|
|
|
|
|
|
|
|
|
التاريخ 10/23/2007 5:25:45 PM
|
ماهي حقيقة الإعتداء بالضرب من الأستاذ حلمي عبد الحكم أمين صندوق النقابة على الأستاذ عاكف جاد وكيل النقابة
|
تحدث معي أحد الصحفيين بعد عصر اليوم يسألني عن واقعة قال أنها حدثت الساعة الثالثة عصراليوم الثلاثاء في النقابة مفادها أن الأستاذ عاكف جاد أراد الحصول على توقيع الأستاذ حلمي على أحد الشيكات فرفض الاستاذ حلمي مؤسسا رفضه على أن هذه هي أوامر النقيب إذ منع أن يكون هناك توقيع للوكيل الأستاذ عاكف على الشيكات فقام الأستاذ عاكف بالحديث تليفونيا مع النقيب الذي أخبره بعدم صحة مايدعيه الأستاذ حلمي عبد الحكم ... قال الصحفي لي أن الأستاذ عاكف إنفعل إنفعالا شديدا على الاستاذ حلمي وعاتبه بشدة فماكان من الأستاذ حلمي وفقا لرواية الصحفي إلا أن تجاوز بتهور وقام بضرب الأستاذ عاكف بالقلم على وجهه ثم اختلط الحابل بالنابل وتطايرت الكراسي ... إن كان مارواه لي الصحفي قد حدث فهذه مأساه .. الحقيقة أنا استنكرت الواقعة وأنكرت علمي بها وحزنت أن يكون طريقة تعاملنا كنخب مثقفة واعية مؤثرة تبتغي تغيير وطنها إلى الأفضل هي الضرب بالقلم بدلا من الكتابة بالقلم .. وقد علمت أن الصحف ستنشر الواقعة بشهودها صباح الخميس القادم ... لك الله يانقابة المحامين
والله يا استاذ ثروت وردت الينا اخبار أن الجزمة لعبت دور هام فى هذه الاحداث المأساوية .. فيقال أن الاستاذ عاكف ضرب الأستاذ حلمى بالجزمة .. ويقال أن الاستاذ حلمى ضرب الأستاذ عاكف بالكرسى ... ويبدو أن البوكس عدى وخدهم كلهم !!!
ولم يتسنى لنا التأكد من صحة الخبر أو مصدره .. ولأننى بالصدفة سوف أذهب غدا بمشيئة الله للنقابة لانهاء بعض الاعمال فسوف استمع الى مائة قصة من مائة شخص وسوف انقلها لكم .
ويبدو أن الجزمة ستظل تلعب دور هام فى مجلس النقابة عبر تاريخه .. ولذلك اقترح فى مشروع تعديل قانون المحاماة الجديد أن نقوم بتغيير تشكيل المجلس فيكون تكوينه من نقيب واربعة وعشرون عضو .. وجزمة !!!!
أحمد حلمى
المحامى بالنقض
www.almohameen.com
|
والله الذى لا اله الا هو اننى قد أسفت أشد الأسف لما وصل اليه الحال بأن يتقاتل أعضاء مجلس نقابة المحامين على هذا النحو ويتبادلون الاعتداء على بعضهم البعض الى هذا الحد الذى ينزل بكرامتنا جميعا الى أحط مستوى فما يكون من حرج إن تقاتلنا نحن وتساببنا فقد فعلها رموزنا وولاة الامر فينا.
وقد علمت أن الحادثة قد بدأت على اثر صعود الاستاذ عاكف الى الاستاذ حلمى وضربه بالجزمة بعد أن نفى له النقيب تليفونيا صحة ما أشاعه حلمى من أن توقيع عاكف أصبح غير معتمد وهنا قد يكون حلمى نجح فى صفع عاكف بالقلم قبل أن تتطاير الكراسى وتحدث النمعمة وعلمت أيضا أنه كان هناك أكثر من مصدر صحفى الى جانب الموظفين وعدد غير قليل من المحامين
بالطبع نحن ندين هذا العمل وبكل شدة ونطالب باجراء تحقيق عاجل فى الواقعة واصدار بيان من مجلس النقابة بما انتهى اليه التحقيق مع تقديم اعتذار لجموع المحامين عما أصابهم من جراء هذا الحادث حفاظا على كرامة وهيبة النقابة
المحامى بالنقض
"وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما"
|
هذه حقيقة ما حدث
أزمة الجزمة الطائرة فى مجلس نقابة المحامين .... كلاكيت تانى مرة
وكيل النقابة وأمين الصندوق المساعد يتبادلان الضرب بالجزم
كان هذا هو الموجز واليكم الأنباء بالتفصيل
تخلص وقائع الحادثة الإرهابية للجزمة الطائرة عصر يوم الثلاثاء الموافق 23 اكتوبر 2007 أن الأستاذ عاكف جاد وكيل المجلس كان بصدد إنهاء ملف وقام بالتوقيع على شيك ثم ارسل الشيك الى الأستاذ حلمى عبد الحكم أمين الصندوق المساعد ( بالدور العلوى ) ليوقع عليه كأمانة صندوق .. إلا أن الاستاذ حلمى أعاد الشيك مع الساعى للاستاذ عاكف رافضا التوقيع عليه وابلغه أن تعليمات النقيب ألا يوقع على الشيك غيره وأنه لا يوقع على شيكات إلا إذا كانت تحمل توقيع النقيب .. فلما اشتاط عاكف غضبا من هذا الرد فقد اصطحب الملف وصعد من الدور الأرضى للدور العلوى ودخل على حلمى مكتبه واحتد الخلاف بينهما فقام عاكف بالاتصال بالنقيب على هاتفه المحمول وسأله هل منعت توقيعى فأنكر النقيب ذلك .. وعلى اثر انكار النقيب قام عاكف بالقاء الملف فى وجه حلمى وقال له وقع على الشيك .. ولما وقع الملف على وجه حلمى فقد اعتبرها اهانة ومد يده وهو يجلس على مكتبه الى اسفل فلم يجد غير الجزمة فقام بخلعها والقاها على عاكف فلبست الجزمة فى وجه عاكف مباشرة .. وعلى أثر ذلك قام عاكف بخلع الجزمة والقاها فى اتجاه حلمى .. إلا أن حلمى كان اسرع فقام بالانحاء ففاتت الجزمة من فوقه لتسقط من شرفة المكتب الى الحديقة ..
وعلى اثر ذلك امسك كلا من حلمى وعاكف بالكراسى وتطايرت الكراسى مع كام قلم يمين وشمال حتى تجمع موظفى النقابة واستطاعوا فض الاشتباك بينهم ..
هذا وقد أعلن مصدر مسئول اصابه 13 محامى بينهم ثلاثة فى حالة خطرة على اثر سقوط جزمة طائرة على حديقة النقابة .
هذا وقد أعلن مجلس نقابة المحامين مسئوليته عن العملية الارهابية التى وقعت فى حديقة النقابة وتسببت فى اصابة 13 محامى بينهم 3 فى حالة خطرة على اثر سقوط جزمة طائرة من مبنى المجلس على المحامين فى الحديقة ..
هذا وقد فرضت قوات الأمن حصار أمنى على مبنى النقابة خشية تطور الأمر وتطاير احذية وجزم أعضاء المجلس ..
وفى تصريح له أعلن وزير الداخلية أن أى استخدام للجزمة سوف يواجه بكل حزم وشدد على أن حيازة جزمة بغرض استخدامها فى جريمة تتعلق بالارهاب أمر يعاقب عليه القانون .
وفى تصريح اخير أعلن فضيلة الشيخ طنطاوى شيخ الأزهر بوجوب تطبيق حد القذف " بالجزمة " على كل من يستخدم الجزمة فى ضرب زميلة ويرى تطبيق الحد على كلا العضوين بضربهم 80 جزمة ..
هذا ويذكر أن هذه هى الواقعة الثانية للضرب بالجزمة الطائرة فى تاريخ مجلس النقابة حيث سبق أن شهد مجلس نقابة المحامين فى فترة الثماننيات واقعة مشابهة اجتمع فيها مجلس النقابة اجتماع طارىء لبحث أزمة الجزمة الطائرة وانتهى المجلس لقرار بشراء جزمة جديدة للعضو الذى فقد جزمته ..
هذا وسنوافيكم بمزيد من الاخبار بعد قليل ...
أحمد حلمى
المحامى بالنقض
www.almohameen.com
|
الأستاذ أحمد حلمي
يبدو أن مداخلتك هذه على" المقاس" تماما .. وحسنا فعلت إذ جمعت بين الواقعة " القديمة" للحذاء الطائر والواقعة "الجديدة" إذ يربطهما " رباط " واحد .. ياعزيزي لم يكن" التفصيل" الذي ذكرته غريبا عن نقابتنا إذ أنه يعبر عن الخلاف " الجاهز " الذي ينتظر شرارة ليشتعل .. ياعزيزي هذا هو " لسان " حال النقابة من أعلى رأسها إلى أخمص " قدمها " .. وإذا كانت هذه هي طريقة تعامل أعضاء المجلس الكبار مع بعضهم فما بالك بعضو المجلس الشاب الذي لم يستو على " قالبه " وهذا أيضا يفسر لنا لماذا كل عضو من "المجلس يدخل إلى النقابة وهو " مبوّز" وعامل "بوز وكأنه " دايب " من كثرة العمل النقابي وقد يظن الواحد منا أن هذا العضو " كعبه " عالي ورجل " لميع ولكن ...... للأسف
يتضح لنا في النهاية أننا لا " نعلـ " ـم شيئا... لك الله يانقابتنا
|
حدث داخل مقر نقابة المحامين.. معركة بالأحذية والكراسي بين وكيل النقابة وأمين الصندوق المساعد تنتهي بفقدان حذاء
كتب صبحي عبد السلام (المصريون): : بتاريخ 24 - 10 - 2007
اندلعت مشاجرة استخدمت فيها الأحذية بين اثنين من أعضاء مجلس نقابة المحامين المحسوبين على جبهة النقيب سامح عاشور، بسبب خلاف على التوقيع على شيك دون موافقته.
واندلعت المعركة التي كان بطلاها عاكف جاد وكيل نقابة المحامين وحلمي عبد الحكيم أمين الصندوق المساعد داخل مكتب الثاني بمقر النقابة العامة، على إثر رفض الثاني اعتماد شيك مقدم من الأول غير موقع عليه من النقيب.
وعزا عبد الحكيم رفضه إلى صدور قرار من رئيس المجلس بعدم الاعتداد بأي شيكات موقع عليها عاكف بعد إلغاء توقيعه، فما كان من الثاني إلا أن أجرى اتصالاً هاتفيًا بعاشور للتأكد من مدى صحة هذا الكلام رد خلاله النقيب بالنفي على ما نسبه إليه أمين الصندوق.
وأنهي عاكف المكالمة وهو في قمة غضبه حيث خلع حذاءه واعتدى به على عبد الحكيم، ورد الثاني بصفعة على وجه الأول، وتبادل الطرفان اللكمات والضرب بالأيدي والأقدام، والقذف بالكراسي وكل ما توافر في الغرفة من أشياء يمكن استخدامها، وخاصة بعد انضمام أنصار ومؤيدي الطرفين في المعركة، وانتهي الأمر بفقدان الحذاء الذي تم استخدامه في المشاجرة!
وكان عاكف يطلب سرعة اعتماد الشيك لتقديم إعانات مالية لأنصاره من المحامين بمحافظة الشرقية في إطار التحركات المكثفة لاستقطاب الأعضاء مع اقتراب الاستحقاق الانتخابي لانتخاب نقيب ومجلس جديد لنقابة المحامين.
تأتي هذه الواقعة بعد شهور من معركة الشهيرة بين عضوي مجلس النقابة منتصر الزيات رئيس لجنة الحريات وزميله خالد أبو كريشة قام خلالها الثاني بالاعتداء على الأول وأحدث بوجهه إصابات وجروحًا استدعت علاجه لمدة 21 يومًا. وحرر الزيات إثر ذلك محضرًا بقسم شرطة قصر النيل، وهو ما أعقبه وساطات للصلح تنازل بعدها عن محضره.
كما سبق أن اندلعت معركة مماثلة في نهاية رمضان الماضي بين سعيد عبد الخالق الأمين العام المساعد للنقابة، والذي يوصف بأنه رجل سامح عاشور الأول والمشرف على مشروع العلاج بالنقابة والدكتور طارق المشرف على مشروع العلاج، بعد أن أخبر الثاني الأول بإلغاء الاستثناءات في مشروع العلاج لبعض المحامين.
لم يكتف عبد الخالق بضرب الطبيب بل قام بإغلاق مكتبه وبداخله الأوراق والأختام الخاصة بالمشروع، ورفض فتحه عدة أيام، وهدده بإبلاغ النيابة ضد أي جهة تقدم على ذلك بذريعة وجود مقتنيات خاصة به.
ولم تنته الأزمة إلا بعد قيام عاشور بالاجتماع مع عبد الخالق وترضيته وإعادة كافة الاستثناءات الممنوحة له في مشروع العلاج. وتعتبر هذه المشاجرة الثالثة التي يدخل عبد الخالق طرفًا فيها بسبب الاتهامات الموجهة له بإساءة استخدام الاستثناءات ومنحها لأنصاره والمقربين منه فقط في مشروع العلاج.
= = = = = =
يا دى الفضيحة يا ربى ... يعنى هى ناقصة !!!!
أحمد حلمى
المحامى بالنقض
www.almohameen.com
|
هذا ويذكر أن الأستاذ محمد الشهيدى كان قد اشترى حذاء جديد مع مطلع هذا العام وكتب له صديقة النجدى قصيدة بمناسبة الحذاء الجديد .. فهل يترشح الشهيدى لعضوية مجلس النقابة العامة فى الانتخابات القادمة باعتبار انه اصبح يملك مقومات وآليات عضو مجلس النقابة العامة ( حذاء جديد ذو نعل قوى يستطيع الطيران لمسافات طويلة ويجيد التصويب على وجه الخصوم )
أحمد حلمى
المحامى بالنقض
www.almohameen.com
|
الذى فات الجميع حتى الآن أن الأستاذ النقيب احتوى الموقف سريعا واستدعى الطرفين ووبخهما على هذه الفعله وصالحهما على بعضهما فى مساء نفس اليوم، واسأل أى واحد فيهما هايقولك مفيش حاجة حصلت وموضوع خلص
المحامى بالنقض
"وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما"
|
السؤال الاول مالذى دعا أ حلمى ليفعل فعلته ويدعى أن توقيع أ عاكف غير معتمد ؟
السؤال الثانى لماذا نفى النقيب أنه أعطى حلمى هذه التعليمات ؟
السؤال الثالث هل حقا أغلق النقيب تليفونه المحمول بعد الرد على عاكف ؟ ترى لماذا ؟
السؤال الرابع لماذا سارع النقيب الى احتواء الموقف فى نفس اليوم من دون أن تقدم اليه أية شكوى فى حين لم يكن على نفس السرعة حيال تعدى سابق من بعض الاعضاء ، وأحال شكوى العضو المعتدى عليه الى النائب العام بعد شهرين من تقديمها؟
المحامى بالنقض
"وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما"
|
خناقة الأحذية
إنهيار القيم و المثل العليا بمجلس النقابة العامة
إنهارت كل القيم والأخلاق والمثل العليا داخل نقابة المحامين بعهد سامح عاشور نقيب المحامين مصر و إنهارت معها نقابة المحامين بعد أن اصبحت صامدة قرن من الزمان .
وتتمثل الأنهيارات المتتالية لنقابة المحامين بعهد النقيب سامح عاشور بإنتشار الفساد و المحسوبية و المجاملات و أوشاك النقابة علي الإفلاس (( كما صرح نقيب المحامين )) و زيادة غير مبرره في مصروفات القيد و إنهيار مشروع العلاج (( بسبب فروق الأسعار وأهدار 25 مليون جنية )) و الأنفاق علي المؤتمرات و الأحتفالات ببذخ شديد ليس له مبرر و أستفادة أشخاص محددين بجميع الصفقات و العماليات بالأمر المباشر وفوق كل هذا تأتي فضيحة نقابة المحامين (( بتسليم الكشوف المتطوعين للجهاد ضد القوات الإمريكية بالعراق لأمن الدولة )) للقضاء علي مصداقيتها و القضاء علي دورها الوطني !!!!!
وإنهيار المثل العليا فكلا منهم أساء لنفسه أولا و لنقابة المحامين و لمهنة المحاماة و للمحامين التي وثقت فيهم .
إنَّ الواقع اليوم يفرض على المحامي أن يفكر في نفسه ومصيره ، وفي واقع نقابة المحامين ، وواقع مهنة المحاماة ، حتى يستطيع المحامي أن يدرك مدى مسؤوليته .
ليس واقع المحامي وحده هو الشيء الذي يحتاج إلى تفكير وتغيير وإصلاح ، ولكن واقع نقابة المحامين ككل ، و ما تعانية من أمراض فكرية واجتماعية ، وسياسية واقتصادية ، ونفسية .
و هتبقي نقابة المحامين علي حالها هذا مالم نتحرك و نبدأ في الإصلاح .
|
وصل الينا هذا التعليق من أحد المهندسين :
من خلال سردكم للواقعة يتضح أنها لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة
لى اقتراح لحل مشكلة فقد الأحذية نتيجة استخدامها فى غير الغرض الذى انتجت من أجله وما يستتبع ذلك من اصابات وفضائح تطال الجميع ، واقتراحى هو أن يشترط فى عضو مجلس النقابة والطاقم الإدارى أن يلتزم طوال مدة العضوية أو خلال الدوام بالجلوس حافياً أثناء التواجد بالنقابة وعلى إدارة النقابة تدبير منصة لتسليم وتسلم الأحذية
رغم الفضيحة فأنا أحسدكم على الأقل عندكم نقيب ومجلس نقابة بيضرب وينضرب حاجة تشرح القلب الدور والباقى علينا نقابتنا ياولداه مرهونة من حارس لحارس اسم النبى حارسهم
وافر تحياتى
مهندس / محمد الجروانى
أحمد حلمى
المحامى بالنقض
www.almohameen.com
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|