contact@mohamoon.com
الرئيسية
المنتدى
المنتدى العام
منتدى المشاركة المتميزة
من اعلام القضاة والمحامين العرب
منتدى الاستشارات القانونية
النشرة الإخبارية
النشرة الإخبارية للشبكة
بحث
اتصل بنا
دخول
تسجيل
الرئيسية
المنتدى العام
إن كنت تنتظر إتحاد المحامين العرب ونقابات المحامين العربية أن تحميك من الإعتداء فانت لا شك واااااااااااااهم
مشاركة
طباعة
عبدالوهاب الخيل-المحامي
محـــام
المشاركات:
33
تاريخ التسجيل:
ديسمبر 2010
المكان:
صنعاء , اليمن
مراسلة
الملف الشخصي
منذ 2013-03-21 12:31:48
بقلم : عبدالوهاب الخيل - المحامي
(((((((((((( إن كنت تنتظر إتحاد المحامين العرب ونقابات المحامين العربية أن تحميك من الإعتداء فانت لا شك واااااااااااااهم ))))))))
في ظل الظروف الصحية والمرضية التي ألمت بإتحاد المحامين العرب الذي بات طريح الفراش عليل ، وقد يكون ذلك مرض الموت ، سيما وان مرضه قد اثر على كافة أطراف جسد الاتحاد ، والمتمثل في نقابات المحامين في الدول العربية ، بأن اصيبت تلك الأطراف با
لشلل التاااااااااااام .
وبضعف ذلك الكيان الشبه ميت ، تنامت الإعتداءات على المحامين ( القضاء الواقف ) بشكل عدواني وغير مسبوق ، تفاواتت فيما بين الاغتيالات والاختطافات والإعتداء على سلامة الجسد وأمنة ، والاعتداء على كرامته ، حتى الجناح الأخر للعدالة وهم ( القضاء الجالس ) قد ساهموا في تلك الاعتداءات ، وبات المحامي مهدد لا يهمه الا كيف يحمي كرامته سواء من القضاه او من الخصوم ، قبل أن يدافع عن موكله ، فضاع المحامي وحصانته بمرض ذانك الاتحاد واطرافه المشلوله .
ولذلك فإن على المحامين انفسهم ، ان يستشعروا الخطر المحدق بهم ، ولا ينتظروا الاعتداءات حتى تطرق أبوابهم ، لعمري أنها لا محالة واصلة اليكم ، فلستم بمنئَ عن تلك الاعتداءات طالما وانتم خلايا في ذلك الجسد العليل ، فلا تنتظروا الاتحاد المريض او النقابات المشلولة ان تتصدى لتلك الاعتداءات وتحميكم ، عليكم ان تتكاتفوا وتتراصوا وتتعاضدوا ، شكلوا لجان من المحامين المتبرعين للوقوف الى جوار زملائهم المعتدى عليهم وقفة مشرفة ، ليكونوا جداراً منيعاً ضد اي أعتداء قد يطالهم مستقبلاً ، يلبوا النداء ان مس احدهم أعتداء ، يـــــــــــا دروع المظلومين المكلومين ، من باب اولى أن تكونوا دروعاً حصينه لبعضكم ، أما من استغنى من الزملاء المحامين ، وتكبر عن شرف الانضمام الى ذلك الحصن المنيع ، فليتحمل ما يصبه من انتهاك فلا شان لنا به فنحن نتحدث عن الاوفياء
رد
رد مع الاقتباس
التعلقيات