|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
التاريخ
5/9/2004 4:50:00 PM
|
 من المعادى لليبيا يا قلبى احزن
|
عندما قرأت عن قضية اغتصاب الاطفال فى المعادى من عدة ايام لم اكن اعتقد اننى قد احزن لاى خبر قد اسمعة فى المستقبل مهما كان الخبر الأ اننى لم استطع منع نفسى من الأسى مما حدث لهؤلاء الاطفال الليبين من دس المرض اللعين داخل اجسامهم عقلى لا يستوعب كيف يمكن ان نغتال البراءة بتلك الوحشية وتظل القضية عدة اعوام لا يبت فيها فتلك مصيبة لا يضاهيها مصيبة اما ان اسمع ان الولايات المقدسة اقصد المتحدة لا تسعد بالحكم فتلك المصيبة الكبرى وعلى امريكا ان تتدارى وتخبى خيبتها بعد سقوط قناع حماية الحرية مع نشر الصور الفاضحة للجنود الانزال ولكن ومع كل زلك فأنى ارى ان الاعدام عقوبة اقل مما يجب ان يدينوا بها فقد كان يجب رجمهم من قبل اهالى ال400 طفل المصابين ونحن نطلب لاهاليهم الرحمة والصبر
 
الزميله صفاء
بالفعل ان ماحدث لهولاء الاطفال المساكين جريمه ليس لها بالتاريخ مثيل اعتقد الانه كان يجب على المسولينفي ليبيا مطالبه دولها بتعويض الاطفال واهليهم مثلما تقوم دولهم بالمطالبه والتدخل بشانهم ومن اجلهم وكان يجب الايعدمو بل كان يجب اعطائهم نفس المطعوم وارسالهم الى دولهم ولاتتحمل دولهم مائساتهم
محامي مهند عبد الكري
|
أريب عدد المشاركات >> 39 التاريخ >> 26/7/2004
|
سبحان الله
قضية حقن هؤلاء الأطفال بالفيروس القاتل غريبة وما أغرب منها إلا الأدلة التي استندت إليها الحكومة الليبية - وليس الادعاء - في توجيه الاتهام للطبيب الفلسطيني والمصري والممرضات 0
حادثة الإعدام الجماعي في سجن بو سليم والتي ذهب ضحيتها أكثر من 180 سجين سياسي في أقل من 24 ساعة إلى مرقص لابيل في ألمانيا الى لوكيربي إلى 00إلى 00الى 00الى 00الى00 وختامها بمحاولة اغتيال ولي العهد السعودي كلها أمور غريبة أليس كذلك ؟!!!!!
إذا كان المحامين لا يكتبون الأحكام فهم يعدوا لها البحوث والمرافعات فيقدموا للقضاة المادة الأولية لصناعته ، فمشقة القضاة تكون في البحث للمقارنة والمفاضلة والترجيح أما المحامين فعليهم مشقة كبرى في البحث بالإبداع والتأسيس والمبدع خير من المرجح0
|
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم ، انها مأساة ما الذنب الذى ارتكبه الاطفال لكى يحقنوا بالايذز - حفظنا الله وإياكم - انها ليست قضية تخص الليبين فقط ، بل قضية كل شخص شريف ذو ضمير ، انها جريمة ضد الانسانية ، على اننى اتمنى من القضاء الليبى الا يرضخ لاى ضغوط سياسيه من جانب المسؤليين الليبين ،اعمالا لمبدأ قانونى سام وهو مبدأ الفصل بين السلطات الثلاث ، واستقلالا لقضاء ، ولنزاهة الحكم ، كما أدعوا هؤلاء المسؤليين الى عدم الرضوخ للضغوطات الخارجيه ، خاصة بعد سياسة الانتفتاح نحو الغرب التى تنتهجها الحكومة الليبية
|
هذه القضيه تذكرنى بمقوله:.
يا بلادنا يا عجيبه فيكى حاجه محيرانى نزرع القمح فى سنين تطلع الكوسه فى ثوانى
فالقضيه ليست هؤلاء الاطفال فقط ولكنها هى قضيه بلد بأكملها لاننا نسمع الكثير والكثير وعندا تمر الايام وكأن شئ لم يحدث وكأنها مباره كره قدم عندما نفوز نفرح وعندما نخسر نتابع الاحداث حتى المباراه القادمه
واقول :. وِِأشد من ذلك سيكون
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|