الاخوة والزملاء الافاضل ،
اتوقف على عبارة احد الزملاء
ولكن عليه أن يتلافى حال نجاحه الأسباب التى جعلت أداءه النقابى باهتا فى الدورتين الماضيتين
بالله طوال دورتين كان اداءه النقابى باهتا ، فمتى سيظهر ان شاء الله ،
ايها الاخوة الافاضل ان حال المحاماة اليوم يرثى له ، وانتم مازلتم تتمسكون بشعارات .
لابد من التغيير ايها الاخوة الافاضل ،واعطاء الفرصة للجديد .
الاخ الزميل عمران فاضل من فضلك احب ان اعرف هل انت مؤيد لسامح ام انك معارض له فكلامك يحمل المعنايين .
فمن دعائك له بالتوفيق يظهر تاييدك له .
ومن سردك لتلك السلبيات التى على سامح عاشور ان يتلافها يظهر الاعتراض .
ام انك تاخذ بالامر الواقع وتحاول ان تتلائم معه .
احمد خليفة.
أخى العزيز تحية طيبة وبعد فأنا وإن كنت فيما سبق مؤيدا على طول الخط للأستاذ سامح عاشور لأنى كنت أحلم به فارسا سيمتطى صهوة جواده حاملا معه آمال المحامين إلى عنان السماء ومحققا لكل أحلامهم أما وقد تبخر هذا الحلم وذهب أدراج الرياح لسياسات رفضتها للنقيب وذكرت بعضا منها فى مداخلتى 000 ورغم كل ذلك وللأسف الشديد فإن فرص الأستاذ سامح عاشور قد تبدو هى الأقرب للمنصب لعوامل عدة أهمها أن الجالس على هذا الكرسي لابد وأن يكون مشمولا بتأييد الحزب الوطنى وأهل القمة والأسماء المطروحة لمنصب النقيب تفتقد إلى هذا التأييد من أولئك وإن كنت أرى أن أقرب المنافسين سيكون الأستاذ حمدى خليفة نقيب الجيزة لإنجازاته التى لاينكرها إلا جاحد ولكن كان الإتفاق معه أنه لن يخوض الإنتخابات على منصب النقيب العام وسيكتفى بكرسيه نقيبا للجيزة والذى كان سيجلس عليه مستريحا وبفارق كبييييير من الأصوات وذلك لإستكمال هذه الإنجازات وعلى الأخص المدينة السكنية التى تحتاج لوجوده على رأس منظومة الجيزة 000 ولكن الرجل رأى أن يخوض المعترك الأصعب وقد يكون له حساباته التى بنى عليها قراره إلا أن كرسي النقيب العام وكما أسلفت فى حاجة إلى أصوات المحامين وأشياء أخرى قد يكون الأستاذ سامح هو الأقرب إليها وصدقنى ياعزيزى الأستاذ حمدى خليفة له رصيد هائل من الإحترام بين محاميّ الجيزة وأنا على ثقة أنه لو كتب له التوفيق فإن ذلك يعد نقلة كبيرة للنقابة الأم