اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
مافيش فايدة
التاريخ
5/17/2006 5:33:36 AM
  لماذا يضربنا النظام بالجزمة ؟      

السادة الافاضل

هناك سؤال يدور بخلدى وارجو منكم المساعدة فى ايجاد اجابة منطقية له

السؤال هو

لماذا يضربنا النظام بالجزمة ؟

 

 


  ثروت الخرباوي    عدد المشاركات   >>  27              التاريخ   >>  17/5/2006



أمممممم..... سؤال وجيه .. أظن أن الأمر مجرد تغيير فالنظام يضربنا بالجزمة لأنه مل من ضربنا بالعصا !!!



  علاء الدين مصطفى     عدد المشاركات   >>  5              التاريخ   >>  17/5/2006



أنا مش عارف انتوا بتعترضوا على إيه  لا عاجبكم  تضربوا  بجزم النظام المستوردة من أسبانيا وايطاليا وبعدين ياسيدى دى الفردة تساوى 400 جنية  على اعتبار ان الزوج من هذة الجزم الراقية يباع بأكثر من ثمانمائة  لحلوح مصرى  حيث ان الجنية  نكنيه باللحلوح لعله يتلحلح او يتلخلخ شويه وينفع تشترى به شىء  حاجة عجيبة يعنى نحترمكم ونضربكم بالغالى مش نافع  بالرخيص مش نافع طيب نعمل إيه وبصراحة إحنا حيرانا اخواننا الضريبة معانا 0

 

وبعدين لازم نقر ان ضرب الحبيب زى  أكل الزبيب فما بالك لما الضرب  يكون بالغالى  وبعدين احنا بصراحة مش كويسين  لاننا  بنوسخ الجزم  بالدم  والقىء اف بصراحة كتر خيرهم وبعدين لازم  نقر ونتيقن بالحكمة اللى نتقول (ما تقولش ايه آدتنا 0000 وقول هندى ايه 0000)      ياحابيب  م000 وبعدين ياسيدى تعاطفك وحده مش كفايه المفترض نكفل الجزم ولبسيها 0

 

-    وبعدين مش كفاية ان واحد من المضروبين خطف جزمة الباشا وجرى ومن وقتها التحقيق على اعلى المستويات  فى حادث سرقة الجزمة  وتم تمشيط وسط البلد للبحث عن الجزمة  واعتقال الالاف  يابا دى عهدة

 

-    وصدرت التقارير السرية للبحث عن الفردة  وتم تطويق البلد باكثر من عشرين لواء مهمتهم "فين الجزمة " عايزين الفردة  وانتشرت التشكيلات الخاصة وتم مصادرة الجزم جميعها من لابسيها  وذللا اعمالا لمبدأ الحفاء للجميع  وقد ورد الينا ان بعض التشكيلات استولت على شربات المواطنين لعرضها على قوة الكلاب البواسل لاستخراج الفردة التائهة وسنواليكم تباعا بما يستجد فى الرحلة الميمونه للبحث عن الجزمه  ومن لديه معلومات  يخبيها فى الجزمة رمز العزة  0

 

 

علاء الدين مصطفى

 

 

 



  مافيش فايدة    عدد المشاركات   >>  7              التاريخ   >>  17/5/2006



السادة الافاضل

ردود تنم عن خف دم المشاركين وهى سمة عامة لدى الشعب المصرى ومن الصعب ان تجد شعبا فى العالم على نفس مستوى خفة الدم وان كنت عندما وضعت هذا السؤال انتظر ردا موضوعيا حتى نفهم لماذا وصلنا لهذا الانحطاط

اتمنى من المشاركين ان يذكروا اسباب جدية وفعلية فى نقاط محددة

تحياتى الى الجميع



  حسين الاسيوطى    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  17/5/2006



لا هو بيضربنا فى الشتاء بالجزم وفى الصيف يالشباشب احنا اتعودنا على كده خلاص



  essamzaied    عدد المشاركات   >>  4              التاريخ   >>  17/5/2006



سيدي الفاضل / مافيش فايدة

تحية طيبة ،،، و بعد

الضرب هو الضرب .. سواء كان بالجزمة أو بالشراب حتى .. و أن حدث يوم ــ بعيد جداً ــ و أدرك النظام خطأ ضرب المواطن بالجزمة و قاموا بضربه حفاة دون أرتداء الجزمة .. هل هذا يريح الشعب و النشطاء السياسيين .. و ما الفارق.

أدرك حقيقة سؤالك .. فأن هذا الجبروت من قبل النظام لم يأتي من فراغ .. و تمعنه في أذلال الشعب ليس مدلوله الأوحد الضرب بالجزمة .. فالسلطة و القوة من سمات و أسس أي نظام في العالم و التاريخ .. حتي نظام الأسرة .. فيها الأب صاحب السلطة و القوة .. و الأبناء كالشعب مثلاً.

فهناك الأب الذي يتعامل و أبنائه بلغة الجزمة ــ لغة النظام الحالي ــ و هناك الأب الذي يتعامل و أبنائه بالأحترام الائق بهم كأسرة واحدة .. و الفارق بين مصير و مستقبل هاتين الأسرتين بعيداً جداً.

فهل أحد يسأل الأب الجاهل لماذا تتعامل مع أبنائك بالجزمة.


قد تبات طوال الليل تبكي ... و لكن يأتي النهار ببهجة

مع تحياتي ،،، و شكراً

عصام زايد


  علاء الدين مصطفى     عدد المشاركات   >>  5              التاريخ   >>  17/5/2006



السيد الفاضل / ما فيش فايده ,,,,,,,,,,,,,,,,,

 

بمنتهى الموضوعية حصلنا على هذا المنشور

 

سرى للغاية

 

على كل القوات المحافظة على الجزم والجزمة مسئولية كل مرتديها ويجب الحفاظ عليها بمنتهى الحرص حيث ان هذة الجزم صديقة أرسلت كهدية  من  عمنا بوش وصديقتنا جميلة الجميلات الحاجة كوندليزا وحفاظنا عليها من البوش والسرقه حفاظنا على صداقتنا وحيث ان هذة الجزم تعد من اسلحة الدمار الشامل ببوزها الطويل الذى يخترق كل صلب ومتصلب ونبشركم بان مجموعات البحث استطاعت وبكل دقة تحديد الخلية الارهابية اللى سرقت الفردة وتم وضع خطة للقبض عليهم متلبسين بالجزمة 0

 

انتهى

 

يتم العمل بهذا المنشور بمنتهى الدقة

 

 

 



  قناوى    عدد المشاركات   >>  15              التاريخ   >>  18/5/2006



الدليل الرسمي لانتهاكات حقوق الإنسان في مصر

الكثير من منظمات حقوق الإنسان مهتمة بوضع دليل لحقوق الإنسان في مصر، عبر العديد من المطبوعات الفاخرة، مثل اعرف حقوقك، ضمانات السجين والمقبوض عليه، حماية الأحداث، ضمانات المحاكمة العادلة وغير ذلك من الأدلة الملحق بها اتفاقيات صدَّقت عليها مصر، وأصبحت بالتالي قانونًا وطنيًا يجب احترامه وإعماله.

وتبدو كل المسافات بين المنصوص عليه والواقع بعيدة، حتى لا تستطيع - وإن استخدمت النظارات شديدة الرؤية - أن تقول إن هناك ثمة ضوء في نهاية النفق.
وفي مقابل تلك الأدلة، فإن هناك دليلاً آخر معمول به محترم من الجميع، تمت صياغته عبر قرون طويلة من الاستبداد، وضعته السلطة، كل سلطة حكمت وتحكم هذا الوطن، لا فرق بين ملك ورئيس، خديوي أو زعيم ثوار، تضرب جذوره العائلية خارج حدود الوطن أو تضرب جذوره في تربة هذا الوطن طينه وترابه، يستخدم الدين أو يستخدم الوطن، يتكلم بالعربية لسان الأمة أو يتحدث لغة أو لغات أخرى، وهو الدليل الرسمي لانتهاكات حقوق الإنسان.

وهو دليل صاغته براعة الاستبداد والتسلط، يحتوي جملة من النصوص المرنة القابلة للتعديل والتغيير كل يوم، يواجه المستجدات والتحديات ليظل صامدًا على مدار قرون طويلة، يعبد الطرق للحكام، يملأ لهم خزائنهم، يضيف إلى أصولهم عراقة حتى وإن لم تستحق - ودائمًا لا تستحق - مفصل أبوابًا وبنودًا وموادًا، يواجه الجميع العَالِم والصعلوك، الطامع والزاهد، الراغب والممتنع، الثائر والصامت، من لا يرضى إلا بضفاف النهر ومن يقنع بخيمة في صحراء قاحلة. يتناول هذا الدليل الذي يحتوي على العديد من البنود والمواد نصائح للمواطن والتي منها كيف تتعامل مع ضابط البوليس وآداب التعامل في أقسام ومراكز الشرطة لتجد فيه (إذا قادتك الظروف رغمًا عنك لتدخل قسمًا من أقسام الشرطة متهمًا أو شاكيًا، ضاربًا أو مضروبًا، عليك أولاً أن تطأطأ رأسك، وتتحدث بصوتٍ خافت وأن تجهد نفسك في اختيار كل ألفاظ العظمة لذلك الضابط "ممثل السلطة"، وهو دائمًا على حق، وإذا ما خرج عن شعوره - وهو دائمًا يخرج - وقام بضربك على وجهك عليك ألا تمتعض، ذلك أن امتعاضك قد يقودك إلى مكان آخر، وكل حسب التهمة وجسامتها بصرف النظر عن كونك بريء أو غير بريء فقد تعلق من يديك وقد يتولى أصحاب القامات الطويلة والأجسام الممتلئة ضربك باليد أو بالعصا، أحذر إذا كانت التهمة شديدة ألا تعترف لأن معنى ذلك أنك تعرض كل أسرتك للإهانة وحتى للتهديد بالاغتصاب وهتك العرض وتعرية أجساد حرماتك.

وإذا كانت تهمتك بسيطة وانتهى بك الأمر بالخروج لا تلتفت وراءك، تحرك وبسرعة من أمام القسم أو مركز الشرطة واجعل الرضا باديًا عليك، وعندما تدخل بيتك لا تذكر أحدًا بسوء ولا تسب من أهانوك وضربوك).
* لا تحاول أن تستخدم الفلسفة في فهم الأمور (إن الناس سواسية) ستجد شخصًا (رجلاً أو امرأة)، لا يهم إن كانت سارقة أو مسروقة، متهمة في قضية أو مبلغة في أخرى، مدانة في قضية شرف أو عرض أو مجني عليها، ستجده أو تجدها يجلس معززًا مكرمًا، هذا سيكون شخص له واسطة لا تحاول أن تقارن نفسك به فالناس عندهم درجات، ودرجتك التي أنت عليها لا تؤهلك مثل الكثيرين من أمثالك إلا إلى الصفع والركل!!

  • دع الأمور تسير كما وضعوا لها قانونهم ونظامهم)، (لا تقرأ كثيرًا عن رؤساء دول جلسوا وهم في كامل سلطانهم وقوتهم يُحاكَموا عن كذبة أو مخالفة مالية بسيطة يرتكبها موظف لدينا على الدرجة الثالثة، لا تحاول أن تقرأ عن وزارات استقالت لانتهاك حق مواطن في مخالفة لو حدثت معك لوجهت للآخرين عليها الشكر.

  • لا تحاول أن تتحدث عن رؤساء ينجحون بأصوات الناس وبرغبة الناس وأنهم قد يستقيلوا إذا كانت استطلاعات الرأي وليست الانتخابات لا تعطيهم ثقة كبيرة.
  • لا تحاول أن تفهم لماذا أنت غير آخر وهذا الآخر غير آخر).

    كما يتناول الدليل آداب التعامل مع أصحاب المراكز (إذا ساقك قدرك مرة لمقابلة مسؤول، فثق أنه تربى على أن يسمع ما يرضيه، فهو الآخر يقول لرئيسه ما يرضيه وهو ينتظر أن يسمع من كل الآخرين ما يثبت أن الحق ديدنه وقرينه، والنزاهة تخلقت في الكون لأجله وأنه الأقدر والأفضل والعبقري والمخلص، وأن منصبه تشرف به، وهو صغير عليه فهو يستحق الأكثر منه وأن بقاؤه تواضعًا وأعماله كلها إنجازات).

    حتى التعامل في البيت سيجد له مكانًا في الدليل (لا تعود أولادك في البيت على معارضتك في كل أمر، اتخذ القرار وألزم أولادك بتنفيذه، لا يهمك إن كانوا ينفذون ذلك محبين لك أو كارهين، المهم في الأمر احترام النظام وتعلم الطاعة، اختر لهم مدارسهم وأصدقائهم وحتى كتبهم التي يحبون مطالعتها في الصيف، وإن كان ذلك غير مستحب، حتى الأغاني تخير لهم المطرب المفضل، والفيلم المفضل والأغنية المفضلة).

    - زوجتك لا تسمع لها ناقشها في القضايا الصغيرة، ولكن نفذ ما تقوده لك أفكارك ورؤاك، تحدث معها عن الإخلاص وافعل ما تريد وما تشاء).

    وتتوالى بنود الدليل لتصب أحكامها لكل الشرائح العمرية والاجتماعية، تخاطب الرؤساء والمرؤوسين، الأغنياء والفقراء، أصحاب السلطة والنفوذ والعوام من الناس، ثم أصحاب الحظوة فالمعدمين، حتى أنه أصبح دليلاً شاملاً من الصعب ألا يجد فيه شخص ما يصبو إليه ويتطلع له، فإذا هو خاطب أصحاب السلطان تجد فيه:
    • احكم الناس بعصا غليظة، فإنهم أن استراحوا تكلموا وإن تكلموا فعلوا.
    • لا تجعلهم يصلوا أبدًا إلى الكلام، ولو لم يكن أمر التفكير صعبًا لوصيتك بمنعهم عنه فهو شر كل بلية للحاكم.
    • شكك الناس في كل ما حولهم، حاول إن استطعت أن تجعل الناس ينظرون للآخرين وكأنهم مخبرين لك وأنهم عيونك عليهم.
    • اظهر دائمًا بقوة إذا تجمع عشرات الناس يطالبونك بأمر فأرسل لهم المئات من قواتك إذا لم تضربهم أرهبهم.
    • كل من تقرب منك لا تلقي له من فتات مائدتك إلا القليل، لكن عليك أن تُظهر أن التقرب إليك يجلب النعم ويوسع الأرزاق.
    • كل صاحب سلطة جزء منك دعه يتمتع بسلطته حتى يعلم أن نعمته مستمدة منك ومن نعمتك فيدافع عنك حتى الرمق الأخير.
    • لا تتخير من الناس أفضلهم بل من يبدو ذلك شرط أن يبقى أمامك حريصًا على أن ينسيك عوراته التي تعلمها حتى تضمن ولائه وخوفه في آنٍ واحد.
    • اجعل مرءوسيك، مهما كانت درجتهم، ينظرون إليك بخوف واحترام مبالغ فيه، فبهذا الخوف وهذا الاحترام تضمن عبر هؤلاء وصول الرسالة إلى الجميع.
    • تحدث كثيرًا عن الوطن وكأنه شاغلك دون أن يشغلك الوطن عن الناس الذين ينازعونك ملكك.
    • إذا سقط أحد أعوانك في أمر لم تستطع منعه حاول بكل ما تملك ألا تجعله ينهار، أبقي فيه قوة تحفظ سرك.
    • تحدث عن الفضيلة وكأنك تعرفها وأغمض الطرف عن الكثير من موبقات أعوانك، فهي التي تضعهم تحت أقدامك.
    • تحدث دائمًا أننا أمة قوية غير أن ظروفنا مختلفة وعاداتنا مختلفة.
    • لا تتوانى عن استخدام الدين إن كان له موضع منك، وإذا لم يكن له موضع ابتعد عنه ولا تجعله مطروحًا في قضية يثور فيها شك ضدك.
    • قدم لهم شيخ يبدو عليه الورع، اجعله إمامهم واجعل كلماته تحاصرهم في بيوتهم فلك كل الأجهزة، اجعلهم يحبونه ويفتنون به، وإذا أعوزتك الحاجة إليه ستجده معك يمنح لك من رضا الناس ما تمتع به من رضاهم بفضلك وبفضل كرمك عليه.
    • إذا زادت عليك ضغوط المتنورين حتى تشرك الناس معك، ضع لهم عناوين بلا محتوى وتنظيمات بلا فاعلية ومكنهم من حرية الصراخ حتى يجد غضبهم متنفسًا.
    وتتوالى بنود هذا الدليل لتشكل أسوأ لوحة لأمة محاصرة، مقهورة، تتشاغل برغيف يومها عن مستقبل أبنائها، وتتغاضى عن انتهاكات طالما بقي في العمر شهيق وزفير.

    لم يعد هناك سبيل لاسترداد حرية الناس مع بقاء هذا الدليل، لم يعد هناك سبيل لعيش بكرامة في ظل احترامه، بقي سبيل واحد ووحيد وهو تمزيق هذا الدليل، ومحاكمة كل من خط فيه حرفًا وكل من أفرغ عليه مدادًا جديدًا، ليس سبيل سوى دليل جديد مكتوب بلغة الحرية، يضعه الناس - كل الناس - معنون ببديهية منسية منذ الأزل مقررة منذ الأزل "الناس سواسية".

    بقلم
    أحمد قناوى
    محام وباحث قانونى
    Kenawi22@hotmail.com

  • أحمد قناوي

    المحامى


      عاشق النيل    عدد المشاركات   >>  0              التاريخ   >>  18/5/2006



    والله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا   تعليق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟معلش؟؟؟؟؟؟؟

     

    أسألوا   ؟ مين ؟؟؟؟؟؟؟     هيفاء وهبى

     

    مع الشكر


    المحامى


     
     

     

    الانتقال السريع           

     

      الموجودون الآن ...
      عدد الزوار 1439 / عدد الاعضاء 62