اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
mosman51
التاريخ
12/31/2005 3:55:42 AM
  هل يمكن أن يتواكب إطلاق سراح صدام في العراق مع تولي السلطة في سوريا لخدام - دعنا نرى ...      

http://news8.thdo.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_4570000/4570552.stm

وصلة موضوع خدام في سوريا - وما قد ينجم عن تصريحاته 

http://www.almokhtsar.com/html/news/1049/2/47658.php

وصلة موضوع الإفراج عن صدام في العراق - وما قد ينجم عن تنفيذ ذلك

====

بدون نقل للمنتدى نلخص الخبرين كما في العناوين أعلاه - ومن يرغب في المزيد من التفصيل فعليه قراءة الخبرين بالكامل؛ ولا مانع من قراءة التعليقات الأخرى وتطورات الأحداث كما قد يراها البعض

أنا شخصيا أستبشر كثيرا بعودة صدام حسين للحكم مرة أخرى بعدما ثبت أنه أكثر صدقا من أمريكا وأقل ظلما من الحكام الحاليين وأكثر رحمة بشعبه من كل الوزارات التي تلته في عصر الإحتلال والتي إرتكب كل منهم مجازر أو فضائح ثبتت أثناء حكمهم دون أي شبهات في تلفيق أو مؤامرة عليهم؛ ولم يحاكمهم أحد حتى الآن - أما محاكمة صدام التي رآها الجميع فيقول المنصفون أنها مليئة بالتلفيق والشهود الزور وتعتبر دليل براءة لصدم وليس العكس

نعم - أخطأ صدام حسين حين توجه بالعداء للشرق والجنوب بدلا من الغرب وحده تجاه العدو الحقيقي لأمتنا العربية والإسلامية والمتمثل في الكيان المزروع بالخطأ في جسد لا يتقبله بسهولة بسبب كثرة جرائم ذلك الكيان بالطبع - وأكاد أقسم أنه لو كان كيانا مسالما ومتعاونا بإخلاص مع من حوله دون صلف ولا غرور ولا تعالي وتكبر عليهم لقبلوه كما يقبلون غيرهم من شعوب الأرض داخل بلاد المسلمين - المهم أني أظن أنه أخطأ وندم على خطئه بخصوص الحروب على المسلمين والعرب عموما - بدلا من تصحيح البوصلة تجاه العدو الحقيقي - وقد يكون جيرانه أيضا قد أخطأوا أيضا وسمحوا للشيطان الأكبر بالتدخل فيما بينهم حتى تمكن من إثارة الفتن وخلق العداوات التي لا يرضى عنها الله أبدا

أما بخصوص سوريا - فقد أرى أن خدام كنائب للرئيس السوري السابق - وكرجل محنك في الحكم وخبير في الأمور السياسية والداخلية أكثر من الكثيرين الذين شغلوا مكانه حاليا - وربما دفعوه للهجرة إلى فرنسا خوفا وطمعا - ولا ننسى أنه لم يتم تحقيق علني حقيقي في قتل (أو إنتحار) وزير الداخلية الذي واكب أحداث التحقيق الدولي في مقتل الحريري - وربما لو كان خدام موجود في سوريا وأطلق مثل تلك الآراء لسمعنا أنه إنتحر أيضا - ولذلك لم يتمكن من إطلاقها إلا من الخارج حيث قد يأمن على حياته ونفسه وحتى تخرج الحقيقة للعالم خلال تلك التصريحات ومراقبة ردود الأفعال

خدام سني مثل معظم الشعب السوري - وقد يكون الأقدر على حكم البلاد وتصويب مسارها سواء من موقع نائب الحاكم أو حتى من موقع الحاكم نفسه (ولا أستبعد هذا الاحتمال أبدا) - بينما معظم القيادة السورية الحالية كما نسمع من العلويين وهم قلة في سوريا كما نسمع؛ ولكن الاستعمار مكنهم كأقلية من حكم البلاد كنوع من الفتن التي يزرعها قبل رحيله كما يعلم الجميع - فلم تكن أبدا مشاكل الحدود بين معظم دولنا إلا نماذج من كل تلك الشراك الخداعية التي يمكنه تفجيرها عند اللزوم - لولا صحوة القادة ومجهودات العلماء في تحريض القادة على الوحدة ورفع أسباب الخلاف وفتح الحدود ودرء الفتن ما ظهر منها وما بطن - واللهم أصلح أحوالنا وأحوال علمائنا وحكامنا ونعوذ بك من شر الفتن - اللهم آمين

أتخيل الآن عراقا يحكمه صدام وسوريا تحكمها خدام - وبعد كل التجارب السابقة لا أستبعد أبدا أن جميع الحكام العرب والمسلمين قد تعلموا الدرس جيدا وأصبحوا أكثر استعدادا للوحدة الحقيقفية والتجمع والألفة وتلاقي المصالح وإزالة الحدود بين بلاد العرب والمسلمين - وقبل أن يأتي الطوفان الذي يهددنا جميعا ويهدد إنتماءنا ووحدة دولنا ويستهدف تقسيمنا أكثر من ذلك وكما سمعنا في أحد البرامج هذا الأسبوع

فلقد استضاف أحمد منصور الدكتور عبد الله النفيسي وتم بحث الاستراتيجية الأمريكية والأوروبية لعولمة قضايانا والسيطرة علينا جميعا بطريقة تفعيل الأزمات للسيطرة على أطرافها (وليس لحلها أبدا) وبعد السيطرة على الأطراف يتم معالجتها وتدويلها على حساب سيادتها وحتى تنفيذ الخطط التي يستهدفونا بها - كلام كبير جدا ويستحق أن يسمعه كل مسئول وأن يتم تعليم الشعوب على وسائل مواجهة هذه المخططات المعادية التي يمكن لأهل الخبرة من رؤيتها جيدا

بلادنا مهددة بالتقسيم وتغيير الهوية واستقطاع مناطق وأجزاء منها واللعب على أوتار من الحقوق الدينية للأقليات تارة وحقوق العمال الأجانب تارة أخرى والحكم الذاتي للأقليات تارة ثالثة - فما بالك لو علمت أنهم أصبحوا فعلا أكثريات في مناطق كثيرة في الخليج كما شرح الدكتور بدءا دبي نفسها - التي أصبح العرب فيها ندرة وأصبح برلمان الهند يناقش حقوق رعاياهم في الخليج وأصبح الكونجرس يبحث تلك الحقوق التي يقوم مجلس الأمن كذلك بتدويلها والمطالبة بها كما حدث سابقا في تيمور الشرقية المقتطعة من أكبر دولة مسلمة وكما يحدث في جنوب السودان وفرض الجنوبيين على الحكم وإعطائهم حق الاستفتاء على الإنفصال ولو بعد حين كنموذج لما يمكن أن يتكرر في أي دولة أخرى دون أن يكون هناك من يدرس الوضع بطريقة جماعية ويضع الحلول المناسبة قبل الطوفان

إنني أدعو الجامعة العربية والمؤتمر الإسلامي وأجهزة الإعلام والمحامين والمثقفين لدراسة هذه الظواهر علنا والبحث لها عن حلول واقعية لنحافظ على بلادنا من الطوفان الذي يحذر منه العلماء المختصين - وقد لا تصل أصواتهم لأصحاب القرار مثلما يحدث في البلاد المتقدمة التي ترفع فيها العلماء على العملاء والعوالم فترتفع البلاد بفضلهم وتنجو من المهالك

وشكرا جزيلا للتعليقات الهادفة في الإتجاه الصحيح لتنبيه القادة وإيقاظ الشعوب وإظهار الحكمة في الوحدة والتآخي ونبذ الفرقة والتآمر ضد بعضنا البعض وجعل الله شهيدا علينا والعلماء شركاؤنا في المسيرة والشعوب تلتف حولهم للنجاة بإذن الله تعالى مما يحاك ضدنا جميعا - ولا حول ولا قوة إلا بالله


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  31/12/2005



أخي الاستاذ / مدحت عثمان

تحية واحتراما

في الحقيقة الخبر الخاص بصدام حسين هو مجرد أماني يحلم بتحقيقها السيد/ المحامي وإن كنت أختلف معكم كثيرا كثيرا عن تقييمكم لصدام  إلا أنني اجدني في حيرة من أمري عندما أرى شعب كالشعب الجزائري الذي ابى ان يظل قابعا تحت الاستعمار الثقافي لفرنسا بكل سلبياته وايجابياته أيضا وضحى في سبيل هذا بمليون من ابنائه البرره خرج هذا الشعب عن بكرة ابيه ليستقبل حاكما لا يختلف كثيرا عن صدام حسين

يحيرني ايضا أن يظل مسئولا عربيا يفني حياته في الاخلاص لسيد القصر على طريقة (شوبيك لوبيك) يخرج علينا في قناة العربية وهو يعدد سلبيات النظام السوري وكأنه لم يراها على مدى عدة عقود امضاها بين وزارة الخارجية ونيابة الرئاسة السورية وهو يلعق بلاط القصر واسأل السيد الخدام أين كان بعد انهيار الاتحاد السوفياتي السابق وأين كان موقعه في حكومة الرئيس حافظ الاسد ولماذا لم يوجه هذه الحكومة كونه من اشهر الدبلوماسيين العرب وأقدمهم لتعديل مسارها ليتوافق مع نظام القطب الاوحد بدلا من تصديعنا بالخيار الاستراتيجي والتوازن الاستراتيجي الذي انتهجته الحكومة السورية آنذاك في الوقت الذي كان جورباتشوف يبذل كل ما في وسعه لارضاء السادة في الغرب قبل ان يوقع على وثيقة الاستسلام وتفكيك الاتحاد القوي

تقبل تحياتي

محمد ابواليزيد - الاسكندرية


"خيبتنا في نخبتنا"


  الشيماء    عدد المشاركات   >>  170              التاريخ   >>  31/12/2005



أما بخصوص سوريا - فقد أرى أن خدام كنائب للرئيس السوري السابق - وكرجل محنك في الحكم وخبير في الأمور السياسية والداخلية أكثر من الكثيرين الذين شغلوا مكانه حاليا - وربما دفعوه للهجرة إلى فرنسا خوفا وطمعا

خدام سني مثل معظم الشعب السوري - وقد يكون الأقدر على حكم البلاد وتصويب مسارها سواء من موقع نائب الحاكم أو حتى من موقع الحاكم نفسه

 

 

الأستاذ الفاضل مدحت عثمان :

 

 

لا استطيع الرد الآن على ما ذكرتموه فهو يزيد من حالة الغضب التي تعترينا كسوريين وهذا الذي تقول عنه الأقدر لو وقع الآن بيد الشعب السوري لما كان مصيره أفضل من مصير السعيد يوماً ما ولما خرج إلا مزقاً // وكرجل محنك في الحكم  // عفواً ربما تقصد رجل محنك في الفساد وسرقة البلاد

 

 

ولكن رد الأستاذ الفاضل محمد أبو اليزيد قد خفف من الاستياء الذي أعتراني لهذه الجملة بالذات ولم أقف بعد على المقال كاملاً حيث تضمن رده بعضاً مما يجب أن نسأله فلو تحدث السوريون كلهم عن الفساد فليس للخادم الخدام أن يتحدث عنه

 

 

وللحديث بقية

 

 

 


المحامية مجد عابدين

فأنا هنا جرح الهوى ...وهناك في وطني جراح

وعليك عيني يا دمشق .... فمنك ينهمر الصباح


  mosman51    عدد المشاركات   >>  123              التاريخ   >>  1/1/2006



أخي الاستاذ / محمد أبو اليزيد المحترم - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع صدام حسين ليس مجرد أماني كما تظن - بل أسمع أن الإدارة الأمريكية منحازة إلى تنفيذ ذلك فعلا وأن المانع هم بعض رموز الحكم الحالي الذين جاءؤا على الدبابات الأمريكية ويعملون تحت رعايتها ونفوذها - طبعا خوفا على مكانتهم وليس على الشعب ولا البلد

الشعب الجزائري خرج ليستقبل حاكما لا يختلف كثيرا عن صدام حسين؛ وللأسف الشديد فإنني أرى أن صدام حسين أفضل كثيرا جدا من جميع من جاؤوا بعده على الأقل - فعلى الأقل هو أفضل الوحشين المتوفرين حاليا؛ وبنفس المنهج قد تجد أن رئيس الجزائر أفضل كثيرا من الآخرين - لا نعلم تفاصيل ومكنونات كل شعب ولا نستطيع أن نهبط عليهم بقائد من الخارج؟!

نفس الكلام يقال عن الرجل الثاني في الدولة؛ وأنظر إلى آخر نائب رئيس جمهورية مصري حسين الشافعي وقد تكون استمعت إليه وعلمت بالفارق الكبير بين أفكاره وطموحه وبين أفكار رئيسه أنور السادات الذي كان يحتكر القرار حتى أنه لم يكن من حق نائبه العلم بشيء؛ فإذا ناقش واقترح وجد قرارات أخرى لا علاقة لها بالمنهج الذي تم دراسته والاستراتيجية المدروسة - نفس الشيء أراه في كلمات عبد الحليم خدام الذي يبدو أنه كان مليئا بالطموح الذي عجز عن تنفيذ شيء منه ووجد نفسه بالفعل مسئولا ولكن دون قدرة على تغيير شيء - فإما أن يستمر بلا فعالية؛ وإما أن يتنحى ليبحث عن مجال آخر قد يكون أكثر جدوى لبلده مما يفعله حاليا - هذه صفات الكرام

 سلبيات النظام السوري - ولماذا لم يوجهها خدام لتعديل مسارها ليتوافق مع نظام القطب الاوحد قبل ان يوقع على وثيقة الاستسلام وتفكيك الاتحاد القوي - الحقيقة لا أعرف أنه وقع على وثيقة استسلام - كل ما سمعته عنه أنه ينادي بالحرية للشعب والأمن يمتنع؛ وينادي بالمشاركة والحزب يمتنع؛ ويطالب بإصلاحات وشفافية والفساد يمتنع؛ وينصح رئيس الجمهورية فلا يستجيب؛ ويقدم مشاريع إصلاح في مناحي كثيرة ولا يعمل بها؛

لم يكن صاحب القرار كما قد يظن البعض؛ تماما مثل حسين الشافعي؛ لأنه كان حكم فردي لا يهتم كثيرا بطموح المخلصين ولا دراسات المتخصصين؛ فكان يشير للأخطاء ولا يستطيع تصويبها ولا يمكنه رفع صوته بالمعارضة؛ وقد يخاف على نفسه في بيئة يبدو فيها حجر على حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه؛ وغير مسموح فيها بالإختلاف الظاهر مع الحاكم أو الرئيس..

إنفراد بالسلطة وقرارات خاطئة وإنفعال وردود فعل خاطئة؛ فضلا عن إمتناع عن تصحيح الرؤية والمسار؛ هذا باختصار ما كان يشكو منه خدام؛ مما أصابه بإحباط فذهب ليؤرخ المواقف ويصنع لها نظريات أو كتب لعل أحدا يرغب في الإنتفاع بها - ولو بعد عمر طويل - سوريا في أزمة وتحت ضغوط وتحتاج لترتيب الصفوف والتعلم من تجربة العراق وعدم الاستناد فقط لتقارير ونظريات الأمن الكاذب في معظم الأحيان مما يسبب كوارث يتحملها الشعب؛ والبديل أمامه كان الإنسحاب بهدوء لكتابة تاريخه ونظرياته بعد إذن الرئيس

 تقبل تحياتي - والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مدحت عثمان mosman51@hotmail.com 


  mosman51    عدد المشاركات   >>  123              التاريخ   >>  1/1/2006



الأخت الكريمة الأستاذة الشيماء مجد عابدين المحترمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بخير

بالتأكيد كنت أتوقع تفاعلكم وأنتظر رأيكم السديد والتعليق على ما أوردناه وخصوصا بشأن المسألة السورية؛ وقد يكون النقل الحادث لجزء مما  نقل إحتجاجي؛ وبالطبع لابد أن يكون هناك إختلاف في الرأي ولا يفسد ذلك للود قضية؛ 

أما بخصوص الذين شغلوا مكان عبد الحليم خدام حاليا وربما دفعوه للهجرة وإصابته بالإحباط - فهم أيضا الذين تسببوا في إنتحار وزير الداخلية غازي كنعان - الذي لم نسمع جيدا أخبار التحقيق في إغتياله أو إنتخاره؛ وقد يكون لديكي أخبار أكثر بهذا الخصوص؛ وقد يكون هناك حظر داخل سوؤيا يمنع مناقشة هذه المسائل أو الخوض فيها؛ وعموما أنتظر الاستزادة من رأيك الشخصي..

وبالنسبة لمذهب خدام السني الموافق لمعظم السوريين؛ قد يعطيه حال إجراء إنتخابات حقيقية ديموقراطية ميزة الإنتماء الأقرب لمعظم الشعب؛ والشعب حر في إختياره طبعا شريطة منحه هذا الحق

أذكر أنني سمعت أن الرئيس حافظ الأسد قد تغير مذهبه قبل وفاته وأصبح سنيا - فهل لديكم معلومات مؤكدة في هذا الصدد؟

 

بالنسبة للفساد وسرقة البلاد ومشاركة عبد الحليم خدام في ذلك مع غيره من رموز الحزب والحكم؛ فقد أوافقكم الرأي تماما طالما هناك أسرار على باقي الشعب؛ وطالما هناك معايير مزدوجة لتوزيع السلطة والثروة واعتبار ذلك منحا من الحاكم الأوحد الذي يعتبره الجميع مقدسا ولا يجوز إنتقاده علنا ولا معارضته؛ وللأسف يعتبرون ذلك من حقهم؛ ويعتبرون أنه ليس من حق باقي أبناء الشعب التمتع بكل ثروات البلاد - ولكن وصفها الصحيح كما ورد منكم تماما وأوافقكم على هذا التعبير: الفساد وسرقة البلاد - هذه مشكلة كبرى لدول كثيرة أخرى تبحث عن الخلاص في ظل الديموقراطيات الحديثة أو النظم  والصور التي لم تنضج بعد لتصل للكمال الذي لا يجد من يعترض عليه..

أستاذي الفاضل عاشق الحرية كان يتحدث بالأمس عن العدالة الإجتماعية والمساواة؛ وهي أسماء جيدة مقابلة للجشع والفساد والاستبداد الذي نراه في عالم اليوم

شكرا جزيلا أستاذتي الفاضلة وفي إنتظار استكمال رأيكم المحترم بعد سماع جميع الأخبار الجديدة - فقد جاءنا اليوم أن مجلس النواب السوري وبالإجماع إدانة عبد الحليم خدام واتهامه بالخيانة العظمى - والعجيب أنه لم يستثنى ولا عضو واحد عن ذلك؟؟!! مما يثير العجب فعلا - وأود سماع تعقيبكم على ذلك أيضا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مدحت عثمان mosman51@hotmail.com 


  محب العدل    عدد المشاركات   >>  65              التاريخ   >>  1/1/2006



الأستاذ/ مدحت عثمان

بعدما حدث ما حدث من القيادي السوري المذكور؛ لا أدري لماذا ورد في ذهني، وتذكرت قصة رودولف هيس الرجل الثاني بعد أدولف هتلر في ألمانيا النازية (قبل أن يصعد غورينغ) ولجوئه إلى بريطانية في ظروف درامية، وانتهى به المطاف إلى السجن الطويل المؤبد.. وبعدما قضى باقي رفقاء دربه نحبهم، استشعر المسكين الوحدة القاتلة، وانتحر في زنزانته في الثمانينات من القرن المنصرم.. تقبل تحياتي



  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  2/1/2006



أخي الاستاذ / مدحت عثمان

تحية واحتراما

نحن بغير شك لم ولن نرضى عن واقعنا المرير وحكوماتنا الباغية المستبدة .. وأيضا وبغير شك فنحن لن نقبل مطلقا حكومات يتزعمها خونة كالشلبي وعلاوي وأضف اليهم الخدام السوري

ألا نستحق سيدي نموذجا شريفا للحكم كمهاتير محمد في ماليزيا

لن أطمع في اكثر من هذا واحدثك عن النموذج التركي أو حتى الايراني

تقبل تحياتي

محمد ابواليزيد - الاسكندرية


"خيبتنا في نخبتنا"


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1446 / عدد الاعضاء 62