اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
wagdy
التاريخ
3/25/2007 5:33:59 PM
  لهذا لن اقاطع الاستفتاء       

لهذا لن اقاطع الاستفتاء

فى البداية أن لست انتمى لآى حزب واقسم أننى لن انتمى 000

فحين تحتسب نتيجة التصويت لن يكون للغائبين أى اعتبار وسوف تحسب النتيجة على اساس نسبة من قالوا نعم الى نسبة من قالوا لا ومع اننى وبصراحة وخروجاً على رأى من كتب فى المنتدى فسوف أقول نعم لعدة اسباب والتى أهمها أن الدستور بعد التعديل أفضل منه قبل التعديل بل وحال الحرية من تلك الناحية أفضل بل وفرصة الترشيح لمنصب الرئاسة ( لمن يسعى اليها ) ستكون أفضل أما الأفضل مما سيكون بعد التعديل فربما سيكون ممكناً – فالفترة بين التعديل السابق فى عمر الشعوب فترة زمنية قليلة بل وايضا بالقياس لعمر الدستور ذاتة ولا انسى ان التغيرات ستتم حتما بعد سنوات قيليلة وفقاً للمجرى العادى للأمور ولن يتم التوريث عنوة بل سيتم تولى الحكم ان لم يكن وفقاً للقواعد الدستورية فبأى طريق سلمى أخر ولن ينجح أحد فى ركبوا السلطة أبداً بغير الطريق السلمى الهادئ

 

 تحياتى لكل الاخوة والاخوان  

 

 


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  26/3/2007



الاخ الاستاذ / وجدي

تحية طيبة

والشيخ سيد طنطاوي أيضا سيتوجه إلى الاستفتاء وهو ايضا لا ينتمني لأي حزب سياسي 

وتحياتي للاخوة والاخوان

 

قال أنه سيدلي بصوته "تلبية لأمر ولي الأمر".. شيخ الأزهر ينفي علمه بمضمون التعديلات الدستورية التي دعا المصريين إلى الاستفتاء عليها

كتب حسين عودة (المصريون): : بتاريخ 25 - 3 - 2007
نفى الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر علمه بفحوى التعديلات على مواد الدستور، التي دعا المواطنين المصريين إلى التوجه إلى صناديق الاستفتاء للتصويت عليها اليوم.
وقال طنطاوي ردًا على سؤال وجهته له الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج العاشرة مساء أمس على "قناة" دريم" إن المواد لم تأت إليه للإطلاع عليها، لكن حين سألته المذيعة هل: ستذهب لتبدي رأيك، فقال: نعم سأذهب وسألبي أمر ولي الأمر. وعندما سألته ستقول: نعم أم لا، رد قائلاً: إنها مسألة بيني وبين الله لا أحب أن يعلمها أحد.
وكان شيخ الأزهر أكد أن "من حق كل مواطن أن يدلي بصوته وأن يقول ما يختاره وذلك لإنه لا أكراه لأحد في أن يقول رأيه الحر"، وقال إن الإدلاء بالرأي هو شهادة على كل إنسان وعليه ان يؤديها استجابة لقول الله تعالى "ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فانه آثم قلبه".
يأتي ذلك فيما توقعت أمانة الحزب "الوطني" عدم حدوث إقبال جماهيري على الاستفتاء بالرغم من الدعاية الإعلامية التي شهدتها القنوات التلفزيونية والصحف القومية.
وقررت أمانة الحزب أن تعطي يوم الاستفتاء، كل أمين حزب وكل أمين تنظيم تليفونا محمولا "خط مفتوح" للتنسيق بينهم وبين أمانة الحزب بالقاهرة ومندوبي اللجان وأعضاء مجلسي الشعب والشورى.


"خيبتنا في نخبتنا"


  wagdy    عدد المشاركات   >>  38              التاريخ   >>  26/3/2007



سيادة الأخ العزيز الأستاذ محمد أبو اليزيد الذى أحبه واحترمه حباً فى الله شأن حبى لفضيلة الأمام الأكبر الدكتور / سيد طنطاوى بدايه أشكركم على تفضلكم بالعناية بمشاركتى وتجاوز مجرد قراءتها بل والرد عليها وثانياً وأنكم وقد وضعتمونى تحت فريق لذلك العالم الجليل الذى يحبه معظم المصريين – أرجو ان يتاح لى مستقبلاً أن ازيد فى بيان اسباب موقفى الذى يعارضه غالبية الأخوة الزملاء فى المنتدى ولسيادتك ولهم جميعاً أرجو أن تقبلو منى ( أن الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضيه ) خاصة بيننا نحن رعاة العدالة الساعيين إليها وإلى الشرعية 0 تحياتى لسيدتكم أخوكم وجدى

 


و0 ا


  احمد حلمى    عدد المشاركات   >>  318              التاريخ   >>  26/3/2007



عندما تسمح لشخص أن يدلى برأيه بحرية ويشارك فى العمل  فسيكون الحوار حضارى والعمل منتج

عندما تمنع شخص من أن يقول رأيه سوف يضطر لرفع صوته وقد يضطر تحت الضغط النفسى الى الحصول على حقه فى الحديث بالقوة ومن الممكن ان يعتدى عليك ويبدأ التشابك بالأيدى

وهذا هو الفرق بين المتحضر وغير المتحضر

عندما تسمح لكل الفصائل السياسية بالمشاركة فى العمل السياسى فالكل ستنفذ قوته ومجهودة فى العمل .

عندما تمنع فصيل معين عن المشاركة الطبيعى أن يضطر الى الحصول على حقه بالقوة .. ومن هنا تنشأ أعمال العنف ويسميها البعض ارهاب ثم تنقلب من ارهاب الى اضطهاد .. يتاجر به البعض طمعا فى الحصول على لجوء أو جنسية أو سبوبة فى أسوء الاحوال .

تحياتى إلى الأخوة فى المهجر .


أحمد حلمى 

المحامى بالنقض 

www.almohameen.com

 


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  27/3/2007



 

أخي العزيز / وجدي فوزي اسكندر المحامي بالمنيا

تحية طيبة واحتراما

لا أخفي مدى سعادتي باهتمامكم بالرد على مداخلتي ذلك كونه الرد الأول الذي أتشرف به من جنابكم العزيز خاصة وقد أرسلت لكم على بريدكم الخاص بالمنتدى قبل هذا غير رسالة لم تحظى بشرف ردكم الكريم

أخي وعزيزي وجدي

جميعنا مصريون ، وجميعنا في قارب واحد ، هذا بغض النظر عن أي انتماء فكلنا نذوب حبا في هذا الوطن رغم إحساسنا جميعا أن عشقنا هذا من طرف واحد

 وقضية التعديلات الدستورية هذه ليست بالأمر الذي يمكن تجاوزه فربما تجاوزنا في انتخابات دورة لمجلس الشعب أو الشورى أو في المحليات وربما تجاوزنا في عدة دورات أيضا

 ولكن

كان دائما يحدونا أمل في حياة ديمقراطية نظيفة وسليمة في ظل دستور كان يحقق الحد الادنى في الحلم والامل

 دستور 1971 كان نتاجا طبيعيا لنكبات تعرضت لها الأمة المصرية جراء ما مرت به من حقبة مظلمة في تاريخها جرت علينا جميعا المصائب والويلات كان أولها إلغاء العمل بدستور 1923 مرورا بهزيمتي 56 و 67 أمام جحافل العدو المتربص لنا جميعا شرقي بلادنا وليس انتهاء بالخراب الاقتصادي الذي حاق ببلادنا جراء سياسات التخبط والنكسات لبعض المراهقين الذين اغتصبوا الحكم ودنسوا الشرعية وعادوا ببلادنا عشرات السنين للوراء

ورغم أن هذا الدستور – أي دستور 1971 – لم يكن يرضي غرور الطبقة التي مارست العمل السياسي في عهود ما قبل الانقلاب السافل على الشرعية إلا أنه كان يتيح لهم وللمواطن العادي أن يتألم ويصرخ من وقع الظلم والبطش والقهر نتيجة لمواد في هذا الدستور جعلت الحاكم بمثابة الرب الأعلى لشعبه 

وهنا

كان لهذا الصراخ ضرورة ، وهو التنفيس عما يكتنف النفس من مرارة

ولكن

إذا جاءت هذه التعديلات لإغلاق هذه المنافذ التي كانت تسمح بأن ينفس المواطن من خلالها عن نفسه ويفرغ بواسطتها شحنه غضبه 

فماذا يمكن أن يكون عليه هذا الإنسان المقهور المغبون؟

ألا تتفق معي أن هذا يمكن أن يولد انفجارا بداخله؟

ألا تتفق معي أنه إذا ما أوصدت كل أبواب التعبير السلمي أمام شرائح هائلة من ابناء الوطن فإنه سيكون هناك مسالك ودهاليز ظلامية قد يلجأ إليها بعض المتهورين للتعبير عما يكتنفهم من مرارة؟

ألا تتفق معي أن العمل في النور لكل جبهات المعارضة بما فيهم الأخوان أفضل ألف مرة من العمل تحت الأرض؟

دعني سيدي اسرد لك رواية طريفة لصديق من الأرض المحتلة في فلسطين عاصر أحداثها حين كان طالبا بجامعة بيرزيت حيث يقول الصديق الذي كان عضوا ناشطا في اتحاد طلبة هذه الجامعة أنه بشكل دوري كانت سلطات الاحتلال تحرض قيادات الطلبة بشكل أو بآخر على القيام بمظاهرات احتجاجية على ممارسات الاحتلال فقلت لصديقي ولماذا تفعل هذا؟ قال: لتفريغ شحنة الغضب من نفوس الشباب في هذه التظاهرات فلا يلجأوا لاستخدم العنف كوسيلة للتعبير.

أظن أن الرسالة قد وصلت هكذا

أتعشم أن يكون هذا الرد هو فاتحة حوار جاد ومثمر بيننا حول قضايا الوطن الشائكة ، والتي كثيرا ما نخجل من طرحها

وتقبل تحياتي

محمد أبواليزيد - الإسكندرية

 


"خيبتنا في نخبتنا"


  wagdy    عدد المشاركات   >>  38              التاريخ   >>  28/3/2007



عندما تمنع فصيل معين عن المشاركة الطبيعى أن يضطر الى الحصول على حقه بالقوة .. ومن هنا تنشأ أعمال العنف ويسميها البعض ارهاب ثم تنقلب من ارهاب الى اضطهاد .. يتاجر به البعض طمعا فى الحصول على لجوء أو جنسية أو سبوبة فى أسوء الاحوال .

 

تحياتى إلى الأخوة فى المهجر .

 

سيادة الأخ  أحمد حلمى اتفق معك فى كل ما فهمته من مداخلتك إلا فى فسلفة العنف أو محاولة ايجاد مبرر له اللهما إلا إذا الدفاع الشرعى الذى يدفع إلا الانسان بغريزة حب البقاء أو الحرص على النفس والعرض والمال للخروج على الشرعية النصية فى ناحية محميا بنصوص أخرى ( اسباب الاباحة )  0

 

 

أما سيادة الأخ العزيز الأستاذ محمد أبو اليزيد الذى اكرر أن أحبه واحترمه حباً فى الله  أرجوه فى البداية أن يقبل اعتذارى عن عدم وصول الرد على سيادته الخاصة فقد رحبت بصداقتك وقلت أنه شرف لى أن تصلنى تلك الرسالة وغير ذلك مما كان لازاما على أن أقول به تعبيراً عن شعورى وقتها – لكننى لم اتأكد من وصول ذلك الرد لسيادتكم وقد كنت وقتها اعانى من حدوث سوء بخت فى التعامل مع المنتدى حتى اقنصرت على المشاركة بالاطلاع عقب حذف أكثر من مشاركة واعتقدت رفض قبول مشاركة لى اثناء فى ذات يوم ارسال الرد على رسالتكم 0

 

أما بخصوص ما مرت به مصرنا العزيزة ففى البداية أرجو ان تعلم اننى قد اقتربت من الستين ( إلا قليل )  واتذكر العدوان الثلاثى – وعشت القوانين الاشتراكية وعصر عبد الناصر ( لم اضار به شخصياً بل استفدت فى كثير من الأمور وكنت معه أحيانا وارفضه احيانا اخرى – ووعيت النكسه ولم اخرج مع لإثناء عبد الناصر عن التنحى – وعاصرت حرب 73 واستشهد كثير من زملائى واصدقائى – ولا ادعى اننى شاركت بشكل مباشر فيها ولكننى شاركت كلفت به – وعاصرت بالطبع الوحدة واليمن وما قبل الدستور ( الدائم ) – وتعرف معى أن الدساتير أما جامدة ( والجمود مهما كان فهو نسبى ) وأما مرنه ( والمرونه نسبية تترواح ما بين اجراءات يصعب الخوض فيها – وان بعض الدساتير يمكن ان تصل المرونه بها إلا حد جواز تعديلها بإجراءات تعديل القوانين العادية - ) وقد وصلت مرونه دستورنا إلى حد القول أنه ليس الدستور الدائم وهو تعبير لم يكن مقبولاُ – لكن لم طال الزمن وبقيت نصوص لم تصادف الواقع – حتى كان بالامكان القول أن هذا الدستور الدائم لن يعدل إلا بالعرف الدستورى –

 

لذلك وعلى الرغم من ان تلك التعديلات لم تلبى كافة الرغبات ولو لفريق واحد فقد رأيت فيها انها أولاً مرحلة من المؤكد ستتولوها مراحل – كذلك فقد رأيت أن من حقى أن يكون لى رأى مخالف ولو اتفق من الحزب الحاكم فقد استحسنت مثلاً على خلاف الكافة عدم ضرورة الاشراف الكامل للقضاء – لعدة اسباب اهمها انه لم يحقق اهدافه كاملة – كذلك رأيت أن رفاهية لم نصل بعد للتمسك بها فمن أين لمصر بأكثر من 10 الالاف ج لكل قاضى يومياً عن كل صندوق انتخابى – وهل القضاة هم الحكم الاجنبى أم انهم شريحة من الشعب – وهل تتوافر الصلاحية التامة لكل من جلس على المنصه وهل يسلمون من النقد – فلنعود لغرف المحامين فى محاكم مصر – وهل يتم اختيارهم بالفعل على اسس موضوعية 0000000 و

 

ومع كل ذلك فأساس مداخلتى هو حقنا فى التعبير السلمى جميعأ

 

أؤكد لك أننى فى اغلب الوقت معارض حتى وأنا فى صفوف الحكومة راعياً لأمنها فربما اكون مضطراً للتأكيد على معرضتى أنه ربما أكون أول وأخر ضابط وخلال دورة بمعهد القادة كان له بحث يقول فيه بعدم دستورية قانون وحين هب العاصفة للنيل به رفض صراحة العمل فى تطبيق هذا القانون وكان مصير الذى ارضيته بقناعة هو الاقصاء

 

تحياتى وقد يستع الوقت إذا ما استعت الصدور لبقية

 

  وجدى  

 

 


و0 ا


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  29/3/2007



جناب الاستاذ / وجدي فوزي اسكندرية   ا لمحامي

تحية طيبة واحتراما

أخي .. وأعني ما أقول أخي

في هذا الرد المقتضب يسعدني أن أوضح لمعاليكم أنه ليس منا من يفلسف للعنف بكل أشكاله لا أنا ولا أنت ولا استاذنا الفاضل / أحمد حلمي بل جميعنا يعلم يقينا وأجزم أنك بنثافتك وتجاربك وخبرتك في أمور الحياه وشئونها تعلم  معنا أيضا أن سياسات الحكومة هي التي تدفع في اتجاه خلق البيئة المناسبة للعنف ، وأظنك أخي قد لاحظت هذا جليا ليس في هذه التعديلات الانتكاسية في مجال الحريات فحسب بل لاحظتها في انتخابات مجلس الشعب في دورته الحالية حيث انتهجت الحكومة سياسة اقل ما توصف بأنها ارهابية تجاه خصومها السياسيين

 وهذا وغيره أخي العزيز لا شك يدفع باتجاه سد كافة السبل والمسالك في اتجاه التعبير السلمي عن الرأي إن لم نقل من باب الحلم والامل والرفاهية التغيير السلمي للسلطة حيث التغيير في بلادنا مهمة لا يقوى عليها غير عزرائيل ولا أمزح أو ابالغ إن قلت لجنابكم أنه بمقتضى هذه التعديلات الدستورية ستواجه عزرائيل صعوبات بالغة في سبيل مهمته المقدسة 

ويطول الحديث أخي العزيز في هذا الخصوص ولي عودة قريبة إن شاء الله للتحاور مع سيادتكم بشأن ما وجهته لي من خطاب ضمن مداخلتكم الكريمة

تقبل خالص الود والمحبة

وإليك وإلى الجميع أسمى آيات الحب والسلام

محمد ابواليزيد - الاسكندرية


"خيبتنا في نخبتنا"


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 681 / عدد الاعضاء 62