اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
الوسيط
التاريخ
3/16/2004 5:14:00 PM
  الإرهاب الفكري في المجتمع السعودي هل يدعمه المسؤلون ؟      

هذه القصه الواقعه الحقيقيه هي تعبير صادق عن المجتمع السعودي ( الوهابي ) وهي صوره معبره عن القضاء السعودي ( الموجه ) .... إليكم القصه  -

( منقول )

تفاصيل قصة ردّة المعلم محمد السحيمي التي لم تنشر..

كان محمَّد السُّحيمي مدرساّ للغة العربية في متوسطة مدارس أبناء ضباط القوات المسلحة في العاصمة الرياض؛ وقد وقف ضده مُدرّس المواد الدينية، المشرف على الجماعة الإسلامية في المدرسة لأنه لاينتمي إلى التيّار الديني المتشدد الذي ينتمي إليه مدرس الدين. علاوة على أنّه بلغهم أنّ رسالة السحيمي للماجستير كانت عن طه حسين الذي يعتبره المتشددون الدينيون كافراً؛ وقد اعتبروا دراسة السحيمي لطه حسين دليلاً على أنّه من المعجبين به دون أن يطلعوا على مضمون رسالته. وكان المشرف الأكاديمي على رسالة السحيمي هو الدكتورعبدالله الغذامي الذي يكفره كثير من المتشددين الدينيين ويرونه علمانياً؛ وهذه المعلومات جعلت صورة السحيمي في نظرهم سلبية. لهذا فقد كان محمد السحيمي تحت المراقبة في كل تصرفاته وأقواله ليتم التثبت من عقيدته –وهي طريقة متّبعة لدى مدرسي الدين في معظم مدارس الرياض تمارس ضد أي معلم جديد- ومن خلال المراقبة تم تكليف طلاب في فصله لكي ينقلوا كل مايقوله لهم في الصف.

حينما كان يُدرِّس الطلاب إحدى القصائد الشعريّة التي تتحدث عن العاطفة؛ وضّح معنى الحبّ وقال بأنّ الحب مبدأ سامي عظيم؛ وحينما سأله أحد الطلاّب عن الزواج فقال بأنّ العاطفة الزوجية تختلف عن الحب؛ فعلاقة الزوجين هي «مودّة ورحمة» وهي درجة أقلّ من درجة «الحب»؛ وذكر لهم أن القرآن الكريم قد وضّح الفرق بين الحب والمودّة حينما وصف علاقة الزوجين بقوله {وجعلنا بينهما مودّة ورحمة} في حين وصف علاقة امرأة العزيز بيوسف عليه السلام بأنها حباً في قوله تعالى {قد شغفها حبّاً} ولم يكونا زوجين. وكان يرى أن الحبّ يمكن أن يقود إلى الزواج ولكنه لايرى أن الزواج بالطريقة السعودية يمكن أن يؤدي إلى الحبّ بالضرورة لأنّ العلاقة الزوجيّة تكون قد قُرّرت في معزل عن عاطفة الحبّ؛ وكل مايتبع الزواج من عاطفة يكون منشؤه وجود الطرفين في حال تستلزم هذه العاطفة؛ وبالتالي فإنّ عاطفة الحبّ لايمكن أن تُدفع من الخارج؛ ومن هنا استحال انشاؤها بعد الزواج لعدم وجود فرصة الاختيار.

حينما نُقل هذا القول إلى مُدرِّس الدين؛ وجد أنّ في هذا الكلام مايمكن أن يُدين المعلم، لاسيما وهو يبحث منذ فترة عن أي شيء يدينه، وبعد فترة قصيرة قاده عقله إلى استنتاج خطير وهو أن القول بأن الحبّ مبدأ سامي وأن الزواج لا يجلب الحب بل المودة- هو تشجيع للطلاّب على الحبّ. واستنتج مدرس الدين أنّ الحب بهذه الطريقة هو أمر يقع خارج دائرة الزواج؛ ومن هنا فإنّ هذا -على حد زعمه- يفتح الباب أمام الطلاب للواط والزنا وممارسة العادة السرّيّة. ومع أن المعلم السحيمي لم يقل ذلك ولم يقصد أي أمر يتعلق بالطلاب سوى ذكر معلومة تاريخيّة مجردة؛ بيد أنّ الأمور اتخذت منحى آخر حينما قام مدرس الدين باستدعاء بعض أولياء الأمور المتدينين من الضباط وأبلغهم بأن المعلم يبيح للطلاب الزنا واللواط. فصعق أولياء الأمور الذين لم يسألوا مدرس الدين عن تسلسل الموضوع ولكنهم صدقوه باعتباره رجل دين ومعلم للمواد الدينيّة ومشرف على النشاط الديني وهو إمام جامع؛ وكذلك بحكم تدنّي المستوى التعليمي لهؤلاء الضباط الذين التحقوا بالعسكرية ثم ترقّوا عن طريق الخبرة- فإن الأمر أصبح لديهم قضيّة أخلاقية ودينية معاً.

ومع كثرة الحوار حول هذه النقطة بدأ مدرس الدين يحاول جمع أي شيء على السحيمي ومن خلال التأويل البعيد استنتج أن السحيمي مُنكرٌ للإسلام لأنّ الإسلام قد حرّم الزنا؛ فهو –أي السحيمي- حينما أباح الزنا فقد مَرَقَ من الدين. كل هذه الأمور كانت تدور في غفلة من السحيمي الذي لم يكن يخطر على باله أن حديثه عن الحبّ سوف يُخرجه من الأخلاق أولا ثم يجعله يمرق من الدين ويصبح مرتداً رغم أنه من أوائل المصلّين ويحفظ أجزاء كثيرة من القرآن الكريم؛ وقد شهد له عدد من المعلمين في المحكمة بأنه حسن الأخلاق ورجل مستقيم وأنه من أوائل من يحضرون إلى المسجد لآداء الصلاة.

ومن خلال مراقبة كل مايتفوّه به السحيمي فقد سُجّل عليه ملاحظة أنه يقول بأن الموسيقى هي هبة الله وأنها من إنتاج الطبيعية وأنه يرى إباحتها متّبعاً بذلك رأي بعض فقهاء الإسلام كابن حزم من القدماء والقرضاوي من المحدثين. واعتبر مدرس الدين هذا دليلا آخر يمكن أن يضاف ليثبت كفر السحيمي الذي يبيح الأغاني ويريد من ذلك إشاعة الفاحشة بين الطلاّب. ويدّعي أحد المعلمين المتدينيين أن السحيمي كان ذات يوم في غرفة المعلمين حينما شُتم نزار قباني فرد السحيمي بقوله: (صلى الله عليه وسلم على نزار قباني) ولكن السحيمي وضّح أنّه فسَّر المقصود بالدعاء «صلى الله عليه وسلم» أنّه دعاء يمكن أن يُقال لأي مسلم باعتبار أنَّ الصلاة والسلام تصحّ على الرسول وعلى (آله) من المسلمين ونزار قباني أحدهم ولا يرى السحيمي كُفر قباني. لكن مدرس الدين سجَّل هذا القول باعتباره شتماً للرسول محمد صلى الله عليه وسلم؛ وأخذته المحكمة كذلك دون تفكير بدلالة هذا الدعاء من خلال تفسير السحيمي.

حرّض مُدرس الدين اثنين من أولياء أمور الطلاّب -الذين تجاوبوا معه وصدّقوا مايقول دون أن يعرفوا خفايا الموضوع وأن هذه التهم هي مجرد استنتاجات من مدرس الدين دون أن يكون السحيمي قد قالها أو آمن بها- لكي يرفعوا الأمر إلى السلطات. وبتشجيع من الشيخ سعيد بن وهف القحطاني رفع هذان الضابطان برقية عاجلة إلى نائب وزير الدفاع والطيران الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز باعتباره يميل بقوّة إلى المتدينيين وسبق له أن شتم الشيعة في التلفزيون السعودي الرسمي عقب غزو صدام حسين للكويت؛ كما قال بأن أمريكا هي عدوة الإسلام قبل حرب العراق الأخيرة. استطاع هذان الضابطان الوصول إلى الأمير عبدالرحمن وتحريضه ضد السحيمي؛ فأمر بتكوين لجنة عاجلة للتحقيق مع السحيمي لمعاقبته. وجاء في مضمون الأمر للجنة بالتحقيق مع الشخص الذي يريد إفساد الطلاب وإخراجهم من الدين من أجل معاقبته؛ ووجدت اللجنة أنها أمام أمر محسوم من حيث إقرار الجرم على المتهم قبل بدء التحقيق ومن حيث تقرير العقوبة عليه؛ لهذا فقد قابلت اللجنة مدير المدرسة ومدرس الدين وسجّلت أقوالهم وأقوال ثلاث طلاب كانوا مرتبكين ثم قابلت السحيمي لسؤاله أسئلة محدّدة تقول: هل قلت بأن الحب مبدأ سامي؟ هل قلت بأن الموسيقى هي من الطبيعة وأنها مباحة؟ هل قلت صلى الله على نزار قباني؟ كانت إجابة السحيمي بالإيجاب؛ سجلوا ذلك وطلبوا منه التوقيع ثم انصرفوا. ليأتي بعد ذلك أمر باعتقال المعلم من مدرسته وتصفيده بالأغلال وسجنه وكفّ يده عن العمل بأمر من الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نفسه؛ وبقي في زنزانة انفرادية مايقارب الشهر حتى أضرب عن الطعام.

لقد عرف بعد ذلك السحيمي أنه وقع في كمين لم يتوقّعه أبداً؛ ولكنه ظل يُمنّي نفسه بأنّه سوف يشرح القصة من بدايتها للقاضي. وحينما أحيلت قضيته للقاضي الذي تم تحريضه من مدرس الدين ومن سعيد بن وهف ومن مدير مكتب الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز قبل أن تصله القضية تحمّس للموضوع ورأى أنه لابد من إعادة الاحترام للإسلام من خلال تطبيق عقوبة رادعة على السحيمي. ولهذا قرر القاضي دون إعطاء السحيمي فرصة لشرح وجهة نظره بأن السحيمي قد ارتد عن الإسلام لإباحته ما حرَّم الله وبالتالي فإن عقوبته هي قطع العنق. لكن السحيمي أكّد لهم بأنّه مسلم وأنكر أنه خالف الإسلام أو تعاليمه. فطلب منه القاضي النطق بالشهادين؛ ففعل وحاول أن يوضح أنه مسلم وأنه لايعلم كيف تمّ إخراجه من الدين، وأنه يحفظ من القرآن وأنه يصلي ويصوم ويؤدي جميع الواجبات الدينية وأنه لم يقل أو يفعل أي شيء يخالف الدين؛ وإنّما مدرس الدين هو الذي أوّل وحوّل الموضوع ليتخذ مساراً آخر لاعلاقة له به. القاضي لم يُصغِ للسحيمي بل قرر معاقبته تنفيذاً لأمر سمو الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز؛ فقرر أن السحيمي مرتد، ولكنه رفع حكم القتل بسبب نطق السحيمي بالشهادتين و قرر سجنه ثلاث سنوات وجلده ثلاثمائة جلدة مفرقة على دفاعات؛ بحيث يجلد كل يوم جمعة بعد الصلاة أمام الناس ثلاثين جلدة موجعة يتناوب عليه ثلاثة جلاّد لكي لا تفتر يد الواحد فيخفّ الألم! وقرر فصله من التعليم نهائياً ومن العمل في الصحافة أبداً.

وكانت قضية المعلم قد بدأت تأخذ وضعها القضائي في ديسمبر (كانون الأول) 2003م. وعقدت لها جلسات أسبوعية بلغت التسع ولم تتوقف إلا في أجازة عيد الأضحى، وفيها استمعت المحكمة إلى الشهود من الأطفال؛ مع أن موقف الفقه الإسلامي في شهادة الغلمان محلّ شك. كما استمعت إلى تزكية بعض زملاء المعلم من معلمين في ذات المدرسة الذي أشادوا بأخلاقه وإنكار عدد من الطلاب لما قاله زملاؤهم ضد المعلم. ولكن القاضي قبل شهادة ثلاثة أطفال من ثلاث فصول كان يدرسها السحيمي يفوق عدد مجموع الثلاثة فصول الثمانين طالباً.
فقد نشرت الشرق الوسط في نطاق تغطيتها لخبر محاكمة المعلم في 10 فبراير 2004م: (وأفاد معلم اللغة العربية بأن كبير شهود المدعي العام، وهو مشرف التوعية الإسلامية في المدرسة وإمام مسجد جامع في الرياض، قد حرضه ضد المعلم المتهم حين عرض عليه ورقة بخط يد أحد المعلمين وفيها أقاويل منسوبة إلى المعلم المتهم، وطلب منه التوقيع عليها، إلا أنه رفض التوقيع. وأثنى الشاهد على المعلم المتهم، واستبعد أن يكون قد صدر منه ما يخل بالدين أو الأخلاق). كما شهد المرشد الطلابي في المحكمة قائلاً: (أشهد لله تعالى أنه أول المعلمين حضوراً للمصلى لأداء الصلاة، ويساعدني على ضبط الطلاب، فهو يتمتع بقبول لدى الطلاب وقدرة في التأثير عليهم). لكنّ القاضي عمل بمن شهد ضد المعلم ولم يلقِ بالاً لمن شهد معه.

وحين سأل القاضي المتهم والادعاء العام حول الاقتناع بما جاء في الحكم، أعلن الطرفان (المتهم/المدعي) عنه عدم اقتناعهما به. فالمتهم أصر على أنه بريء مما نسب إليه، والادعاء اكتفى بالتوقيع على عدم قبول الحكم. وبناءً عليه، فقد أمهل القضاة المدعي العام والمدعى عليه 10 أيام للحصول على صورة من «صك الحكم» لتقديم اعتراضهما عليه خلال 30 يوماً من صدوره.

وفي حديث لـجريدة «الشرق الأوسط» التي نشرت الخبر في 9 مارس 2004م، قال السحيمي الذي كان متماسكاً ولم يبدُ عليه أي تأثر من هول الصدمة: لم أفاجأ بالحكم؛ وكنت متوقعاً أي شيء يصدره القاضي، خاصة أنه أمر بسجني في وقت سابق قبل أن يحاكمني. وأضاف المعلم أنّ «أشد ما يحزنني، هو أنني حاولت الدفاع عن نفسي وإيضاح الحقيقة. ولكن الصدمة الكبرى هي أن القاضي الذي أمر بسجني قبل أن يراني كان يريد توقيع أقصى عقوبة ممكنة. وكان هذا واضحاً من قبولهم لقضية مرفوعة من الادعاء العام من دون تحقيق». موضحاً في تعليقه «أن المحقق الذي وقّع لائحة الاتهام لم يستدعني ولم أره ولم يرني حتى اللحظة». ويقول المعلم «لقد طلبت أكثر من مرة تزويدي بلائحة الاتهام، وهذا من أبسط حقوق المتهم، ولم يتجاوبوا».

يٌذكر أنّ الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز يتابع القضيّة شخصيّاً وأنّه غير راضٍ عن حكم القاضي فهو يريد قطع عنق المعلم حسب الشريعة الإسلامية التي تعتمد قطع العنق بالسيف عقوبةً للمرتد عن الإسلام؛ لكي يرتدع غيره من الناس.

 

 


  سنهوريات    عدد المشاركات   >>  28              التاريخ   >>  21/3/2004



الإرهاب الفكري في المجتمع السعودي نعم يدعمه المسؤلون. ماحصل مؤخرا من اعتقال لبعض رموز الحوار ونبذ العنف يؤكد ذلك. ذلك ان طرح الفالح والحامد طرح يركز على المطالبة بضرورة دستورية اي تصرف. الامر الذي يجب ان يشكروا ويكافؤا عليه؟ فكيف يتم اعتقالهم المخالف لنص الدستور وطلب توقيعهم عدم الالتقاء بلقاءات غير رسمية(عزومة)؟؟ حرية الالتقاء والتجمع؟؟

ان اول اعتراف بان سين من الناس مديرك هو تقديمك طلب التطوير او التحسين مباشرة له. ان تقديم طلب الى المسؤلين بتطوير بعض الاليات او التحفظ عليها هو اعتراف بالحكومة على عكس الطرح الذي يقدمة من يؤمن بضرورة التغيير بالقوة والعنف او بانه لا امل في مخاطبة الحكومة كطرح بعض المعارضين بالخارج. فكيف يتم اعتقال هؤلاء العقلاء النبلاء الشرفاء؟؟

عجبي!!!

اعتقد انه غلط كبير من بعض المستشارين في الادارة المعنية

الذين خلطوا بين من يؤمن بحتمية التغيير بالعنف وبين من يعارض بذلك.

لم اسمع ماقال الزميل اللاحم. ولكن كل ما اعرفه انه علق كصحفي او كقانوني ,لا اعرف, ان الاعتقال غير مبرر بالنسبة للفالح ومن معه.

فهل هذا يستدعي القبض على اللاحم؟؟

ان هذا هو الارهاب الفكري بعينه.

تقبل التحية


  ناصر    عدد المشاركات   >>  0              التاريخ   >>  21/3/2004



لا اله الا الله

ولكن  ما عجبت له ان الزميل عبد الرحيم الادلم يرفض الارهاب الفكري 

عجبي


  mr law    عدد المشاركات   >>  3              التاريخ   >>  21/3/2004



الاستــــــــــــــــــــــــــــاذ قزاز

عجبي لمن يرفض مبداءً/ 

/ وهو يقوم بتطبيقه

هل لاحظت : كيف يمارس المدعو هذا الارهاب في المنتدى

عجبي من تناقضاته// 


  riwsh    عدد المشاركات   >>  4              التاريخ   >>  23/3/2004



استاذ ناصر

مستر لو

ما تجي نسال الزميل عبد الرحيم الادلم وش كان في العلبه

نشوفه نسيان ولا لا


  الحفناوى    عدد المشاركات   >>  142              التاريخ   >>  23/3/2004



الاخوة الزملاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالطبع نرفض الارهاب الفكري

وفوجئت بمشاركة العزيز ،، وتفاعلت مع الزملاء

وحتى اعطى للزميل الفرصه ليمزمز ؟؟؟؟؟؟ ونشوفه

قلت اشاركه واشارك الزملاء حتى ولو بالسلام

كيف الحال يا اخى

مداخلتك 

قائمه على رفض الارهاب الفكرى

وتطالب مناقشة الراي بالراي والحجة بالحجة

هذا ما فهمناه من حديثك وتعبيرك ،، بعجبي!!!!؟

اخى !!!!!؟؟ انا لا اتجنى عليك ولا اتهمك ولا الومك

ولكن هل لديك القناعة بما تقول

اتركها للزملاء ،، مع انه يكفى ما ذكر اعلاه

وفقكم الله والسلام عليكم

بلاش يسبقها برضه اليوم

 


  احمد حلمى    عدد المشاركات   >>  318              التاريخ   >>  23/3/2004



الزملاء الأفاضل :

تلاحظ لى أنكم تدخلون كل موضوع على المنتدى لتطرحوا ذات القصة وذات الخلاف .. وترمون بعضكم البعض بالاتهامات التى تصل دائما الى حد السب .

أرجوكم ثم أرجوكم أغلقوا هذا الحديث ولا تعكروا علينا صفو قراءة موضوعات الزملاء والتحاور بشأنها .

إذا كان بينكم خلافات شخصية فأرسلوا لبعضكم البعض رسائل شخصية أكتبوا فيها ما يعن لكم من اتهامات وشتائم .. ولكن .. ليس لنا ذنب فى أن نقراء هذه الخلافات فى كل موضوع .

برجاء عدم طرح هذه الخلافات فى أى موضوعات أخرى للزملاء .. رجاء .. رجاء .


  stop    عدد المشاركات   >>  7              التاريخ   >>  24/3/2004



الاستاذ احمد حلمى

صح  كلامك ولكن كان من بداية هجوم عبد الرحيم الادلم على الزملاء بالمنتدى تاخرت هل تدافع عن عبد الرحيم الادلم بعد  توجيه شكر لك ام تدافع عن راى

كان من الاولى توجيه هذا للادلم

حتى لا يتحول المنتدى لهجوم عليه فلم يترك احد

ومن الحق ان يكون لاى منهم حق الرد

وهذا اعتقد من الحريات

نرى وسترى ما يقدمه الادلم من مشاركات

وان كان راى فاننا نحترم رايك وعليك تنبيه كل من يتجاوز

فنحن من عشاق المنتدى ولا نحب ان نرى ما نراه

مع اطيب الامنيات


  احمد حلمى    عدد المشاركات   >>  318              التاريخ   >>  24/3/2004



الزميل الفاضل / أسعد المغربى :

لم أشاء من البداية التدخل حتى لا أصبح طرف فى الموضوع كما تفضلت سيادتك وسألت هل هذا أنحياز للزميل أبن الأدلم ... لكننى وجدت أن المشكلة زادت عن حدها .. ليس فقط فى أن الألفاظ المستخدمة باتت أقرب الى السب منها الى النقد .. ولكن لأن هذه المشكلة تسببت فى تشتييت المشاركين .  فبدل من أن تتابع حوارات الزملاء حول القضية المطروحة تجد ذهنك قد تشتت وخرجت عن الموضوع الأصلى لتتابع هجوم الزملاء على بعضهم .

يا زميلى الفاضل .. أى زميل يطرح مشاركة لنتبادل الحوار فيها يجد فجاءة الزملاء دخلوا عليها لينحرفوا بالموضوع عن أصله وينزلقوا به الى ذات المشكلة التى بينهم .. مثلا هنا الزميل  الوسيط يطرح موضوعه .. بدل من أن نتبادل الأراء فيه تركنا أصل الموضوع ودخلنا فى النزاع بين الزملاء وبين الأستاذ أبن الأدلم .. بالطبع هذا الفعل يغضب صاحب المشاركة .. فهو لم يطرحها لنتبادل نحن الحوار فيها حول موضوع آخر .

وأخشى أن تظهر المشكلة فى كل موضوع أو مشاركة جديدة على المنتدى فيفقد المنتدى مميزاته وتنتهى لغة الحوار فيه و يتحول الى ساحة تصفية خلافات .

كل ما أرجوه أن تتركوا لنا فرصة الاستمتاع بموضوعات الزملاء .. ولا مانع من أن تضيفوا موضوع مستقل عن خلافكم فقط فى موضوع واحد وليس فى كل موضوع على المنتدى .

أعتقد يا زميلى أن هذا أيضا من باب الحريات ... أليس كذلك .


  stop    عدد المشاركات   >>  7              التاريخ   >>  24/3/2004



الزميل الفاضل /احمد حلمى

نعم من باب الحريات وايضا من باب الحفاظ على حقوق الغير وان كان الرد مرتبط بالمشاركة اكيد حرية تعبير

وناسف للاخ الوسيط ان كان التدخل سبب له نوع من اى شئ ذكرته

ولكن الرد ايضا اعتبره نوع من المشاركة والتفاعل مع صاحب المشاركة وما قدم كان مرتبط بفكر ومبدا لمن يرفض الارهاب الفكرى فالرد مرتبط بمداخله وليس تشتيت

الم يكن هذا نوع من الرد والمشاركة ولكل منا حرية التعبير


  احمدالمالكي    عدد المشاركات   >>  48              التاريخ   >>  25/3/2004



بسم الله الرحمن الرحيم

 

اساتذي الافاضل

 

انه لمن الموسف ان تصدر مثل هذه الاقاويل والقصص من اناس درسوا العداله والحقوق واعطاء كل ذي حق حقه وبدلا من ان يجسدوا مادرسوه في واقع حياتهم وفي مايسطروه من احرف ستظل شاهده عليهم حتى يوم القيامه نجدهم يستغنون عن ذلك بالهجوم على بعضهم البعض والدخول في مهاترات كلاميه لافائده منها سوى التفريق والشتات في وقت امتنا الاسلاميه بحاجه الجمع والتراصص ..

فالى متى نظل هكذا ؟؟

والى متى تظل عقولنا هكذا؟؟

فالمستقري للحكم القضائي الصادر عن هذه القضيه يجده لايزال حكما غير نهائيا وطرفي القضيه قد اعترضوا عليه وهناك محمكة التمميز وهي اعلى الجهات القضائيه في السعوديه بعد مجلس القضاء الاعلى واذا اصدرت محكمة التمميز حكما بتاييد هذا الحكم فليس لنا الا احترامه بدلا من التشكيك فيه والتشكيك في القضاء السعودي وهو الشي الذي اعتدناه مع كل قضيه حساسه ينظرها القضاء السعودي ..

والقاضي الذي اصدر حكمه نظر الى مستوى ادلة كل طرف من اطراف القضيه من حيث القوه والوضوح واصدر حكمه بدلا عنها واذا كانت هذه الادله والبينات ملفقه ولايعلم عن ذلك الا الله سبحانه وتعالى فان المسوليه تقع  على من لفقها .. والله جل وعلى شاهد رقيب

وسننتظر قرار هيئة التمميز بمنطقة الرياض وحينها لكل حادث حديث

 

وفقكم الله

 

 


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1124 / عدد الاعضاء 62