شئ عجيب ، ان ترى من يقول للفاسد انت مصلح ، للظالم ان عادل ، فواسفاه .
من المفروض ان شريحة المحامين صاحبة فكر ولكن لايوجد فكر ، لقد نسبت ولدا لذى عقم .
واستغرابى ليس ممن لهم مصلحة مع هذا الوضع حتى ولو كانت مصلحة شخصية ، فسنقول انه وجد لنفسه لمبرر وهذا المبرر يدفعه للتعامل والتاييد لهذا النظام وهذا الوضع .
ولكن العجب ممن يؤيد هذا النظام وليست له اى مصلحة بل ان حقوقه كلها منهوبة ،فلا تدرى اهو عدم حب التغيير ام هو الخيبة والندامة ، وهذه الفئة للانسف يوجد منها كثير .
وانا اسمى هذه الفئة بفئة السفهاء فهؤلاء هم سفهاء القوم الذين لايعرفون مصلحتهم .
واذا قسمنا المحامين الى فئات فسنجد عدة فئات منها :
فئة المنافقين :
وهم فئة اتباع النظام الذى يتماشى مع مصلحتهم ، فهم لاملةلهم ولا عهد لهم ،وللاسف هذه الفئة تاثر فى النقابة تاثيرا بليغا .
وفئة السفهاء كما اخبرنا وللحديث بقية
|