اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
البينة
التاريخ
1/29/2005 9:14:21 AM
  لن توقفني سياراتهم الفخخه ... غداُ سأنتخب      

لن توقفني سياراتهم المفخخة ... غداً سأنتخب

المحامي عادل العُقيلي

 

 

أي صورة استحضرها لصباح يوم الأحد المصادف 30 كانون الثاني 2005 وأنا والعائلة والجيران وكل أبناء

الحي سنذهب الى المركز الانتخابي الذي يبعد عن البيت كيلو متر او أكثر ، استحضرت أكثر الصور سوداوية

وتشائمية ، وهي صورة ان تنفجر عبوة ناسفة او سيارة مفخخة يقودها احد الإرهابيين والذي أراد هذه المرة

ان يفطر مع الرسول ( ص ) بدل الغذاء اذ  قد تكون المائدة في هذا الوقت مزدحمة ، أو لعل قذائف من الهاون

سوف تسقط على المركز او سوف يفاجئنا احد التكفييرين ويخرج على الجموع برشاشته ويطلق رصاصاته بلا رحمة وكأنه يرمي على طيور من الإوز ، هذه ليست لقطة من فلم سينمائي وإنما هي صوره من مسلسل القتل

الذي يعيشه العراق اليوم ، ولا اخفي عليكم ان هذه الصورة كانت موضوع نقاش مع أفراد ألعائله نساء ورجال

وبالمقابل قلت دعونا نتذكر جارنا وصديقي الشهيد السيد ( ..... ) الذي وجدنا بقايا جسمه الشريف في مقبرة

محمد سكران بعد ان اختفى من المعهد الذي يدرس فيه منذ اكثر من 17 سنه ، دعونا نتذكر البعثيين وكيف

يفتشون البيت بلا حرمه ولا احترام الى كبير وصغير وكأننا وافدون من اسرئيل ، دعونا نتذكر صدام وجرائمه  والتكارته وطغيانهم ، تذكروا المقابر الجماعية و الحروب العبثيه ، تذكروا أمريكا والاحتلال وماهو السبيل لخلاص منه ، بحكومة نختارها بملء ارادتنا ام بحكومة مفروضة علينا .

منه تذكروا السلفية الوهابية الظلاميه التكفييريه المتحجرة التي ولدت على ايدي البريطانيين ونشئت في بيت آل سعود ومن ابنائها بن لادن والزرقاوي والملعون انس الشامي والعبيدي والقائمة طويلة هربوا من كهوف  أفغانستان كالكلاب السائبة وجاءو وكل ظنهم أنهم سوف  يحكمون العراق الجميع في نظرهم كفرة وأصدروا الفتوى بقتلنا  .     

  تذكروا مستقبل اطفلنا من يرسمه وكيف يكون ان تخاذلنا اليوم ، هل الموت المحتمل يحبط من عزيمتنا ويثنينا

من التوجة الى مراكز الاقتراع ؟ هل السلامة في عدم الذهاب والجلوس في البيت لشرب الشاي الساخن والتجمع حول المدفاءة التي قارب نفطها على الانتهاء  .

امام كل هذه الصور وبلا تردد قرر الجميع الذهاب الى الانتخاب رغم أنوف الإرهابيين وان كانت سيارتهم في انتظارنا غداً لا يثنينا شيء عما قررناه غداً سوف نرسم مستقبل أطفالنا سنذهب نساء ورجال سوف نرتدي أجمل ملابسنا ونذهب وان كان الموت في انتظارنا .

 

Al-980@maktoob.com


  memo9333    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  29/1/2005



اخى الحبيب البينه تحيه طيبه الى ارض الرافدين ارض العراق الصامد  انتخب ولا تخف يموت الرجال وقوفا وتموت النساء مختبئه كونوا رجالا ولكم منا كل تقدير كان الله فى عونكم على طغاة الداخل والخارج ولا تنسى ان تخبرنا عما جرت عليه الامور الى لقاء باذن الله


محامى مصرى


  mosman51    عدد المشاركات   >>  123              التاريخ   >>  30/1/2005



من نعم الله تعالى الأمن والأمان وأفضل من ذلك نعمة الإيمان

لقد قال الله تعالى بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم؛ بسم الله الرحمن الرحيم: لإيلاف قريش. إيلافهم رحلة الشتاء والصيف. فليعبدوا رب هذا البيت. الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف. (صدق الله العظيم)؛ - والأمان من الخوف نعمة عظيمة جدا لا يشعر بها إلا من حرم منها؛ ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجعل الأمن يملاْ بلاد المسلمين جميعا وليس في العراق الحبيب فحسب؛ والحاكم العادل من نعم الله الكبرى أيضا؛ ونسأل الله تعالى أن يجعل جميع حكام المسلمين من العادلين؛ وبطانتهم من الصالحين؛ ولكن ما هو المنهج الذي نسلكه لتحقيق نعمة الأمن ونعمة الحاكم العادل والبطانة الصالحة؟

أرى البعض يفخر بالإنتخابات العراقية رغم أن كل المرشحين لها من أعوان الإحتلال وأتباعه؛ ولا أريد أن أقول من الخونة لأن الله هو الأعلم بنواياهم مع أن الظاهر أمامنا أنهم أولياء الأمريكان المحتلين وهم لا يرفضون الإحتلال وإلا لكانوا مع صدام في السجون؛ وأما ما نزعم التأكد منه فهو قول الله تعالى وبشاراته الكثيرة ومنها على سبيل المثال: بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما (138)؛ الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين؛ أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا (139) - وتستمر الآيات من سورة النساء في كشف مواقف المنافقين وفضحهم؛ فمرة: إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا؛ - ومرة: إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم سبيلا؛ - وهكذا نجد أن عذابهم أشد من عذاب الكفار لأنهم كالجواسيس داخل المجتمع المسلم المسالم الذي يؤمن بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا؛ ولا يخدع المسلم نفسه ويظن أن حكم الكافر أفضل من حكم الله تعالى؛ ولذلك فإن الظانين أن العدل والحرية ستأتي من أمريكا أو إسرائيل فهو جاهل بدينه أولا؛ وجاهل بأحوال الدنيا من حوله ثانيا؛ ومتآمر على إخوانه المسلمين بعد ذلك لأن أمريكا نفسها زعم رئيسها أنها حرب صليبية؛ كما زعم أن أمريكا ستحرر العالم؛ ولكننا فهمنا أنها ستحرر العالم من الدين أو الأخلاق أو العدالة؛ طبعا التي تختلف عن دينهم الغالب وهو الصهيونية (وليس المسيحية التي تدعو للسلام)؛ والعدالة التي تزعم لليهود ليس عليكم في الأميين سبيل؛ والأخلاق التي شاهدناها في سجون أبو غريب وجوانتانامو فلا تخفى عليكم؛ والمؤمن كيس فطن لا ينبهر بالأقوال دون الأفعال؛ ولا يؤتى من جحر مرتين؛ ولا يحب أعداء الله؛ وما يفعله الأمريكان في العالم تجاوز ما فعله فرعون الذي زعم أنه إله وأراد أن يعذب السحرة الذين آمنوا بموسى؛ وتجاوزا ما فعلته عاد إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد؛ فكانت جرائمهم محصورة في الكفر بالله وغرتهم قوتهم؛ وقوم لوط الذين قالوا أخرجوا آل لوط إنهم أناس يتطهرون؛ كل هؤلاء الذين وردت قصصهم بالقرآن الكريم قليلوا الحيلة بالمقارنة لما تفعله أمريكا التي صدق الإيرانيون في وصفهم لها بالشيطان الأكبر؛ فهم لا يرضون بنشر الفساد والشذوذ وسفك الدماء والظلم وإضطهاد المؤمنين في بلادهم فحسب؛ ولكنهم يريدون تعديل دين الله وشرعه في العالم كله من أجل أهوائهم ومصالحهم؛ فالمسلمون إرهابيون؛ والمصلون متشددون؛ ودافعي الزكاة محرضون على الإرهاب مما يستوجب تجفيف منابع الإرهاب؛ وصوت الآذان يجرح شعورهم فيعملوا على إسكاته ولو مرحليا؛ والخطب الداعية إلى اليقظة تقلقهم فيعملوا على توحيد الخطب وإسكات الخطباء الأحرار؛ والاعتكاف في المساجد يؤذيهم ولذلك يسعون لإغلاق المساجد خلال دقائق من إتمام شعائر الصلاة حتى لا يلجأ الناس لله تعالى بالدعاء؛ ولا أتكلم عن الصهاينة في إسرائيل وأمريكا فحسب؛ ولكنني أقصد أعوانهم بالعراق وغير العراق؛ هم الملاحدة والمنافقون والمسيئين لأهل الدين والإيمان والصلاح سواء كانوا من السلفيون أو الوهابيون أو الأزهريين أو المجاهدين ضد الإحتلال وضد الفساد في كل زمان ومكان وضد الباطل بكل أشكاله؛ 

الهدف ليس مجرد الإنتخاب في حد ذاته؛ وإلا لكانت خيبة ثقيلة وبلادة ذهن وقلة حيلة تستدعي من ينعاها؛ ولكن المطلوب هو إختيار الصالحون الأمناء على مصالح الناس لأنه إذا ضيعت الأمانة فانتظروا الساعة؛ وقيل إضاعتها أن يسند الأمر إلى غير أهله؛ فمن تختار من المرشحين المعلنين الواضح في دعاياتهم الظاهرة أنهم مجموعة من اللصوص الخائنين لله تعالى قبل أن يخونوا أماناتهم؛ فئة من العملاء الذين يستحيل الثقة فيهم طالما رضوا بانتهاك حرمات المسلمين علنا وتمسكوا بكراسي الحكم تحت حكم المحتل الغاصب؛ الذي لم ينكر هو أيضا أهدافه المتمثلة في أنظمة عميلة جائرة أكثر من صدام حسين نفسه؛ ولا أدافع عن حكم صدام حسين أبدا نظرا لأنه لم يكن حاكما صالحا مثل معظم الحكام العرب والمسلمين الذين يرفعون أهل الفساد والمعاصي ويستبعدون أهل الصلاح والدراية؛ ورغم أننا مأمورون بأن نتولى الصالحين؛ ولكن أين هم الصالحون فيمن رشح نفسه لحكم العراق حتى الآن؟؟؟؟؟؟؟؟

ولا يخفى على أحد أنه لا توجد أي ضمانات حقيقية للزعم بنزاهة إنتخابات تحت ظل الاحتلال ودون رقابة دولية حقيقية؛ ويمكن مراجعة تصريحات الشرق والغرب للتأكد أنها مغامرة ومقامرة؛ ورئيس العراق يعترف بضعف المشاركة والمخلصون جميعا يعلنون فشل تلك الإنتخابات قبل الشروع فيها وشعب العراق الشريف الكريم يقاوم الباطل والظلم والقهر والاحتلال في كل الظروف لأنه شعب أصيل؛ والخونة فقط يبتهجون بإنتخابات زائفة وحكومات عميلة يعترف الأمريكان من قبل إجراء الإنتخابات أن الحكومة القادمة لن تطلب رحيل الأمريكان وأنها ستسمح لهم بما يشنهونه في العراق من تدنيس للأعراض وهدم للبيوت وسفك للدماء وقتل للأبرياء وإرهاب للمؤمنين وتأمين للفاجرين والخونة؛ ولكن شرفاء العراق لن يقبلوا بهذا الذل والهوان وسينتصر الشعب العراقي على أعدائه سواء كانوا من الأمريكان أو مواليهم؛ وسينصر الله من ينصره وليخسأ الفاسقون؛ وقد خاب من حمل ظلما؛ وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين - مدحت عثمان في 30 يناير 2005  

 


مدحت عثمان mosman51@hotmail.com 


  البينة    عدد المشاركات   >>  6              التاريخ   >>  30/1/2005



 

أخي الحبيب  (   memo9333)  أبادلك  التحية  بتحية

طيبة عطرة أرسلها لك من ارض الرافدين إلى ارض النيل

المعطاة وأبشرك انه والحمد والمنة لله وحده ، انتصرت

أردة الشعب وهرع الجميع و منذ الصباح الباكر الى مراكز

الانتخابات ولم تثنيهم التهديدات ولا العمليات الهجومية

والعبوات ألناسفه التي زرعها  الإرهابيون ممن يمتهنون

القتل والذبح ، ان المشاركة فاقت كل التصورات وحقاُ

كان عرس او يوم عظيم او عيد كما عبر البعض ، وقد

اتفقت اغلب العوائل على ذهاب مجموعة بعد أخرى

خوفاً من ان يتعرض منهم للقتل يبقى القسم الأخر يحفظ

اسم العائلة ، انه تحدي بمعنى الكلمة ، والا ما معنى ان

يهدد ألزرقاوي من يذهب ويشارك في الانتخابات واصفاُ

المصوتين بالكفرة . والله شاهدت بعيني شيخ كبير طاعن

في السن حملوه أولاده وهو يرتجف ويقول الموت هنا

أفضل من  على الو ساده وين ألزرقاوي وأدلى بصوته

  والحدث طويل وذي شجون كما يقال أرجو ان أكمله

في وقت أخرى مع أطيب تحياتي .

 

  المحامي عادل العٌقيلي



  البينة    عدد المشاركات   >>  6              التاريخ   >>  30/1/2005



                الأستاذ مدحت عثمان --  السلام عليكم

                  أولا اسأل الله ألعلي القدير إن يوفقنا لما يُحب ويرضى

 

               أثرت في ردك الكريم ثلاثة نقاط أود ان اجب عنها لاهميتها

 

1 – قلت متفضلاُ  في ما قلت( ارى البعض يفخر بالانتخابات العراقية رغم ان

     كل المرشحين لها من اعوان الاحتلال وأتباعه ولا اريد ان أقول خونه لان الله اعلم بنوياهم )

    

 

   وأحيطك علما ان عدد المرشحين للانتخابات البرلمانية العراقية بلغ

  ما يقارب من ( 5500 ) مرشح وهم من كافة أطياف المجتمع العراقي

 وبلغ عدد الكيانات السياسية المشاركة في الانتخابات ( 364 ) وأرفق

 نسخة من أسماء هذه الكيانات السياسية كما نشرتها المفوضية العليا

المستقلة للانتخابات في العراق .

وان قسم من هذه الكيانات له تاريخ عريق وأسس منذ أكثر من نصف قرن

وقد كان من ينتمي الى احد هذه الأحزاب في عهد النظام السابق  تكون

 عقوبته الإعدام ومصادرة أمواله المنقولة وغيرا لمنقولة ، ولهم برامج

 وأجندة سياسية معروفة للجميع .

وجميع هذه الكيانات ترفض الاحتلال وتطالب بخروجه اليوم قبل غد

لكن الخلاف يكمن في الكيف ، فمن رفض المشاركة استند في رفضه

على انه لا يمكن أجراء الانتخابات بوجود المحتل ، ورئيهم محترم الا

انه يرد عليهم بأن كثير من الدول جرت انتخابات وهم تحت الاحتلال

مثل فلسطين ألحبيبه بألا مس جرت انتخابات حكومية ، وكذلك ألمانيا

واليابان جرت انتخاباتهم وهم تحت الاحتلال ، هذا من جهة ومن جهة

اخرى الاحتلال واقعه حقيقية لابد من طرح حلول واقعية لانهاءه لا

تمنيات ، وهو تشكيل حكومة منتخبة من قبل الشعب تأخذ على عاتقها

هذه المهمة  وفي حالة فشلها  ، في ذلك الوقت سوف نتهمها بانها

عميلة وخائنه اما الان وقبل تشكيلها نلقي بالتهم جزافا فهذا ظلم

وطرح يفتقر الى الموضوعية .

 

2 – ذكرت ان ( الهدف ليس مجرد الانتخابات ---- ولكن المطلوب اختيار

   الصالحون الأمناء على مصالح الناس )

 

 وقد أصبت كبد الحقيقة لكن كيف نأتي بهولاء الأمناء هل ننزلهم

من السماء ، قطعا لا  ، والأمر لا يخلو من احتمالين اما ان يتم تعينهم

من ولي الأمر ( الحاكم )  وكم من العاملين تم تنصيبهم وقد أضاقوا

الناس الويل والشر حتى شكوهم الى الحاكم فعزلهم غير مأسوف

عليهم ولك في التاريخ الإسلامي شاهد واعتقد انك فيه ضليع أي ان

التجربة هي البرهان والحكم على الناس، لا ان نحكم عليهم قبل اختيارهم

أصلا فهذا من عجيب القول ورمي في الغيب .

اما الاحتمال الأخر فهو الانتخاب وقد ذكر البعض ان له ارتكاز شرعي

في الفقه الإسلامي منطلقا من قوله تعالى ( وأمرهم شورى بينهم )

وهو ما فعناه في الانتخاب اما ان يتفق الشعب على اختار الاسوء

وهذا نادر ان لم يكن مستبعد فلا يلوم الا نفسه .

 

3 -  قلت انه ( لا يخفى على احد انه لا توجد ضمانات حقيقة للزعم

   بنزاهة انتخابات تحت ظل الاحتلال ودون رقابة دولية )

 

  ان الانتخابات جرت بأشراف الأمم المتحدة والتي تشكل الشرعية

  الدوليه كما يقول الجميع ،  واعتقد ان ألضمانه الحقيقة هم

  المصوتون الشعب ، وان هنالك تنافس حقيقي بين الاحزاب والكيانات

  السياسية ولها مراقبون في كل المراكز ، ورغم ذلك الحكم يكون

  بعد الانتهاء منها ، والتي نأمل ان تاتي ببرلمان يمثل كل العراقيين

 يكتب لهم دستور دائم والاول مرة في تاريخ العراق دائم ويعرض

 على الشعب للاستفتاء ، وكذلك من اولويات عملها برمجة انتهاء

  الاحتلال .

 

وكلمة أخيره اعتقد ان المشاركة في الانتخابات تمثل مقاومة للاحتلال

وان أمريكا أجبرت على هذه الانتخابات والا فان أجندتهم

كانت غير هذا بالمرة ، أما من يصر على  خيار المقاومة

المسلحة فخياره محترم شرط ان لا يستهدف المدنيين ورجال

الشرطة والحرس الوطني وموظفي ألدوله وقادة الأحزاب

السياسية في محاولة معروفة للإفراغ الساحة من رجالاتها

وتكريس الاحتلال ، من اراد المقاومة عليه ان يستهدف

الجندي الأمريكي قواعدهم العسكرية  اما ان يفجر نفسه وسط

الناس وفي أماكنهم المقدسة فهذ أجرام وإرهاب وكذلك ان

استهدف لكوني لا ارى خيار المقاومة المسلحة فهذه جريمة

يجب ان نحترم رأي الجميع ونسمع من الكل على أساس

إن رأي صح يحتمل الخطاء ورئيك خطاء يحتمل الصح

وباْي منطق وباْي عقل يحرم بن لادن الانتخابات ويهدد

الزرقاوي الذي نصبه بن لادن امير المؤمنين على العراق

يهدد بكل وقاحة وخسة من يشارك في الانتخابات ويقول

انها كفر وان المصوتين كفره وان المرشحين يسعون ان

يصبحوا نصف الهه ( ارجع الى خطابه وهو عى موقعه )

من هولاء ومن اعطاهم الحق للكلام والتسلط على الشعب

العراقي  ان هذه جريمه لا تقل عن جرائم امريكا بل هي

اخطر، كما ان امريكا لها قواعد عسكريه في اغلب البلاد العربيه ومن

هؤلاء انطلقت صواريخهم الينا ومن قناة السويس عبرت

بوارجهم الحربية ، ون من يتكلم عليه ان يتقي الله فيما

يقول لا ان يطلق التهم جزافا .

وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .

 

عادل العُقيلي




  البينة    عدد المشاركات   >>  6              التاريخ   >>  31/1/2005



يمكن الاطلاع على اسماء الكيانات السياسية وعددها ، وقوانين

الانتخاب والانظمة المتعلقة بها ، وشروط الناخب والمرشح وكل

 ما يخص هذه العملية بالدخول على الربط التالي وهو للمفوضية

العليا للانتخابات في العراق

http://www.ieciraq.org/Arabic/Frameset_Arabic.php


  Hamorabi    عدد المشاركات   >>  19              التاريخ   >>  1/2/2005



لدي سؤال واحد فقط  هل الانتخابات في فلسطين تحت سلطة وطنية و على ارض غير محتلة و الانتخابات العراقية على ارض محتلة و لو قال علاوي ( الان انتهى الجهاد الاصغر و بدء الجهاد الاكبر ) كما قال محمود عباس فهل خرست السن الاعراب كما خرست عندما قالها محمود عباس ؟؟؟؟؟؟؟



  أبو جهاد     عدد المشاركات   >>  71              التاريخ   >>  4/2/2005



الارقام الوهمية فى الانتخابات العراقية

على الرغم من التهديدات التي أطلقتها قوات الاحتلال والقوى  المحلية المرتبطة بها، باعتقال من لم يشارك في الانتخابات وسحب بطاقته  التموينية ، والتوعد بدخول النار من بعض الفتاوى الدينية /السياسية،
وعلى الرغم من المظاهر الكاذبة والادعاءات الفارغة التي رافقت جر الشعب  العراقي بالقوة إلى المراكز الانتخابية، تحت حراب الاحتلال وأسلحته  الثقيلة، فان الحقيقة التي حاولت قوات الاحتلال وأدواتها إن تحجبها تحت  ستار كثيف من الاحتفاليات المعدة سلفا، هي إن هذه الانتخابات كانت غير  شرعية بالكامل ولم تحقق الأهداف المرجوة منها، فقد اضطرت ما تسمى  بالمفوضية العليا إلى التراجع عن الرقم الوهمي لحجم المشاركة الذي  أعطته وهو نسبة(72%) ، إلى (_60%)، ثم بعد ذلك إلى ما يقارب (8)ثمانية ملايين ناخب من مجموع (15) مليون ناخب مفترض ، أي بما يزيد قليلا عن نسبة  ( 50%) ، الأمر الذي يؤكد إن نسبة المشاركة لم تزد عن (30%)، إذا أخذنا بنظر الاعتبار الحقائق التالية من الواقع :                                                             
1-  إن المفوضية العليا أثبتت أنها تفتقد إلى الأهلية والمصداقية
والاستقلالية ، بدليل التراجعات المستمرة للأرقام المعلنة، الأمر الذي يؤكد  إن أعداد الأرقام المسموح بالإعلان عنها وكذلك الأسماء وحتى الدستور  الدائم، معدة سلفا من قبل قوات الاحتلال والسفير الأمريكي، المرجعية  الوحيدة للمفوضية العليا.
2-  إن الغالبية الساحقة من محافظات الموصل وصلاح الدين وديالى والانبار  وجنوب بغداد لم تشارك بالكامل بالعملية الانتخابية، وإذا أشرنا فقط إلى  عدد سكان الموصل لوحدها الذي يصل إلى خمسة ملايين نسمة، فلنا أن نتصور  نسبة المشاركة المزعومة.

3-  إن نسبة كبيرة من سكان محافظتي بغداد وكركوك لم تشارك بالكامل  بالعملية الانتخابية ، فضلا عن نسبة لابأس بها من المقاطعة في الأحياء  والمراكز الانتخابية الأخرى في هاتين المحافظتين.
4-  إن أعدادا من المجموعات غير العراقية وبمالايقل عن ثلاثة ملايين شخص،  قد تم إدخالها إلى العراق من الدول المجاورة خصيصا للاشتراك بالانتخابات  وتم تزويدها بالجنسية العراقية والبطاقة التموينية المزورتين ، وبعضها  صوت مرتين في اكثر من محافظة.
5-  إن مدنا كبيرة في سكانها مثل سامراء وتلعفر وحديثة وهيت والفلوجة  واللطيفية والاسكندرية والشيخان وبعشيقة والشرقاط والحويجة وبيجي وغيرها  لم تشارك بالعملية الانتخابية بالكامل.
6-  إن الأطراف التي قاطعت الانتخابات والتي تجاوز مجموعها السبعين في  آخر إحصائية ، ضمت أطرافا سياسية وقومية ودينية وعشائرية عربية ( سنية  وشيعية) وكردية وتركمانية ومسيحية ويزيدية، وغالبية هذه الأطراف لها  امتدادات أساسية في المحافظات الجنوبية كافة، وبالتالي فان نسبة كبيرة
من سكان المحافظات الجنوبية قد قاطعت الانتخابات على الرغم من التعتيم  الإعلامي المشدد في هذه المناطق.
 أمام هذه الحقائق الدامغة فان نسبة المشاركة لم تتجاوز (30 %) في داخل العراق و(20%) خارجه، الأمر الذي يؤكد فشل الانتخابات واللجوء  إلى تزويرها بعد ذلك، ليتسنى لبوش وأدواته الادعاء بحصول انتخابات في
العراق يبدو إن العالم مضطرا تحت تهديدات بوش وجنون قوته الأحادية إن  يرحب بها ولو حساب مستقبل ومصير الشعب العراقي الذي يواجه اصعب الظروف  وأقساها على الإطلاق، وعلى الرغم من الأهداف المعلنة والقريبة لهذه  الانتخابات والتي تتعلق بإعطاء شرعية للاحتلال وتقسيم العراق إلى محميات  دولية وإقليمية للطوائف والأثنيات وتغيير هويته العربية والإسلامية.            

 لكن قوات الاحتلال وحلفائها ينسون إن إرادة الشعوب هي الأقوى وهي المنتصرة مهما  كانت التضحيات والتزوير والأكاذيب.                                                            
                                                      

    الأمانة العامة  للحزب الطليعي الاشتراكي الناصري في العراق

                               بغداد في 1شباط2005  


ابو جهاد


  أبو جهاد     عدد المشاركات   >>  71              التاريخ   >>  5/2/2005



مقتل الجندي الامريكي الذي وضع علم امريكا على تمثال الرئيس صدام حسين

هل تتذكرون صورة هذا الجندى الأمريكى .. أنه الجندى مارك إفنين الذى وضع العلم الأمريكى على رأس تمثال صدام حسين فى ميدان الفردوس عند غزو بغداد فى اليوم الأول .  فى حركة استعراضية استفزازية .

هذا الجندى قتلته المقاومة العراقية فى شهر ديسمبر 2004 فى أحد شوارع بغداد . وتكتمت السلطات الأمريكية الخبر حتى نشرت صحيفة ' نيويورك تايمز ' الشهر الماضى فى زاوية صغيرة .

وفى الصورة الجندى أثناء وضعه العلم الأمريكى على تمثال صدام حسين . ثم صورة والدة الجندى وهى تبكى عليه اثناء جنازته .


ابو جهاد


  Hamorabi    عدد المشاركات   >>  19              التاريخ   >>  6/2/2005



اني مستغرب عن عدم الاجابة على سؤالي ( يبدو انه صعب جدا؟؟) عن الفرق بين الانتخابات الفلسطينية و العراقية و عن مقولة الرئيس الفلسطيني المنتخب محمود عباس ( انتهى الجهاد الاصغر و الان بدأ  الجهاد الاكبر ) فقد جرت الانتخابات الفلسطينية تحت الرعاية الصهيونية او كما يحلو لملك شرق الاردن ان يسميها ( المخططين في العالم) و على ارض محتلة لم تعلن فيها دولة فلسطين لحد الان  و لم تقم اسرائيل باي عمليات في ايام الانتخابات و الزرقاوي الفلسطيني الاصل ترك اولى القبلتين للصهاينة  و جاء الى العراق ليعلنها حربا على شعبه كما جاء في رسالته الاخيرة ,  اما الانتخابات العراقية فقد سرنا للانتخابات  تحت رشقات قذائف الهاون الارهابية  و الانتحاريين من البهائم الاعرابية التي فضلت الانتحار على اسوار بابل و كانت المواصلات و السيارات محضورة للاسباب الامنية و لكننا سرنا  لنبرهن للعالم اننا رغم انف الحاقدين و الاعراب ستستمر قافلتنا بالمسير و ان الشعب الذي عانى ما لم يعانيه اي شعب اخر سيتجاوز هذه المحنة كما تجاوز المحن السابقة اما لمن سقط شهيدا يوم الانتخابات فنقول لعوائلهم عظم الله اجوركم و رزقكم الجنة و لنعتبر هذا العدد من الشهداء كيوم و احد من ايام حروب صدام التي دامت سنيين عجاف او مقبرة جماعية واحدة  فقد قدمنا عدد ضحايا اكبر من هذا العدد بمئات المرات  . و للزميل ابو جهاد ان كنت لا تستيطيع الاجابة عن السؤال السابق فدع عنك نسب المشاركة فاهل مكة ادرى بشعابها و اهديك هذه الصورة لجندي امريكي الجنسية من اصل عراقي يسكن مدينة البصرة الفيحاء و هو يمسك بجرذ الاعراب فهذا هو العراقي اما مشارك في الانتخابات او مقاتل ضد الارهاب و الارهابيين و الجرذان من امثال صدام و من اعتبره قائدا له.




  أبو جهاد     عدد المشاركات   >>  71              التاريخ   >>  6/2/2005



ملامح النصر تلوح في سماء العراق...
القوات الأمريكية تسحب اليوم 25 ألف جندي بين مصاب ومريض نفسي

شبكة البصرة

نشرت مفكرة الإسلام بتأريخ 6/2/2005 الخبر الاتي حول هزيمة الاحتلال الامريكي :

في تطور جديد وسريع على الساحة العراقية، قامت قوات الاحتلال الأمريكية بسحب 25 ألف جندي من قواتها المتمركزة في العراق، وفق ما أكده مراسل مفكرة الإسلام في مدينة البصرة.
وأضاف أن ميناء البصرة وقاعدة البصرة الجوية التي يستخدمها الاحتلال كقاعدة له، شهدت خروج أكثر من 65 طائرة نقل عسكرية، وأكثر من أربعين باخرة أمريكية تحمل على متنها جنود الاحتلال الأمريكي في طريقهم إلى الكويت.
وذكر ايضا أن عمليات الخروج بدأت منذ الساعة الواحدة ليلة أمس السبت ولاتزال متواصلة إلى هذه الساعة.
وفي تصريح لمراسلي الصحف في البصرة قال السيد كمال البصري المسئول الاداري في ميناء ام قصر: إن القوات الأمريكية سحبت 25 ألف جندي من قواتها المتمركزة في العراق.
وأضاف: 'تم سحب هؤلاء الجنود الأمريكيين وبعضهم ممن أصيب بحالات نفسية مثل الهستريا والأرق، مما جعل جيش الاحتلال الأمريكي يسقطهم من حساباته العسكرية'.
وفي السياق نفسه أوضح مراسلنا الذي تواجد قرب ميناء البصرة أن الأطفال تجمعوا قرب المطار والميناء ولاحقوا الجنود الأمريكيين والسيارات التي أقلتهم، وهم يلقون بالحجارة عليهم وبعضهم يردد كلمات وأهازيج منها : الله أكبر.. طارت الطيارة , يارب محمد شوفنه بيهم - وهي تعني : أرنا فيهم ما يحزنهم ويسرنا -
هذا وكانت قوات الاحتلال الأمريكية قد أعلنت أنها سحبت جزءًا من قواتها الموجودة في العراق تحت ذريعة إعطاء القوات العراقية المعينة من قبل الاحتلال الفرصة للاعتماد على نفسها في حفظ الأمن في البلاد.
وقد أفاد مراسلنا بأن الجنود الأمريكيين المغادرين كانوا في حالة سعادة لا توصف أثناء استعدادهم للرحيل عن الأراضي العراقية.
وكان آخر رصد لمراسلي مفكرة الإسلام على الأراضي العراقية كان في اليوم الثاني من هذا الشهر [ ذي الحجة ] وبلغت عدد العمليات التي قامت بها المقاومة أكثر من 145 عملية في يوم واحد فقط مع العلم أن معدل هذه العمليات قد ارتفع منذ بداية الهجوم على الفلوجة من 85 عملية يومياً ووصل المتوسط اليومي إلى 132 عملية بل إن المنطقة الميتة بالنسبة للمقاومة وهي الجنوب العراقي قد تضاعفت العمليات فيها ضد قوات الاحتلال لتصل خلال شهرين إلى 300% بمعنى ارتفعت إلى ثلاثة أضعاف معدلها السابق فمثلاً ليلة أمس شنت المقاومة على ثلاث هجمات مدفعية وصاروخية على القوات البريطانية في البصرة ، وحتى القوات اليابانية والتي كانت تعيش في حماية الفراشة البيضاء [ السماوه ] لم تسلم وتعرضت لأول هجوم قوي منذ الاحتلال حيث تلقت قاعدتها لأربعة صواريخ قراد شديدة الانفجار رغم الحماية العشائرية الشيعية للقاعدة من جميع الجهات ، وأمس تم الهجوم على النقطة الآمنة لقوات الاحتلال الكورية في حماية البشمركة في الشمال العراقي فقتل جندي وتحدثت بعض المصادر عن مقتل اثنين معه .

 

لإخفاء عملية الانسحاب الكبيرة .. قوات الاحتلال تمنع تصوير القوات المنسحبة

في إطار عمليات انسحاب الآلاف من قوات الاحتلال الأمريكية من العراق عبر الكويت صرّح مراسل 'مفكرة الإسلام' في مدينة البصرة بأن قوات الاحتلال البريطانية ونظيرتها الأمريكية قد أغلقتا الطرق الرئيسة المؤدية من وإلى مدينة البصرة.
ووفقًا لشهود العيان أن قوات الاحتلال البريطانية والأمريكية قد منعتا الصحفيين من الاقتراب من أية دورية عسكرية مهما كانت الجهة التي يتعامل معها الصحفيون.
كما أن قوات الاحتلال الأمريكية قد اعتقلت أحد الصحفيين بعد مصادرة الكاميرا الخاصة به والتي التقط بها صورًا لأسراب الجنود الأمريكيين وهم يدخلون إلى مطار البصرة الدولي استعدادًا للمغادرة.
وفي السياق نفسه أن سماء مدينة البصرة شهدت تحليق الطائرات المقاتلة والمروحية والمسيرة إضافة إلى طائرات التصوير، كما حدثت عمليات تشويش على خطوط الهواتف النقالة وشبكة الإنترنت داخل مركز البصرة.
وقال مراسلنا: إن أنباءً قد تحدثت عن وصول أحد المسؤولين العسكريين العراقيين من الجيش المعين من قبل الاحتلال إلى البصرة.

إسقاط طائرة شحن أمريكية بنيران أرضية بالبصرة

كما تحدثت مصادر موثوقة عن إسقاط طائرة شحن أمريكية فوق منطقة تقع شرق مدينة البصرة جنوب العراق.
ووفقًا لشهود عيان فإن إحدى طائرات الشحن الأمريكية المتجهة صوب مطار البصرة قد تعرضت لإطلاق نيران أرضية، ليس من المعروف حتى الآن ما إذا كانت ناجمة عن صاروخ أو نيران رشاشات أرضية.
وقد رأى شهود العيان الطائرة الأمريكية وهي تهوي إلى الأرض في حوالي الساعة السادسة من مساء اليوم بالتوقيت المحلي.
ونظرًا لحظر التجوال الذي فرضه الاحتلال على المدينة فإن مراسلنا لم يتمكن إلى الآن من معرفة مزيد من التفاصيل حول العملية.


ابو جهاد


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1350 / عدد الاعضاء 62