اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
أجندة الأستاذ
التاريخ
3/3/2007 3:51:15 PM
  جيهان السادات: زوجي أخطأ بتعديل المادة 77 وأدعو لإعادة تعديلها       

جيهان السادات: زوجي أخطأ بتعديل المادة 77 وأدعو لإعادة تعديلها

قالت جيهان السادات إن زوجها الرئيس الراحل أنور السادات، أخطأ بتعديل المادة (77) من الدستور والخاصةبمدة الرئاسة، ودعت «من يهمه الأمر»، إلي تعديل المادتين الثانية والسابعة والسبعين. وأضافت: السادات كان بشراً يخطئ ويصيب، «وجل من لا يخطئ». 

وفجرت جيهان السادات مفاجأة في حوارها مع الإعلامي جمال عنايت في برنامج «علي الهواء»، الذي تبثه قناة «أوربت»، وكشفت عن عزم الرئيس السادات ترك الحكم بعد عودة سيناء كاملة وإتمام فترتين في الرئاسة، وأوضحت: كان يعتزم ترشيح الرئيس مبارك ليحل محله-حسبما ذكرت المصري اليوم.

ودعت جيهان السادات إلي تأسيس حزب سياسي لإحياء «مبادئ وأفكار الرئيس السادات»، الذي وصفته بأنه «كان سابقاً لعصره»، ورشحت الدكتور منصور حسن، وزير الإعلام الأسبق، أو الدكتور عبدالمنعم سعيد، رئيس مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية في «الأهرام»، لرئاسة الحزب، مؤكدة أنها ستنضم إلي هذا الحزب المشرف -علي حد وصفها- وستدعو أبناءها للانضمام إليه.

وأعلنت رفضها أن يقترن اسم الحزب بـ«السادات»، وأوضحت: «الأفضل أن يقوم الحزب علي إحياء مبادئه».

وقالت جيهان السادات: إن طلعت السادات بهرته أضواء الإعلام، فقال ما قاله. وأضافت أنها نصحته بعدم الاعتماد علي اسم السادات، والاعتماد علي جهوده وقدرته علي تقديم خدمات لدائرته، لكنه «لم يستمع لنصيحتها».

وأكدت أنها ترفض تماماً الاتهامات التي وجهها طلعت لرجال القوات المسلحة والتي وجهها أيضاً لجمال السادات حول ترشيحه لرئاسة شركة المحمول الثالثة، مشيرة إلي أن الشركة الإماراتية اختارته لنزاهته وسمعته وأيضاً لاسم والده الرئيس الراحل.

ودعت جيهان السادات المجتمع إلي عدم الانشغال بالقضايا الفرعية، وقالت: «الوقت المهدر في مناقشة قضية مثل الحجاب، يدل علي تخلفنا، ومن الأفضل توجيهه لقضايانا الرئيسة وحل مشاكلنا الداخلية، بدلاً من إهداره في قضايا تافهة وأمور شخصية».

وأعربت جيهان السادات عن تخوفها من وصول الإخوان للحكم، وأن يجروا المجتمع للانشغال بقضايا فرعية. وقالت: إن موقف الإخوان السلبي من الرئيس السادات، رغم سماحه لهم بحرية الحركة، يرجع إلي أنهم لا يرضيهم حكم أحد غيرهم. واعتبرت أن موقفهم واحد من الرؤساء عبدالناصر والسادات ومبارك، لأنهم يرون أنفسهم فقط علي صواب، وكل ما دونهم باطل. وحذرت من تراجع الأوضاع في حال وصول الإخوان إلي الحكم.

 

http://masrawy.com/News/2007/Egypt/Politics/March/3/sdatconst.aspx


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  4/3/2007



تنكر السيدة على نجل شقيق زوجها نفس ما ترتضيه لنجلها ، فاستغلال اسم الزعيم الراحل من قبل طلعت السادات لأجل - ما يعتقده الكثير من أبناء هذا الشعب - قضايا عامة وهموم وطن هو في تقديرها حرام ، وأن يتربع نجلها على كرسي الشركة الثالثة للمحمول ليغترف نسبة من أرباحها هو الحلال بعينه

السيدة في تفجيرها لمفجاءتها - وهي بحق مفاجأة لأننا كنا نتوسم فيها الذكاء والحكمة - تقول أن الرئيس السادات كان ينوي ترك الحكم للرئيس مبارك بعد عودة سيناء كاملة واتمامه لفترتين رئاسيتين .. وهذا هو قمة الهراء .. فإذا كان الأمر كذلك فلماذا وافق الرئيس ترشيح المصفقين بمجلس الشعب على جعله رئيسا لمصر مدى الحياه!!؟ نحن بكل تأكيد لم نتلذذ بحلاوة الجلوس على كرسي العرش .. ولكننا فقط نتخيل .. ووفقا لهذا الخيال نجزم بأن الرئيس السادات لم يكن ليتخلى عن كل هذا المجد لفلذة كبده نجله الوحيد وليس لنائبه فحسب ..

لا أعرف سببا لما تفاجئنا به السيدة غير الترويج لبضاعة راكدة مفضوحة على جميع مواقع الشبكة العنكبوتية قبل وبعد تصريحات السيد طلعت السادات لقناة القاهرة اليوم وحتى قبل انتشار فيلم الجزيرة الوثائقي عن استشهاد الرئيس السادات!!

أقول للسيدة ربما كنا أكثر حبا ووفاءا للرئيس الراحل عن اسرته التي نالت منه ومن سمعته الطيبة حيا وميتا

وربما أيضا تدفعنا نظرية المؤامرة بعد هذه المفاجأة إلى القول بأن حادثة اغتيال الشهيد السادات كانت مؤامرة إنجليزية

 


"خيبتنا في نخبتنا"


  mughanny69    عدد المشاركات   >>  64              التاريخ   >>  4/3/2007



حضرة جناب العمدة / محمد بك أبو اليزيد     الموقر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد الاطلاع على مداخلتك القيمة وبالنظر إلى موضوعاتك الهادفة التي تثري بها منتدانا الراقي ، فإنني أدعوك والزملاء الأفاضل إلى أن نسلط الضوء بشكل أكبر وأقوى على جوهر الموضوع  ألا وهو تحديد فترة رئاسة الجمهورية لأي مرشح بحد أقصى فترتين ، ولندعم  ونؤيد أي رأي يصب  في هذا الاتجاه ويخدم هذا الهدف ولندع جانبا - ولو بشكل مؤقت - تقييمنا الشخصي لأصحاب هذه الآراء ودوافعهم  ، ولا تحسبن كلامي هذا من باب التقية السياسية ، وإن كان من الممكن تصنيفه تحت باب فقه ترتيب المصالح والأولويات


(وقولوا للناس حسنا )
محمد المغني


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 2172 / عدد الاعضاء 62