قسمت قضية السطو على قواعد بيانات شبكة المحامين العرب بالقاهرة اعضاء هذا المنتدى لقسمين ، انحاز فريق للحق وناصر صاحبه الأستاذ عبدالله الناصري ولو بكلمة في وجه خصمه سليط اللسان ، وفريق رأيناه مع الباطل قلبا وقالبا سانده وناصر وآذره بل وشجع الظالم على التمادي في ظلمه
وفي الحالة المصرية الراهنة ، وإبان الانقلاب العسكري الذي أطاح بحكم ديمقراطي منتخب في مصر ، لم يبارح كلا الجانبين موقعه ، فأولئك الذين انحازوا للاستاذ الناصري نراهم جميعا - إلا المنافقين منهم ومن كان في نفسه غرض أو من شذ منهم عن القاعدة - يؤيدون الشرعية ويناهضون الأنقلاب ، وأولئك الذين انحازوا للباطل نراهم يناصرون الانقلاب ويتغنون بأمجاده في القتل والتخريب والتشريد ، إلا من رحم ربي وهداه إلى السراط المستقيم
..
جزى الله الشدائد كل خير