اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
bassimsharkawi
التاريخ
12/13/2006 8:21:02 AM
  بيان هام من اتحاد المحاميين اليبراليين      

بسم اللة الرحمن الرحيم

ياسف اتحاد المحاميين اليبراليين  لما تم نشرة على لسان السيد/عبد الرحمن محمد ويحيط الاتحاد علم كافة الاعضاء بان السيد/عبد الرحمن محمدليس المتحدث الرسمى باسم اتحاد المحاميين اليبرايين ولايوجد لة اية تفويض للتحدث باسم اتحاد المحاميين اليبراليين كما يهيب الاتحاد كافة الاعضاءبان العلاقة بين الاتحاد وسيادة النقيب وكافة اعضاء المجلس المنتخب هى علاقة ود واحترام متبادل والاتحاد يشكر النقيب وكافة اعضاء المجلس الموقر على كافة مجهوداتهم من اجل السمو والرقى بمهنة المحاماة

      رئيس لجنة  العلاقات الدولية                                                    رئيس الاتحاد                                                                                                  

باسم الشرقاوى                                                                       شادى  طلعت

0122989016                                                                                0101070671

 


  عبدالرحمن محمد    عدد المشاركات   >>  3              التاريخ   >>  13/12/2006



الاستاذ الفاصل باسم الشرقاوى  اولا انا ليس اى علاقة با تحاد المحامين اليبرالين هذا وكل معلوماتى عنه من ما نشر فى جريدة روز اليوسف من اتهام له من بعض الزملاء المحامين بتلقية اموال من الكتور سعد الدين ابراهيم مدير مركز ابن خلدون من اجل تمول دورة حقوق الانسان التى تم عقدها بالنقابة ثانيا حتى لو افترضت اننى عضو فى الاتحاد هل هذا يمنع بين ان احاول مواجهة بعض التصرفات التى تحدث داخل النقابة التى ارى من وجهة نظرى ان تمثل وقائع خطيرة لا يمكتن السكوت عليها وده راى خاص لى ومن حقى ان ابديه فى اى وقت واى مكان ومش هى ده اهم اسس اليبرالين يا استاذ باسم يعنى انت والاستاذ شادى لما بتروحوا للاستاذ بدر الطهطاور والاستاذ محتار نوح والاستاذ النقيب والاستاذ طوسون وسعد الدين ابراهيم حد بيقول لكم حاجة من حق اى محامى ان هو يروح يقابل ال هو عوزه حتى لوكان بيختلف معاه فكريا بزاوية 180 درجة وبرده من حق اى محامى ان هو يقول رايه فى اواقعة او تصرف يحدث داخل نقابة المحامين



  الرداء الأسود     عدد المشاركات   >>  23              التاريخ   >>  13/12/2006



لكم بالغ الشكر على هذا البيان الهام جدا وخالص ولابد ... بس الحقيقة مش فاهم منه أى حاجة ..

يعنى متى صدر هذا البيان   وأين تم توزيعه

والاتحاد  ده مكون من كام عضو بالضبط    يعنى معقول اربعة قاعدين على قهوة يسموا نفسهم اتحاد

انا خايف ينضم لكم كمان واحد تغيروا الاسم للمنظمة الدولية للمحامين الليبراليين

وبعدين يعنى ايه المحامين الليبراليين   يعنى ايه علاقة الليبراليين بالمحامين

ثم المتحدث الرسمى باسم الاتحاد ده ايه     هو الاتحاد ولا جامعة الدول العربية ؟؟

ثم ما علاقة الاتحاد المكون من اربعة  بالسيد النقيب والسادة اعضاء المجلس    هو ايه الموضوع بالظبط

وبعدين أنا دخلت على الموقع المذكور ولم أجد فيه أى اشارة للاتحاد  ولا الأوليمبى ولا أسمنت اسيوط  .. طيب أيه اللى حشركم فى الموضوع اساسا  يعنى .. اساسا  ؟؟؟؟

عموما الجزء الاخير بتاع ان العلاقة مع النقيب والمجلس كويسة  عامل زى العبارة الشهيرة بتاعة كله تمام يا ريس

عموما طريقة الكتابة و اطلاق كلمة بيان على المدون أعلاه لا يمكن أن يوصف إلا بانه  :

    هرتلة نقابية



  الرداء الأسود     عدد المشاركات   >>  23              التاريخ   >>  13/12/2006



استنى   استنى   

ايه بقى لجنة العلاقات الدولية دى   ؟؟؟؟

يعنى علاقات دولية مع مين   جورج بوش مثلا يعنى 

ولا يكونش لما قالبتوا سعد الدين ابراهيم وخدتو منه قرشين اعتبرتوا أن دى علاقات دولية 

ولسه يا ما حانتشوف

          توقيع

الأستاذ / الرداء الأسود  المحامى

رئيس قسم الأمراض النفسية والعصبية - فرع نقابة المحامين



  منتصر الزيات    عدد المشاركات   >>  40              التاريخ   >>  13/12/2006



مقدرش أقول إلا يخرب شيطانك يا صاحب الرداء الأسود أضحكتنى حتى كدت أقع من على الكمبيوتر ويحصل لى شىء أكتر من غضروف الرقبة الذى يؤرقنى هذه الأيام

 


  محمود رضوان    عدد المشاركات   >>  361              التاريخ   >>  15/12/2006



قد يتسائل البعض ما هي الليبرالية و ما هو الهدف منها اليكم بيان لها مع العلم أنني لست مؤيدا لها .

الديمقراطية الليبرالية:

هنالك أمر لا يتفطن إليه كثير من الناس هو أن الديمقراطية في البلاد الغربية ليست ديمقراطية خالصة مطلقة وإنما هي ديمقراطية مقيدة بالليبرالية. ما معنى هذا؟ الليبرالية نظرية سياسية فحواها أن المجتمع يتكون أساساً من أفراد ـ لا من طبقات ولا من أسر ولا من أي تجمعات أخرى. وبما أن الفرد هو أساس المجتمع، وبما أن له ـ بوصفه فرداً ـ حقوقاً أهمها حريته، فإنه لا يجوز للحكومة ولا لفئة من الشعب، بل ولا لأغلبية الشعب أن تتغول على حريته. ولذلك فإنهم يدعون إلى ما يسمونه بالحد الأدنى من الحكومة، أي إن الأساس هو أن يترك الأفراد أحراراً يختارون ما شاؤوا؛ فعلى الدولة أن لا تتدخل إلا تدخلاً اضطرارياً الغرض منه حفظ حقوق الأفراد التي قد يتغول عليها بعضهم. ويحذرون لذلك مما يسمونه بدكتاتورية الأغلبية. كنت أنوي الاستدلال على ذلك بكتابات عدد من الساسة والمنظرين الغربيين ولا سيما الأمريكيين منهم، لكن أغناني عن كل ذلك كلام وجدته لواحد منهم معروف اسمه (ليبمان) قال عنه مقدمو الكتاب الذي نشروا فيه مجموعة من مقالاته، والذي ننقل منه النصوص التالية: «إنه ربما كان أعظم مفكر سياسي أمريكي في القرن العشرين  فإليك بعض ما قال مما نحن بصدده:

«يجب في رأيي أن نرفض القول بأن مبادئ الحرية والعدالة والحكم الصالح إنما تتمثل في حكم الأغلبية.

هنا يكمن أصل المسألة. لقد كان [الرئيس] واشنطن يعتقد أن الشعب يجب أن يحكم، لكنه لم يكن يعتقد أنه بسبب حكم الشعب تتحقق الحرية ويتحقق العدل والحكم الصالح. كان يعتقد أن الشعب ذا السيادة لا يؤتمن ـ كما لم يؤتمن الملك ذو السيادة الذي كان هو خلفاً له ـ على السلطة المطلقة.

إنه لم يخدع نفسه.... إنه لم يكن يؤمن بما صار الآن الأديولوجية الديمقراطية السائدة: أن كل ما رأت جماهير الناس أنها تريده فيجب أن يقبل على أنه الحقيقة.

لقد كان يعلم أنه لا ضمان من أن يتحول حكم الشعب إلى حكم قهري، تعسفي، فاسد، ظالم وغير حكيم. إن الشعب أيضاً يجب أن يكبح جماحه. إنه كغيره يجب أن يحاسب. إنهم كغيرهم يجب أن يعلموا. إنهم كغيرهم يجب أن يرفعوا فوق مستوى سلوكهم المعتاد».

سيقول الديمقراطي الملتزم بمبدئه: لكنكم بهذا تضعون سلطة فوق سلطة الشعب؛ والمبدأ الديمقراطي هو أن السلطة للشعب، فلا أنت إذن يا ليبمان ولا واشنطن من قبلك بديمقراطيين. سيرد ليبمان بأنكم تحاجوننا بالديمقراطية الخالصة التي تؤمن بسيادة الشعب إيماناً مطلقاً، لكن الديمقراطية التي أتحدث عنها وأدعو إليها هي الديمقراطية الليبرالية التي تحد من هذه السلطة.

سيذهب بعض الليبراليين الذين جاؤوا من بعد واشنطن بعقود إلى أبعد مما ذهب إليه فيؤكدون أن الليبرالية عندهم هي الأساس، وأنه إذا حدث تعارض بينها وبين الديمقراطية فينبغي التضحية بهذه لا بتلك. فهذا هو المفكر الليبرالي هايك يقول بعد أن دافع عن الديمقراطية دفاعاً قوياً، وبعد أن بين ضرورة الليبرالية لها في كتاب له نال شهرة واسعة قبل خمسين عاماً:

لا أريد أن أجعل من الديمقراطية وثناً يُعبد؛ فربما يكون حقاً أن جيلنا يتحدث ويفكر أكثر مما يجب عن الديمقراطية، وأقل مما يجب عن القيم التي تخدمها.... إن الديمقراطية في جوهرها وسيلة. إنها أداة عملية لضمان الأمن الداخلي والحرية الشخصية. فليست هي بهذه المثابة معصومة ولا مضمونة. كما يجب أن لا ننسى أنه كثيراً ما تحقق قدر من الحرية الثقافية والروحية في ظل حكم مطلق أكثر مما تحقق في بعض الديمقراطيات.

                                      محمود ضوان

                                    عضو لجنة الحريات


 


  عاشق الحرية    عدد المشاركات   >>  692              التاريخ   >>  15/12/2006



الصدام محتوما بين رواد الليبرالية الأوربية ورجال الدين , فقد كان البابا وات  والكرادلة منحازين تماما ألي الإقطاع بل كانوا جزء لايتجزا منه , حيث تعدى الجبروت الكنسي لطلائع المناضلين ضد  طغيان الملوك وألا باطرة والأمراء والباباوات ونشط  لتفكير رواد المنهج   التكنولوجي . وتاريخ الكنيسة الكاثوليكية ومحاكم التفتيش ألتابعه لها ( قبل تراجعها أمام الإصلاح البروتسانتي وهزيمتها أمام الثورات البرجوازية فيما بعد ) تاريخ متصل لأشكال مروعه من الإرهاب الفكري والتعذيب الهجمي وعدد لا يحصي من أحكام الموت حرقا,  من ثم جاءت الليبرالية بمزيج من دعاوى التحرر من استبداد النظم ألملكيه الشمولية والسلطة الكهونتيه معا,  حيث نادى بفصل الدين عن الدولة ,  ونادى بفصل السلطات اى تحرير الحكم من الإرهاب الكهنوتي والمواطن من الإرهاب الحكومي  ونادى الليبراليون بمبادىء حقوق الإنسان خاصة في حق الإنسان في اعتناق وكان اى مبدأا أو عقيدة دون وصاية  أو  إرهاب  من الدولة أو الكنيسة وكذا حقه في أبداء راية والتمسك به والدفاع عنه خاصة حق الأفراد والجماعات في أصدر الصحف التي تعبر عن وجهات نظرهم وتكوين الأحزاب التي تنظم نضالهم وحق المواطن أن يعيش حرا أمنا من اى جور أو تجاوزات سلطوية وألا يلقي عليه القبض أو السجن ألا بأمر قضائي وان تكون قوانين الدولة ومبادئها الدستورية غي مجافية لمبادىء حقوق الإنسان ... هذا وقد أعلت الليبرالية السياسية  من شأن السلطة التشريعية ( البرلمان ) واعتبرت أن من حق الأغلبية البرلمانية تشكيل الحكومة وان يكون البرلمان هو الرقيب الاعلي علي أعمال الحكومة من ثم سميت الأنظمة التي قامت علي المبادىء الليبرالية " الديمقراطيات البرلمانية "

ة

السادة الافاضل  / لم تكن الليبرالية ابدا من صنع طبق النبلاء - وهذا يقول لنا ماجاء في الشعر الملحمي  والاسطورى  حيث ان تناول الشعر المسرحي لايتناول الا طبقة الامراء والنبلاء وهم الشخصيات المحورية في العمل الفني اما الطبقات الدنيا مهمشة في كل الاحوال فكان من يملك زمام الامور هم رجال الدين - وايضا النبلاء والاقطاع

والمذكور بعالية ماجاء بكتب علم النفس الاجتماعي منذ 1870  وماقبلها  عن ماجاء بتعريف الليبرالية  . فهي ليست كانت من صنع  النبلاء بل من صنع الفلاسفة والمفكرين

عاشق الحرية

 وهل يمكن لنا ان نتسائل  قبل الاخذ بالادلجة الغربية  هل تتماشي مع العتقدات والقيم والاخلاق الدينيه سواء في الدين الاسلامي او المذهب الارثوذكي   - هل كل مبادى الليبراليه تتماشي مع الامية السياسية والاقتصادية والاجتماعيه

اصبح بعض المتفلسفين منا  في التقليد والاستشهاد ببعض الايدلوجيات  مقلدين مثل ما يحدث في التقليد في الكليبات علي الفضائيات - فالواجب والمفروض علينا ان نقيس المجتمع العربي بكل المقاييس حتي نستطيع ان نحكم او نقرر ماذا يفيد المجتمع وكفي استيراد وتقليد الغرب   مما لن ولن نستفاد منه  فلا ليبراليه في ظل دكتاتورية  ولا في زظل تخلف علمي - بالمناسبة ايضا القارى الجيد لليبراليه بانها اهملت الجانب الفردى من الناحية الاقتصادية وجعلته سلعه من ضمن السلع  المطروحة الان في سوق العولمة

هذا للعلم

عاشق الحرية






 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 2398 / عدد الاعضاء 62