محمدالشهيدى التاريخ 2/24/2005 1:05:05 PM   تعليق حول كلمه الأخوان المسلمين       يستخدم الناس لفظ الأخوان المسلمين منذ الفتره طويله دون عناء البحث من صحه وخطأ هذه الكلمه والقرأن الكريم حينما يورد لفظا فانه بالتأكيد هو الصحيح ففى سورة الحجرات يقول تعالى (انما المؤمنون اخوة) ولم  يقل اخوان ..وفى سورة الاسراء حينما يتحدث عن المتشبهين بالشيطان يقول جل فى علاه (ان المبذ رين كانوا اخوانا للشياطين) ولم يقل الحق عزوجل كلمة اخوة الشياطين وكان هذا هو دافعى فى البحث عن السر فى استخدام كلمة اخوة واخوان فى الموضعين ..وبالرجوع الى اللغة نجد ان كلمة اخ تجمع على أخوة واخوان والاخوة تطلق على اخوة الدم والعصب واخوان تطلق على الأصدقاء والمتماثلين أو المتشابهين وبالرجوع الى التفسير نجد ان الله عزوجل قد عبر بكلمة اخوة لان اخوة الدين تعلو على اخوة الدم اذ وجدنا من يقتل أخاه بسبب اختلاف الدين وايضا لا يرث الكافر المسلم وهكذا رغم انهم اخوة .. لذلك عبر الله سبحانه وتعالى بما يفيد القوة فى الرابطة وجعلها كرابطة الدم أو أشد  وعبر بلفظ اخوان فى قوله ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين لان المبذرين ليسوا شياطين ولا من جنس الشياطين وانما هم مثلهم فى فعلهم ويتشبهون بهم لذلك استخدام كلمة اخوان ولا يصح استخدام كلمة اخوة وانما الصحيح هو استخدام كلمة اخوان وعلى ذلك فقولهم الاخوان المسلمون اى الاخوان المتشبهين بالمسلمين او المماثلين  وهذا لا يصح......بل انه لا يصح قولك انا مؤمن ان شاء الله وانما تقول انا مؤمن دون استثناء .. ولا يمكن الاستناد الى قوله تعالى (اخوانا على سرر متكئين) وذلك لان الجميع يوم القيامة على صورة ابينا ادم كما قال الرسول الكريم .................فمعنى اخوانا اى متماثلين ومتشابهين فى الخلقة وفى مواجهة بعضهم . وايضا لا يمكن الاستناد الى قول الرسول  الكريم لا تباغضوا ولا تفاحشوا ولا تحاسدوا وكونوا عباد الله اخوانا فلا يمكن ان يطلب الرسول وهو ينهاهم عن هذه الاشياء التى لا تتفق والايمان ان يكونوا مؤمنين وانما يطلب منهم ان يكونوا متماثلون فى الحقوق و الواجبات لقوله صلوات الله وسلامه عليه الى يوم الدين (احب لاخيك كما تحب لنفسك) وعلى هذا فكلمة الاخوان المسلمين غير صحيحة وانما صحتها الأخوة المسلمون وهذه دعوة للتصحيح اللهم بلغت اللهم فاشهد هلا قد بلغت اللهم فاشهد   نقلا عن بيان الاستاذ مجدى شحاتة الديباوى  المحامى  بالزقازيق محمد فتحى الشهيدى المحامى   محمدالشهيدى    عدد المشاركات   >>  7              التاريخ   >>  24/2/2005 وقع خطأ فى الايه الكريمه 00 وصحتها ان المبذرين كانوااخوان الشياطين صدق الله العظيم     mosman51    عدد المشاركات   >>  123              التاريخ   >>  25/2/2005 الإخوان المسلمين أو الإخوة المسلمين: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد بالقرآن الكريم: لم يقتصر استخدام كلمة إخوان ومرادفاتها على الشر أو الشياطين؛ بل جاءت بمعاني مرادفة أفضل؛ ففي سورة البقرة آية 220 تتحدث عن اليتامى: وإن تخالطوهم فإخوانكم؛ وفي سورة آل عمران آية 103 تتكلم عن إخوة الهداية والإيمان: فأصبحتم بنعمة الله إخوانا؛ وفي سورة الأنعام الآية 87 تتكلم عن  المهتدين: ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم؛ وفي سورة التوبة الآية 11 تتكلم عن الإخوة في الدين: فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون؛ والآيات في ذلك كثيرة والمعاني متقاربة؛ فالفرق بين إخوة وإخوان قد يحتاج لمتخصصين في اللغة العربية فعلا؛ وأذكر أن أخ من الأسماء الخمسة الواردة باللغة العربية وقد يتلخص شرحها فيما يلي: الأسماء الخمسة  'أب – أخ – حم – فو – ذو'. معلومات عامة عن الاسماء الخمسة: أب: والاصل (ابو) والمثنى منها أبوان و أبوين والجمع اباء. والابوان هما الاب والام. وفي النداء نستبدل الياء بالتاء ( يا أبتِ( أخ: والاصل (أخو) والمثنى هو أخوان و أخوين والجمع هو آخاء أو إخوة أو إخوان والاكثر شيوعًا هو استعمال إخوان بين الاصدقاء وإخوة بين الإخوة في الولادة. حم: الاصل منها (حمَو) و المثنى منه حموان او حموين والجمع هو أحماء. والحماة هي أم الزوج او الزوجة. فو: الاصل (فَوَه) حذفت منه الهاء والمثنى منه هو فوا او فوي والجمع أفواه. ذو: الاصل (ذَوَى) هي بمعنى صاحب وهي لا تأتي الا مضافة الى اسم جنس ' ذو سعة او ذو مال ' ولا يضاف الى ضمير ولا الى صفة. المثنى ذوا او ذوَي والجمع ذوو او ذوي. اما في المؤنث فإنه ذات و المثنى هو ذواتي والجمع هو ذوات. واذا اتت ذات مع الوقت فهي ظرق زمان منصوب بالفتحة. إعراب الأسماء الخمسة: 1- هذه الاسماء ترفع بالواو و تنصب بالألف وتجر بالياء اذا كانت مفردة ومضافة الى اي شيء سوى ياء المتكلم: تكلم أخوك مع ذي الرسالة المفتوحة. 2- اذا كانت هذه الاسماء غير مضافة أعربت بالحركات الظاهرة على آخر الاسم:كل مسلم أخٌ لجميع المسلمين. 3- اذا أُضيفت ياء المتكلم على هذه الاسماء فإنها تعرب حسب وقوعها بالجملة بالحركات المقدرة على ما قبل الياء: أبي رجل طيبٌ (أبي: مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء لأنه من الاسماء الخمسة والياء ضمير متصل في محل جر بالاضافة. 4- اذا اتت هذه الاسماء بالمثنى اوالجمع اعربت اعراب المثنى اوالجمع: جاء اخواك لزيارة ابويك. إن مجلس الاباءِ سيجتمع الاثنين.   قاعدة استخدام الكلمات: أما أن كلمة الاخوة تطلق على اخوة الدم والعصب واخوان تطلق على الأصدقاء والمتماثلين أو المتشابهين؛ فقد ثبت أنها ليست قاعدة راسخة وكما توضح قواعد اللغة العربية والاستخدام القرآني نفسه؛ لفظ الإخوان المسلمين: وأما بخصوص لفظ الإخوان المسلمين فهو في نظرنا لفظ عام لا يتصل بجماعة معينة لأن الجماعة محلولة رسميا كونها تمثل بعبع للحكومات العلمانية المضادة فكريا لجميع الأديان وخصوصا الإسلام؛ فإن اقتربت بعض الحكومات من العلمانية الأصولية لتركت كل طائفة تمارس دينها كما يرى فقهاء الدين وليس فقهاء السلطة الذين يحرفون الكلم عن مواضعه ويحدثون الإنقسام في صفوف الأمة ويتحملون الوزر الأعظم يوم القيامة مقابل بعض فتات الدنيا والمراكز وخلافه؛ وعموما ليس لدينا سلطات لرجل الدين لأن الحجة عندنا من ثوابت الأمة التي نحترم من يحترمها ونعترض على من يخالفها؛ فالقرآن والسنة هما فقط ثوابت الأمة؛ والاختلافات في التفسير والقياس والاستنتاج وما شابه ذلك جائز ولكن في حدود عدم الاصطدام بنصوص الثوابت؛ حزب الإخوان المسلمين كذلك حسب علمي فإنه لا يوجد حزب معين بإسم الإخوان المسلمين في أي من بلاد العرب؛ وربما المسلمين؛ ولو علم أحدكم خلاف ذلك فيرجى إفادتنا به لأنه في هذه الحالة يكون هناك فرصة لمنازلة أعداءنا الذين تفوقوا علينا عقائديا حيث لديهم عقيدة حقيقية وأحزاب دينية – بل وعنصرية – معلنة ولها دور هام في المجتمع؛ بينما التخلف لدى بعض حكوماتنا يجعلها تخاف من الأديان كالخوف من البعبع؛ فلدى أعداءنا لا يصل مسئول إلى كرسي الحكم لديهم إلا بعد أن ترضى عنه الأحزاب الدينية لأنها تعبر عن عقيدة الأمة التي يحترمها الجميع ورغم استنادها لمصادر محرفة؛ والعكس لدينا حيث التخلف والجهل بالدين يجعل السجون مليئة بكل من يتحدث في الدين ويحاول فهم واقعه السياسي والتحدث بما فهمه من واجبات دينية لإعزاز الأمة وتحقيق تقدمها وقيم ثابتة عملت بها الأمم الأخرى فارتفعت؛ ونحن أصحاب الدين الحقيقي والأصول الثابتة التي تركناها وحاربناها حتى ضاعت كرامتنا بين الأمم وسقطت مكانتنا وذهبت حضارتنا وتدهورت أخلاقنا وفسدت إقتصادياتنا وجاعت شعوبنا وتحكم فينا أعداؤنا لأن لهم ثوابت عقيدية يعيشوا بها ولهم آمال يحاولون تحقيقها عكس ما لدينا تماما حيث زج للسجون أو لخارج الأوطان أطهر الشخصيات من علماء الدين والدنيا؛ فعمروا بلاد الدنيا لأن البيئة غير صالحة في بلادهم؛ سواء لانتشار الفساد وأدواته والرشاوى وأساليبها أو للنفوذ الفاسد الغير شرعي لتحقيق مآرب السلطة والمال كلغة جديدة للأعمال التي بنفر منها الشرفاء؛ وكانت كرامة الإنسان ضائعة من القوى التي تزعم الحفاظ على الأمن ولكنها جهلت أنه إذا الإيمان ضاع فلا أمان – كما قيل؛ موضوع الإخوة قد تكون مشبوهة أيضا: في نظرنا فإن كلمة إخوة لا يجوز استخدامها بين جماعات لا يجمعها أخوة دم ولا عصب؛ واستخدام الكلمة غير محصور في باب الإيمان لأن إخوة يوسف لم يكونوا كذلك؛ وبخصوص الآية 10 من سورة الحجرات والتي ورد بها : إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون؛ فهو تشبيه بأخوة الدم والعصب؛ ومن المؤكد أننا لا نعلم حجم الإيمان الحقيقي للناس لأن ذلك من الغيبيات التي يعلمها الله تعالى؛ فأمامنا الظاهر الذي قد نحكم بالاستناد إليه مع ترك الغيبيات لعالم الغيب والشهادة؛ ونشكر زميلنا العزيز الذي أتاح لنا هذه الفرصة لنجدد رغبتنا أن نكون إخوة وإخوان متحابون في الله؛ والحب في الله صفة يمكن أن تشمل الجميع سواء في الدين أو الدنيا أيضا لأن الجميع إخواننا في الإنسانية التي كرمها الله تعالى؛ وربما أفجر الناس اليوم يصبح خلال لحظات أقربنا لله تعالى بفضل توبته وحسن إيمانه وإخلاص عمله  لله تعالى الذي يبدل سيئاتهم حسنات؛ وقد تكون هذه غاية المؤمنين في كل زمان ومكان لأن حب الإيمان  ليس فيه شح كحب المال والمنصب والدنيا عموما لأن الله ذو الفضل العظيم يسع جميع حاجاتنا ولا ينفذ ملكه أبدا؛ وبالتالي فلن يتأثر نصيبنا من جزاء الإيمان لو آمن أهل الأرض جميعا – بل سيزيد رصيدنا لما بذلناه من جهود لتعميم الخير القادم إلينا للعالم أجمع؛ وهو من خصائص المؤمنين المسلمين ونسأل الله أن نكون منهم؛ وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين – مدحت عثمان 25 فبراير 2005    مدحت عثمان mosman51@hotmail.com   الرويعى    عدد المشاركات   >>  9              التاريخ   >>  25/2/2005 الاستاذ / مدحت عثمان مداخلة ممتازة ، ورد طيب ، وجهد مشكور تقبل تحياتي طه الرويعى ــ المحامي طه الرويعى ـ المحامي ALREWAAY@HOTMAIL.COM   محمد الشهيدى    عدد المشاركات   >>  512              التاريخ   >>  26/2/2005 الاخ العزيز الاستاذ / مدحت عثمان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكركم على هذه المداخله القيمه 00 وسأحاول انشاء الله ان اعكف للبحث عن صحة الكلمه شرعا ولغة محمد الشهيدى المحلمى   محمد الشهيدى    عدد المشاركات   >>  512              التاريخ   >>  26/2/2005 الاستاذ / مدحت  عثمان السلام عليكم حضر معي الان الاستاذ مجدي شحاته الديباوي كاتب البيان الخاص بهذه المداخله الخاصه بكلمه الاخوان المسلمين وسيتولي الرد علي مداخلتكم الاخ الفاضل مدحت السلام عليكم  معك مجدي شحاته الديباوي المحمامي بالزقازيق وأرد علي سيادتك بداية بشكرك علي هذا الجهد وأقول وبالله التوفيق أن ما ورد بمداخلتكم بعيد عن المقصود فلا شأن لنا بالسياسه والاحذاب ولا بفكر جماعه الاخوان المسلمين وإنما الهدف والقصد هو تصحيح خطأ لغوي يرتبط بالدين الاسلامي ولو أن الناس يستخدمون كلمه اخوان فقط دون نسبتها للإسلام لما كان هناك خطأ فالله حينما تحدث عن المؤمنين في سوره الحجرات عبر بلفظ أخوه وأظن اننك تتفق معي في أن الخطاب وإن ورد بلفظ المؤمنين إلا أنه يشمل جميع المسلمين فيكون المعني إنما المسلمون إخوه وذلك لأن الله أراد أن يجعل أخوه الدين أقوي من أخوه الدم (راجع كل كتب التفاسير). وعلي ذللك يكون مراد الله علي ما نظن في هذه الايه ان رابطه الإيمان والإسلام قويه بحيث تتغلب علي رابطه الدم وأظن أنك تتفق معي في ان القرآن الكريم ألفاظه واضحه الدلاله فلا يمكن أن نستبدل كلمه اخوه في الايه في سوره الحجرات بكلمه أخوان وإذا كان  جميع ما ورد بمداخلتك في معني كلمه إخوه واخوان صحيح لجاز إستبدال كلمه إخوه في قوله إنما المؤمنين إخوه بكلمه إخوان ويصبح لفظ الآيه إنما المؤمنون إخوان وهذا ما لم يقل به أحد ولم يجزه فرض من أمه محمد ص وجميع ما ورد بإستدلالك بآيات أخري خارج نطاق هذا البحث بعيده عن الموضوع كما انها تؤدي  إلي جواز إستبدال ألفاظ القرآن بألفاظ أخري وارده في القرآن في مواضع اخري . كما ان الفرق بين كلمه أخوه وإخوان واضحه تماماً لو تفضلت وراجعت أحد المعاجم والله حينما عبر بإخوه فإنه سبحانه يقصد ذلك تماماً فإخوه اشد وأبلغ في الدليل علي قوة الرابطه أما إخوان فأضعف منها فإذا قيل إخوان مسلمين فهذا غير مراد الله فمراد الله أن نكون إخوه وليس إخوان ولقد فهم إاخواننا الأقباط ( لاحظ انني اقصد كلمه  إخواننا هنا ) فهموا الفرق بين إخوه وإخوان فكونوا جمعيه الإخوه الأقباط وليس الإخوان الأقباط كما اننا لا يصح ان نقول الإخوه الأقباط وإنما الصحيح أن نقول الإخوان الاقباط ويذللك يتضح لك الفرق بين معني الكلمتين كما أن لفظ إخوان يطلق علي العدد القليل من الناس غن لم يكن بينهم رابط ديني او رابط عصبيه ودم وعلي ذلك يمكن الرد علي الآيات التي إستدللت بها فهي لا تعبر عن الرابطه في اقوي صورها التي تكتمل برباط العقيده والدين وأخيراً يا صديقي هذا من ادب القرآن وبلاغته وإذا اراد الله لنا أن نكون إخوه بكل ما تحمله الكلمه من معاني فلا يجوز أن نخالف مراد ونكون إخوان وأظن انك فهمت معي أن كلمه إخوان أضعف في الدلاله علي قوه الرابطه ورابطه الاسلام اشد ما تكون فيجب ان تكون رابطه اخوه وأنني ادعو الي تغير كلمه الإخوان المسلمين الي كلمه الإخوه المسلمين خاصة واننا نحرص علي النصيحه في الله وهم إخوتنا وليس إخواننا وهم يحاولون نشر الإسلام بصورته الصحيحه إذاً فليكن مسماهم لانفسهم صحيح إن كانوا يبتغون وجه الله في عملهم ونظراً لأن صديقي الأستاذ محمد الشهيدي يريد أن نرد علي مداخلتك تفصيلاً فأنا سألبي طلبه بالاجابه عن آيه واحده تم الاستدلال بها وهي قوله تعالي ( فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) الآيه تتحدث عن عداء بين المسلمين وهم مازالو قريبي عهد بهذا العداء فلم يصلو في قوه الرابطه بينهم الي درجه الأخوه فهم مازالوا إخواناً وإذا كمل ايمانهم صاروا إخوه وعلي ذلك فقس ونشكرك علي مداخلتك الطيبه ونرجو أن نستمر في البحث وياليتنا نسمع رداً من مكتب الارشاد لجماعه الإخوان آسف جماعة الأخوه المسلمون إن كانوا يبتغون وجه الله وواسمح لي ان اذكر نفسي وإخوتي بقوله تعالي (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياه الدنيا ويشهد الله علي ما في قلبه وهو الدا الخصام وإذا قيل له اتقي الله اخذته العزه بالاثم فحسبه جهنم وبئس المهاد) شكراً والسلام عليكم الاخ العزيز مدحت هذا رد الأستاذ مجدي علي مداخلتكم والموضوع شائك ويحتاج إلي بحث طويل ومازلنا في انتظار مداخلات باقي الإخوه في المنتدي محمد الشهيدي 1

الانتقال السريع        اختــــار