|
|
|
|
|
|
|
|
|
التاريخ 10/11/2008 9:38:20 PM
|
انجلترا مدينة لمصر ب 29 مليار استرلينى ؟؟؟
|
عثر خبير مصري على وثيقة هامة تثبت أن مصر قامت بتقديم سلفة لبريطانيا قدرها 3 ملايين جنيه إسترليني أثناء الحرب العالمية.
وقال د.أشرف صبري استشاري طب الأعماق وحوادث الغوص انه اكتشف تلك الوثيقة خلال البحث في الوثائق المصرية والبريطانية في الأرشيف الملكي البريطاني في لندن.
وذكرت الوثيقة أن هذا الدين تم قيده في العهد والأمانات وان اللورد ملز و5 جنرالات وزراء بالحكومة البريطانية اعترفوا به واكدوا حق مصر في المطالبة بهذا الدين الذي تصل قيمته الآن الى 29 مليار جنيه إسترليني طبقا للحسابات البنكية الآن.
واكد خبراء القانون الدولي أن الحكومة المصرية ليس من سلطتها التنازل عن هذا الدين لأنه من مال الشعب.
وقالوا ان المختص بالتنازل عن هذا الدين هو البرلمان فقط.
=================================
هناك وثائق تثبت حق مصر في استعادة سلفة سلفتها مصر رسميا لبريطانيا أثناء الحرب العالمية تصل قيمتها الآن إلي ما يقرب من ٢٩ مليار جنيه استرليني.. ففي أثناء بحثي في العديد من الكتب والوثائق المصرية والبريطانية بدار الكتب والوثائق المصرية، والأرشيف الملكي البريطاني، ومذكرات سعد زغلول وعبدالرحمن فهمي، وما كتبه المؤرخون المصريون المعاصرون مثل الدكتورة لطيفة محمد سالم،
تم إثبات والعثور علي الوثائق الرسمية التي تثبت حق مصر في استعادة دين لها قد دانت به بريطانيا العظمي أثناء الحرب العالمية الأولي، فقد سلفتها مصر ٣ ملايين جنيه أسترليني تم تقييدها في دفاتر العهد والأمانات من قبل سير وليام برونيات المسؤول القانوني وممثل الحكومة البريطانية في مصر، والتي تبلغ قيمتها الآن حسب تقدير البنوك الدولية ٢٨.٨ مليار جنيه أسترليني!!
فقد كتبت الأهرام نص وثيقة ملنر مترجمة في ٢١ فبراير ١٩٢١ وهي ترجمة حرفية لوثيقة بريطانية تم توقيعها من قبل اللورد ملنر الوزير الأكبر للمحميات البريطانية، والسير أودين توماس عضو البرلمان البريطاني، والسير سيسل هرست من وزارة الخارجية البريطانية، والسير أ. م. سبندر، ومستر أ. ت. لويد، الذين وقعوا وأقروا ما في التقرير من حقائق كتبوها بأيديهم، وأثبتوا أن مصر سلفت إنجلترا مبلغ ثلاثة ملايين جنيه أسترليني ويحق لمصر المطالبة بها والآن بفوائدها التي تصل قيمتها ما يقرب من ٢٩ مليار جنيه أسترليني.
ورغم قيام الحكومة المصرية المعينة من قبل الإنجليز برئاسة توفيق نسيم باشا باعتبار هذه السلفة هي هبة لبريطانيا العظمي، دون الرجوع إلي البرلمان، صاحب الحق الأوحد.. فإنه بالرجوع إلي القانون الدولي أثبت أن البرلمان المصري هو الجهة الوحيدة التي لها الحق في التنازل عن مال الشعب، وبما أن هذا التنازل لم يتم عن طريق البرلمان، فإن السلفة والدين أصبحا قائمين، وأن الدين لا يسقط بالتقادم، فإن من حق مصر المطالبة بحقها الآن الذي وصلت قيمته إلي ٢٨.٨ مليار جنيه أسترليني.
فهل تطالب مصر بحقوق شعبها؟.. فقد حصلت ليبيا علي تعويض عن الاستعمار الإيطالي لها، ولم نحصل نحن، فهل يكون من حقنا ولو لأضعف المطالب أن نطالب بدين سلفناه لبريطانيا العظمي لمساعدتها في حربها أثناء الحرب العالمية الأولي دون المطالبة «والتي هي من حقنا أيضاً» بخسائر مصر في هذه الحرب، من أرواح ومعدات وأراض وزرع وبهائم وجمال، فقد قدمت مصر حتي جيشها ليحارب ويساعد في خمس دول أوروبية، وهي فرنسا وبلجيكا وأسبانيا والبرتغال واليونان، لأن الجندي المصري عنصر من أقوي العناصر علي مر العصور في الحرب، ذا شجاعة لا نظير لها تم الاعتراف بها في مختلف الصحف الأجنبية أثناء هذه الحرب العظمي،
والدليل علي ذلك وجود مقابر لشهداء مصريين في مقابر الكومنويلث شمال بلجيكا وفرنسا وغيرها من الدول الأوروبية، تثبت تضحيات أبائنا وأجدادنا لنصرة الحلفاء في الحرب العظمي، فقد آن الأوان أن نطالب بحقوق مصر والمصريين برد الدين إلي أهله!!
د. أشرف صبري
٢٧ طريق الجيش الشاطبي الإسكندرية
المصرى اليوم
Contact Info
شكرا علي الموضوع الجيد , وهذا الكلام ليس جديدا ولكنه معروف , ولكن الدولة تغض الطرف عنه لاسباب لا يعلمها إلا الله , وما يجيده رجال الحكومة هو التفنن في تصفية دماء الشعب المصري وتنظيف جيبهم , تحت اي مسمي , المهم جباية المال وخاصة اذا كان من الشعب , لكن حق مثل هذا ستجد له الكثير من المبررات وان الظرف لا يسمح وان من شأن المطالبة تعكير الاجواء الي غير ذلك من المبررات التي لا تنتهي , ويذكرني هذا الموضوع بحكاية الجزية التي ظلت مصر تدفعها لتركيا حتي بداية السبعينيات علي ما اعتقد , المسألة مسألة عادة ومن شب علي شئ شاب عليه , فلنا حق عند اسرائيل بسبب العدوان علي مصر واحتلال اراضيها ونهب ثرواتها المعدنية التي كانت بسيناء , فهل طالبنا بها وبحق أهل الشهداء الذين اهريقت دماؤهم في ثلاث حروب , قد يكون العذر متوافرا في هذه الحالة لكن ذلك القرض فهل من مبرر له ؟ اعتقد هناك ثمة علاقة لان بلفر كان انجليزيا , فكما وهبت الارض وقسمتها , فمن حقها ان تقترض ولا ترد , لاننا لا نجد من يطالب بحقوقنا , ثم هذا موضوع قديم وعفي عليه الزمن , فما بال ثرواتنا التي تمنح عيانا جهارا مثل الغاز الذي يباع باقل من تكلفته ونحن لا نجده بل ونشتري الانبوبة بثمانية جنيهات , ولولا الضجة التي اثيرت حول ما علمناه عن هذا الموضوع لما تم تعديل العقود . الحكومة تنظر الينا علي اننا عالة عليها , مع ان هؤلاء البسطاء هم وقود النار في الحروب والازمات الاقتصادية , وتريدنا أن نأتي بعلة جديدة لها , كن رحيما يا أخي بها .
حسني سالم المحامي
|
المناخلى عدد المشاركات >> 83 التاريخ >> 12/10/2008
|
ما ضاع حق وراءه مطالب أسامه المناخلى المحامى
|
الأربعاء,أيلول 24, 2008
نشر في احدي المواقع عن العثور علي بعض الوثائق التي تفيد ان مصر قد اقرضت انجلترا مبلغ 3 ملايين جنيه استرليني ابان الحرب العالمية
ومنذ عدة ايام تطايرت اخبار عن حصول مصر علي منحة وقروض من دول اوروبية
وفي النهاية
اليس هذا القرض من حق الشعب المصري وحقا اصيلا له في استرداده
طيب لو استرده هيروح فين ؟
لا خلاص يبقي خليه مش عاوزينه
كفاية المنح اللي بناخدها
كفاية الفساد اللي في شوارعنا
لك الله يا مصر
كتبها مصطفي عبد الحميد في 12:11 مساءً ::
مدونة الحرية
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|