يضفي حماية علي المساكن، وعلي الحياة الخاصة للناس، فجاءت التعديلات لتلغي هذه الحماية، لكن نحن نعلم ان هذه النصوص الدستورية لم تكن لتمنع ما جري، وانما كان من الجائز ان يستخدمها السادة المحامون للمطالبة ببطلان إجراءات الضبط والتفتيش، هذا اذا قالت القوات المداهمة مثلا انها عثرت علي قطعة حشيش من الصنف المعتبر اسفل سرير المتهم. ولنا ان نعلم ان الدستور المصري قبل عملية العبث به من قبل اهل الحكم، كان يمنع عمليات التنصت علي هواتف الناس، ونحن وقبل التعديلات قرانا في الصحف السيارة من الوزير المختص اعتراف بمراقبة كل هواتف المصريين، وقال علي من يخاف الا يتكلم!
لقد بدا التوقيت مثيرا لعلامات الاستفهام، فهل كان القوم حقيقة بحاجة الي هذه التعديلات حتي يقدموا علي مهمتهم المقدسة في اقتحام منزل ممدوح ومكتبه ومنزل والدته، واخذه من الدار الي النار؟.. عن نفسي انا من المؤمنين بانها الصدفة، علي الرغم من ان ما حدث يعد درسا تطبيقيا للتعديلات الدستورية، يستدعي ان يقوم أي إنسان مهتم بالشان العام بإعداد حقيبته، حتي لا يكون الارتباك الناتج عن الفزع سببا في ان يذهب مع السادة الزوار دون ان يعمل حسابه لرحلة قد تطول!
أول مرة شاهدت فيها ممدوح اسماعيل كانت قبل سنوات في مكتب المحامي منتصر الزيات، كنت قد ذهبت اليه لاحاوره في التحول الذي طرأ علي فكر الإسلاميين، والذي دفعهم للتقدم بمشروعين حزبيين في وقت واحد الي لجنة شؤون الأحزاب، وهم الذين كانوا ينظرون الي فكرة التعددية السياسية علي أنها كفر بواح، فالإسلام لا يعرف الا حزبا واحد، هو حزب الله، وما عداه هي أحزاب الشيطان، التي يجب قتالها ومحوها من الوجود علي يد عناصر الحزب الأول.
التجربة الأولى تحمل اسم الإصلاح وتنسب للكاتب جمال سلطان، والحزب الثاني وكيل مؤسسيه هو ممدوح إسماعيل، والحزب الاول وان كان يقف علي أرضية دينية، الا ان صاحبه لا ينتمي الي الجماعات الجهادية، فهو الأقرب الي الجماعات السلفية، أما الثاني فهو ابن أصيل لتيار الإسلام السياسي، وسبق اعتقاله بتهمة الانتماء الي تنظيم الجهاد. لكن إعلاميا فان التجربتين حسبتا علي الوجه المعتدل الذي بدأ يطل من السجون، والذي تبلور بعد ذلك في فكرة المراجعات!
قدم لي منتصر الزيات ممدوح إسماعيل، واقترح علي ان اجري معه حوارا لانه صاحب فكرة حزب الشريعة، فضلا عن انه وكيل مؤسسيه، وكان ردي غشيما، لم ادري انه سيلمس جرحا عنده، وسيوغر صدره، علي الرغم من ان الرجل بدا لي انه تعامل مع ما قلت بما هو أهله، وهو انه يدخل في باب المزاح الثقيل، نظرا لان صاحبه صعيدي والصعايدة علي الذي في قلوبهم علي ألسنتهم، ولو تم الاستعانة بنا في السلك الدبلوماسي لقطعنا علاقة مصر بكل دول العالم!
قلت للزيات: صعيدي انا حتي اترك الأصل وامسك في الصورة. ورد الزيات جادا، لانه يعلم وقع ما قلت علي المستمع: حزب الشريعة فكرة ممدوح وانا دوري ان ادفع بالفكرة إعلاميا. وقلت: يا سلام. فقز الاثنان علي الموضوع، وانصرف ممدوح، ولا اعلم ان ما قلته كان نقطة فاصلة في علاقته بمنتصر الزيات، ولأنني كنت السبب فيما جري، فقد سعدت عندما علمت ان الزيات أحد فريق الدفاع عن ممدوح إسماعيل وانه اختلي به مؤخرا، وتحدثا، وخرج من هناك ليقول ان ما جري مرده الي الالتباس وسوء الفهم، الذي قرر انه سيزول قريبا، ليخرج ممدوح من سجنه، وهذه الخلوة تؤكد ان المياه عادت الي مجاريها، بعد سنوات من القطيعة!
المنتمون الي الجماعات المتطرفة كانوا ينظرون الي الزيات علي ان علاقته بهم سبب شهرته ، فبفضل قضيتهم اصبح نجما إعلاميا، ولهذا فقد عمد من خرج منهم من السجون في البداية إلي سحب الملف من منتصر، باعتبار ان الأصل يغني عن الفرع، وتنبأت وقتها بفشلهم، لان قيمة منتصر ليس في نقله للمعلومة، وانما في صناعتها، وقبل هذا في قدرته علي التعامل مع الصحفيين، وفي تقبله النقد، بل والهجوم، ولم تكن للحاقدين عليه مواهبه، بل لا أكون متجنيا اذا قلت انهم كانوا لا يجيدون حتي فن التعامل مع الناس، فالبعض منهم فيهم غلظة في القلب، وفظاظة في التعامل، تكفي لتحجيم العلاقة بهم، ليظل منتصر الزيات هو المصدر الأثير، لدي كثيرين!
وعلي الرغم من ان الملفات عادت لاصحابها، فان منتصر نجح في ان يحافظ علي نجوميته، في حين ان الحملة الجدد للملفات لم ينجحوا في ان يكونوا مثله، فكل انسان ميسر لما خلق له!
كنت أراقب ممدوح من بعد، وكان واضحا انه في حالة تطور فكري مستمر، فليس هو الشاب المتهم قبل عشرين عاما بالانتماء لجماعة الجهاد، وليس هو الشخص المتصلب فكريا، فقد وصلت به مرونته الي قبوله الكتابة في صحيفة لجنة السياسات " روزا ليوسف"، وهو أمر لا يمكن ان يفعله واحد مثلي علي الرغم من انني لست متشددا ولا متطرفا، ولم اتهم يوما بالتخطيط لقلب نظام الحكم بالقوة، ولا بالذوق، ولا حتي بالتوسل لأولياء الله الصالحين!
وهذا امر طبيعي فالحدة مرتبطة بمرحلة الشباب وفورته، وزمان نظر مجموعة من الشبان الي أنفسهم في المرآة، فظنوا ان بإمكانهم ان يخضعوا العالم لهم، وان يعيدوا دولة الخلافة الإسلامية، بمجرد ان يستولوا علي مديرية امن أسيوط في صعيد مصر. وبمرور الزمن تأكد لهم انها أحلام اليقظة، فكان طبيعيا ان يخلعوا عن هذه الأفكار، بل وان يسخروا منها، واتصور ان أيمن الظواهري لو عاش عيشة مستقرة، بعيدة عن الكر والفر، الذي حمل عليه، فكان المطاف سينتهي به مثل الشيخ صلاح هاشم، والدكتور كمال حبيب، والأستاذ ممدوح إسماعيل، ولما اصبح المسلمون متهمون في الغرب بالإرهاب الي ان يثبت العكس، ولما كان البيت الأبيض ينظر الي عصام العريان باعتداله علي انه مثل أسامة بن لادن بإرهابه، ولما كان صديقي الشيخ طارق يوسف إمام مسجد اولي الألباب في نيويورك يسعي جاهدا للحصول علي الإقامة هناك، فيكتشف ان الحصول عليها أشبه بالحصول علي لبن العصفور، مع ان كل ما يشغله هذه الايام هو ان زواج المتعة حلال، وهو أمر يكفي لان يحل بن لادن دمه كما يحل دم جورج بوش، ومن قبل كانت الإقامة توزع في محلات البقالة، علي كل عابر سبيل في الولايات المتحدة الأمريكية!
ولم يشفع لممدوح إسماعيل ان مرونته وصلت الي حد ان يكون من كتاب صحيفة لجنة السياسات، ولم يشفع له انه اصبح يكتب القصة، ويهتم بالأدب، علي النحو الذي ذكره لي أحد الزملاء، ففي الواقع أنني لست مهتما بنشاطه، ولم يشفع له انه من أنصار التهدئة بين الجماعات الجهادية والسلطة، والبعد عن استخدم العنف في مواجهة الحاكم. لم يشفع له كل هذا فتم آخذه من الدار الي النار، ليوضع في زنزانة انفرادية بهدف تحطيمه علي حد تعبير احد محامييه لي!
لا انكر انه علي الرغم من الحالة التي عليها ممدوح والتي من المفروض ان تباعد بينه وبين ما جري من تنكيل، الا انني لم اندهش من القسوة في التعامل.. مشكلة ان يفقد المرء خصلة الاندهاش!
لقد قالوا ان ممدوح يسئ الي مصر، وبتبني الأفكار المتطرفة، وقلت هذه هي الاتهامات المعلنة، فما هو السر الذي يمثل بيت القصيد، فبرأيي ان ممدوح لابد وان يكون قد داس علي سلك مكشوف تسبب في ان يصعقه. فقالوا انه تحول الي " سنترال دولي" فالظواهري يتصل بأحد المتطرفين في لندن، وهو يعطي التكليفات لممدوح في مصر، وممدوح ينقلها بدوره للحكايمة، واحيانا يحدث العكس فيتصل الظواهري بممدوح، وممدوح ينقل تعليماته الي لندن، ولندن تنقلها للحكايمة.. لا اعرف اين يقيم هذا الحكايمة، ولا اعرف ما اذا كان الحكايمة اسم ام جمع مذكر سالم!
أخونا – اقصد أخوهم- المقيم في لندن سخر من الامر، وقال ان بريطانيا تعيش في غابة إلكترونية تراقب العصافير في أوكارها، ولديها اكبر قاعدة تنصت علي الهواتف والإنترنت والبريد الإلكتروني في العالم. ومع هذا لم ترصد ان الظواهري اتصل به وانه اتصل بممدوح وان الحكايمة اتصل بالثلاثة، وهو أمر لم ترصده ولم تهتم به المخابرات المركزية الأمريكية، وهذا هو ما جعلني أقول لمحامي ممدوح إسماعيل هذا هو المعلن ايضا فما هو السبب الحقيقي في عملية القبض علي ممدوح!
اذا سلمنا ان أجهزة الاستخبارات في بريطانيا وواشنطن نائمتين في العسل، فلا يتصور ان تنظيما يمكن ان يجمع بين الظواهري الذي يكفر العمل الحزبي وممدوح الذي سعي الي تأسيس حزب ليترأسه لولا رفض السلطة له، وهل يعقل ان يحدث تحالفا بين الظواهري وممدوح إسماعيل، والأول يريد إشعال الحرائق في كل العالم باسم الجهاد، في حين ان الأخير كان من المبادرين بتأييد النهج السلمي لتيار الإسلامي السياسي قبل ان يتبلور؟!
من عجب في حالة ممدوح إسماعيل ان نقيب المحامين لم ينتفض لاقتحام مكتب محامي، ربما لانه مشغول بالتخطيط لقانون جديد للمحاماة ظاهره الرحمة وباطنه العذاب، والهدف منه ان يجعل مدد ولاية النقيب مفتوحة، اسوة بمدد الرئاسة، وهي المحددة بدورتين أوشكت الدورة الثانية علي الانتهاء، وقد وعدوه ان يمرروا له ما يريد كمقدم أتعاب، في إهدار الطاقات في معارك فرعية مع الإخوان، كلما كان مطلوبا من النقابة ان تعود قلعة للحريات، وإذا تحرك سيادته بما يليق به كنقيب للمحامين دفاعا عن حرمة مكتب للمحاماة، فقطعا ستعاند الحكومة ولن تمرر مشروع القانون!
للعلم فان ممدوح إسماعيل المحامي ليس هو ممدوح إسماعيل صاحب العبارة الشهيرة الذي تسبب اهماله المحمي بنفوذ السلطة في نقل اكثر من آلف مصري الي الدار الآخرة، وهي العضو المعين بقرار رئاسي في مجلس الشوري، ولم يتم رفع الحصانة البرلمانية عنه الا عندما اصبح في أمان، ووصل الي بريطانيا واستقر هناك، الي ان يرتب له القوم عودة تليق بأصحاب الظهور المحمية، علي العكس من ممدوح إسماعيل المحامي الذي عومل معاملة غرائب الإبل!
هل تذكرون اعلان " باك بتاعي.. باك بتاعك.. باك بتاعنا كلنا"؟!.. نعم هناك ممدوح بتاعنا.. وممدوح بتاعهم.. وممدوح بتاعنا كلنا. وحتي لا يذهب عقل العسس لبعيد فان ممدوح بتاعي انا شخصيا هو ممدوح بتاع زكريا عزمي شخصيا، ولا اركم الله مكروها في ممدوح لديكم!
azzoz66@maktoob.com


 


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  16/5/2007



لبيك يا منتصـــــــــــــرا بإذن الله

سأكون بمشيئتة تعالى ومعي من شاء من شباب الاسكندرية في الزمان والمكان

 


"خيبتنا في نخبتنا"


  نبيل محمد السيد    عدد المشاركات   >>  9              التاريخ   >>  16/5/2007



ما هو موقف أبـــــــــــــــو أسماعيل من إقامة جسر برى بين مصر والسعوديــــــة ؟
... على العموم نحن معكم فى هذه الوقفـــــة

  محمود رضوان    عدد المشاركات   >>  361              التاريخ   >>  16/5/2007



في غياب النقيب والمجلس..

 لجنة الحريات بنقابة المحامين تنظم وقفة احتجاجية ظهر اليوم تضامنًا مع محامي الإسلاميين ممدوح إسماعيل

تنظم "لجنة الحريات" بنقابة المحامين عقب صلاة ظهر اليوم، وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج عن ممدوح إسماعيل محامي "الجماعات الإسلامية"، المحتجز منذ 30 مارس بدعوى محاولة إحياء تنظيم "الجهاد"، وقيادة تنظيم "القاعدة" في دول مصر واليمن والجزائر.
ودعا منتصر الزيات مقرر لجنة الحريات والأمين العام المساعد لنقابة المحامين، جميع المحامين ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية وجميع المهتمين بالشأن العام إلى المشاركة في الوقفة الاحتجاجية للتضامن مع المحامي المعتقل ومساندته.
وتعد هذه الوقفة الاحتجاجية الأولى التي تقوم بها نقابة المحامين لمساندة ودعم ممدوح إسماعيل.
وقال الزيات في تصريح سابق لـ "المصريون" إنه وزملاءه بـ "لجنة الحريات" قرروا الدعوة لعقد مؤتمر تضامني حاشد لمساندة زميلهم المعتقل، وليس من منطلق العلاقة الخاصة التي تربطه به، لكن في إطار الواجب المهني والأخلاقي الذي يلزمنا جميعا كمحامين وأبناء مهنة واحدة في مساندة ودعم زميلنا على حد قوله.
وأوضح أنه تم توجيه الدعوة لعدد من النقابيين ورموز العمل النقابي والمهتمين بالعمل العام لحضور المؤتمر، الذي قال إنه سيكون الخطوة الأولى تليها خطوات أخرى لممارسة الضغط للإفراج عن إسماعيل، لأنه صاحب رأي ويرفض العنف ولا يجوز اعتقاله بسبب آرائه.



 


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 3290 / عدد الاعضاء 62