اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
التاريخ
1/19/2006 3:19:20 PM
  سؤال هام - من هو الإرهابي ومن الذي يجنح للسلم في هذا الزمان      

سؤال هام - من هو الإرهابي ومن الذي يجنح للسلم في هذا الزمان

الحقيقة  سمعت الشريط من العربية والجزيرة وسمعت تعليقات بعض الإعلاميين العرب والأمريكان وكذا بعض المسئولين الأمريكان واليهود فقط؛ وتعجبت كثيرا عن سبب عدم دعوة أحد الزعماء العرب لسماع وجهة نظرهم كما نسمع صوت المسئولين الأمريكان واليهود؛ والمفروض أنني أتابع وسائل الإعلام العربية لأعرف رأي المسئولين العرب؛ وللأمانة كان هناك شيخ من السعودية وأعجبني رأيه أيضا

الخلاف الجاري بين جماعات الحكم في أمريكا التب تعارض الرأي العام هناك حيث نسبة الأمريكيون الراغبين في سحب القوات الأمريكية أكثر من المهاودين للحكومة؛ فجاء شريط الشيخ بن لادن لإحراج الحكومة وعرض هدنة متبادلة؛ ويبدو أنه يحتكم للرأي العام الأمريكي أيضا - ولكن إدارة بوش وإسرائيل يزعمان أنه لا تفاوض ولا هدنة مع الإسلام - يقصودن الإرهاب - أو بالعكس - وفي نفس النشرة وجدت أن الهيومان رايت ووتش - حقوق الإنسان الأمريكية أيضا - تتهم حكومة أمريكا بأنها الحكومة الوحيدة في العالم التي تعطي لنفسها الحق في تعذيب المسجونين وحجر حقوقهم وانتهاك تلك الحقوق بحجج باطلة - ولكن حكومة بوش وإسرائيل ترى أننا جميعا إرهابيون إلى أن يثبت العكس كما يبدو

ولا نقول ما رأيك أيها الزميل - ولكن نسأل ما رأي الحكام العرب والمسلمون؟؟ - وإليكم المقال المرسل إلينا لمن أراد الاستزادة - وشكرا جزيلا على التفاعل

================== منقول ==========

شريط منسوب لبن لادن يتوعد الأمريكيين ويعرض هدنة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بثت قناة عربية شريطا صوتيا قالت إنّه "منسوب لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن" توعّد فيه الأمريكيين "بعمليات داخل بلادهم" قائلا إنّها تحت الإعداد.

وبدا المتحدث في الشريط، الذي بثته قناة الجزيرة القطرية، وهو بصدد توجيه رسالة إلى الشعب الأمريكي، حيث عرض عليه "هدنة طويلة الأمد" ، قائلا إنّ "لا مانع منها لقطع السبيل على تجّار السلاح والحرب."

وشدّد المتحدث منذ البداية على أنّ رسالته "ليست دليل ضعف، وأنّه لا يفلّ الحديد غير الحديد، وأنّ أحوالنا بخير وأحوالكم عكس ذلك."

وركّز المتحدث على الإشارة إلى نتائج استطلاعات الرأي في الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة حول سحب القوات من العراق، الأمر الذي يعتبره مراقبون دليل قاطع على ان حداثة التسجيل.

وقال إنّ هناك مغالطات متكرره لرئيسكم بوش المتكررة في تعليقه على نتائج استطلاعات الرأي عندكم، والتي افادت أن الغالبية العظمى منكم لا يرغبون بسحب القوات من العراق." 

وأضاف أنّ موقف بوش جاء رغم أنّ "الحرب في العراق مستعرة والعمليات في أفغانستان في تصاعد مستمر" مدعيا انها تسير لصالح تنظيم القاعدة واتباعها.

وأوضح أنّ "جوهر تلك النتائج لدينا هو أن لا نقاتل المسلمين في بلادهم، ولا يقاتلونا في بلادنا."

وقال إنّ العراق بات نقطة جذب وتجنيد "للطاقات المؤهلة، وأنّ عمليات سيتمّ تنفيذها داخل الولايات المتحدة هي تحت الإعداد و"سترونها في عقر داركم حال الانتهاء منها" معتبرا إنها مسألة وقت لاغير.

ويذكر ان بن لادن سبق وان عرض هدنة على الأوروبيين في بداية عام 2004.

وليس بإمكان CNN التأكد من صحة الشريط ومصداقيته.

وعلى عكس الأشرطة الأخيرة المنسوبة للرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، والتي تميّزت بنوعية صوت جيدة، جاء التسجيل الصوتي الذي قالت قناة الجزيرة إنه لأسامة بن لادن على درجة سيئة من الناحية التقنية.

ولا يوفّر الشريط علامة قاطعة على الموعد الذي تمّ فيه تسجيله، غير أنّه تضمّن إشارة إلى الهجومات التي شهدتها أوروبا، وهو ما قد يعني أنّه ربّما تمّ تسجيله بعد 7 يوليو/تموز، اليوم الذي استهد فيه هجوم شبكة مترو الأنفاق بلندن.

كما أنّ الشريط لم يتعرض بالإشارة إلى القصف الأمريكي على حفل عشاء في باكستان في 13 يناير/كانون الثاني.

كما أنّ الشريط لم يشر إلى استطلاع رأي بعينه، غير أنّ CNN/USA Today/GALLUP، نشرت في 11 يناير/كانون الثاني نتائج استطلاع رأي، أظهرت أنّ 53 بالمائة ممن شملهم، يرون أنّ الحرب تسير بشكل سيئ بالنسبة إلى الولايات المتحدة في العراق.

وإذا تأكّد أنّ المتحدث في الشريط هو أسامة بن لادن فعلا، فإنّها ستكون الرسالة الأولى لزعيم القاعدة منذ شريطيه الصوتيين الذين تمّ بثهما في ديسمبر/كانون الأول 2004.

البيت الأبيض: لا تفاوض مع الإرهابيين

وعلى الفور، ردّ البيت الأبيض على رسالة بن لادن بأنّ الولايات المتحدة لا تتفاوض مع الإرهابيين.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض سكوت ماكليلان إنّ الولايات المتحدة لن تستسلم في حربها على الإرهاب، رغم التهديدات التي تضمنها الشريط.

وفيما بدأ خبراء وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في فحص الشريط للتأكد من دقّته ودراسة ما جاء فيه، علمت CNN أنّ مكتب التحقيقات الفيدرالية وأجهزة مكافحة الإرهاب وأجهزة الاستخبارات لم يلاحظوا أي تزايد "في الثرثرة الإلكترونية" في إشارة إلى أي اتصالات بين إرهابيين.

كما أوضحت المصادر أنّه ليس هناك أي علامة على أي مخطط إرهابي يستهدف البلاد.

كما أنّه ليس هناك أي نية لرفع حالة التأهب الأمني أو اتخاذ إجراءات استثنائية


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 4891 / عدد الاعضاء 62