أريب عدد المشاركات >> 39 التاريخ >> 15/7/2005
|
إخوتي الأفاضل
الأستاذ محمد الشهيدي
الأستاذ بطحيش
الأستاذ عاشق الحرية
شكرا على حسن تفاعلكم
والله إني لاستغرب من هؤلاء المرتزقة لعنة الله عليهم ومن يداهنهم سرا وعلانية
يعذبون ويذلون أخواننا المسلمين في جوانتنامو وأبو غريب وغيرها ويدنسون القرآن
ثم يأتي أحدهم ويسرب تلك الصور والمشاهد
ترى ماذا يقصدون من ذلك ؟!!!
هل هي إمعانا في إذلالنا
أم هي وسيلة اخترعها علماء النفس لديهم بقصد تحقيق التبلد الحسي لدى المسلمين فلا غيرة دينية ولا عزة عربية
أما بالنسبة لحكامنا - اللهم أجعل حديثنا خفيف عليهم - فحدث ولا حرج
الدول العربية عبارة عن شركات مدراء ها الزعماء العرب تم تعيينهم وترشيحهم وتزكيتهم بقرارات من مجالس إداراتها ( الغرب )
حسبنا الله ونعم الوكيل
أما بالنسبة للأحاديث فقد بحثت عنها في الشبكة فوجدتها كالآتي :
أولا - حدثنا محمَّد بن المثنى وابن بشار قالا حدثنا محمَّد بن جعفر حدثنا شعبة قال سمعت قتادة يحدث عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين !
ثانيا - عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم لأنت أحب إلي من كل شيء إلا نفسي التي بين جنبي فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ' لن يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه ' فقال عمر والذي أنزل عليك الكتاب لأنت أحب إلي من نفسي التي بين جنبي فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ' الآن يا عمر '
أخوكم أريب
إذا كان المحامين لا يكتبون الأحكام فهم يعدوا لها البحوث والمرافعات فيقدموا للقضاة المادة الأولية لصناعته ، فمشقة القضاة تكون في البحث للمقارنة والمفاضلة والترجيح أما المحامين فعليهم مشقة كبرى في البحث بالإبداع والتأسيس والمبدع خير من المرجح0
|