ايام قليله 00 وتجرى انتخابات برلمانيه فى العراق الحبيب
وانقسم العراقيون حول هذه الانتخابات الى فريقين 000 فربق مؤيد
وفريق معارض 0
اما المعارض 000 فيقول لا يمكن ان تجرى انتخابات حره 00 والعراق
تحت نير الاحتلال الامريكى الغاشم 00 وان الامريكان يريدون ان يأتوا
بقرضاى عراقى عميل 0
اما الفريق المؤيد فبقول 000 السنا مثل الفلسظينيون الذين اجروا الانتخابات
وهم تحت الاحتلال الاسرائيلى ؟ اليست الانتخابات الفسطينيه هى اعظم
انتخابات حره وديموقراطيه تجرى فى الوطن العربى على الرغم من وجود
احتلال غاشم 0
فيرد الفريق المعارض وبقول 00 لا 00 ان هناك فرق بين هذا وذاك 0
فالفلسطينيون ر غم انهم تحت الاحتلال 000 الا انهم يحكمون عن طريق
سلطه حره 0000 اما العراق الان فيحكمه عملاء على 0
وانا الان اطرح هذا الاستفتاء على اعلى طبقه مثقفه فى الوطن العربى
هل تؤيدون اجراء الانتخابات فى العراق وهو تحت الاحتلال ؟
نعم 00000000 ام 0000 لا
وعاشت العراق حره عربيه 000
اخوكم
محمد الشهيدى المحامى
استدراك
الكلمه التى جاءت بعد كلمة عملاء هى كلمه زائده
لذا تزم التنويه
وشكرا
محمد الشهيدى
|
سبق أن قامت قناة الجزيرة باجراء مثل هذا الاستفتاء فى برنامج الاتجاه المعاكس وكانت النتيجة اكثر من
80% لا يؤيدون إجراء الانتخابات تحت الاحتلال .
وبالطبع اهم اسباب عدم التأييد هو أن البلاد تحت الاحتلال والأولى مقاومة الاحتلال . وكما ذكرت أن القائمين على أمر هذه الانتخابات من عملاء الاحتلال القادمين الى البلاد على الدبابات الأمريكية .
وفضلا عن ذلك فإن المستهد من هذه الانتخابات محاولة الالتفاف على المقاومة برشوة بعض الفصائل الموجودة ومنحهم مقاعد برلمانية ونيابية ووزارية ايضا بغرض اخراجهم من طريق المقاومة . وكذلك فمحاولة تصنيع حكومة وبرلمان تحت الاحتلال الغرض منه الخروج من طريق المقاومة والاتجاه الى طريق المفاوضات الدبلوماسية فمن بعد أن تتشكل حكومة ستسمع من يقول أن المقاومة لا شرعية لها وأن الشرعية للحكومة وهى وحدها التى عليها انهاء الاحتلال ثم يتطور الأمر لمفاوضات مع المحتل لانهاء الاحتلال ووعود بانهاء الاحتلال عام كذا ثم عام كذا . وبذلك يجعلك تحول نظرك من طريق المقاومة والسلاح الى مؤائد المفاوضات التى لم ولن تسفر عن شىء .
لذلك فنحن ضد اجراء الانتخابات تحت الاحتلال . ونحن مع خيار المقاومة المسلحة الى أقصى درجة ممكنة .
ابو جهاد
|
وأنا كذلك ضد اجراء الانتخابات فى ظل الاحتلال خصوصا وإن الحكومة الحالية والتى سوف تبسط سيطرتها على الانتخابات هى حكومة عميلة للاحتلال .
سامح سمير
المحامى
|
اللصوص يتعاركون في انتخابات العراق
الساحة العراقية منذ دخول المحتل الأمريكي أرض العراق، عودتنا دائما بكل جديد، سواء في الجانب السياسي، أو الجانب الجهادي، بحيث بات المشهد ضبابيا مليئا بالتفاصيل المعقدة أحيانا تماما مثل جغرافية العراق التي تلامس الفرس في الشرق ،والعرب في الجنوب والغرب، والترك في الشمال، وتضم بين جنباتها طوائف مختلفة من عرب وفرس وتركمان وأشور وأكراد. كل هذه التفاصيل المعقدة كانت في حاجة لإعادة صياغة وترتيب، 'ليهلك من هلك عن بينة ويحى من حي عن بينة'. عملية الصياغة وإعادة الترتيب هذه، رغم أنها بدأت مبكرا مع دخول المحتل الأمريكي، إلا أن معركة الانتخابات المزعومة كان لها أفضل الأثر في وضوح الرؤية، خاصة بعد أن تنافس لصوص الانتخابات على غنيمة الاقتراع.
* نظام انتخابي بمقاس إسرائيلي في سابقة هي الأولي في تاريخ العراق، بل وفي تاريخ العملية الانتخابية في الوطن العراقي، وضعت سلطات الاحتلال نظام الانتخابات في العراق، على غرار النظام الانتخابي المعمول به في إسرائيل الذي يجعل من مجموع البلاد دائرة انتخابية واحدة، وهو الأمر الذي يفرض على الأحزاب الرئيسية تشكيل لوائح موحدة على أساس عرقي وطائفي. وهذا ما تبدى في القوائم الانتخابية التي تقدمت للمنافسة على المعركة الانتخابية، بين قائمة 'التحالف العراقي الموحد' التي تضم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية (عبد العزيز الحكيم) وحزب الدعوة الإسلامية (إبراهيم الجعفري) والمؤتمر الوطني العراق (أحمد الجلبي). وهذه القائمة التي تضم 228 مرشحا تحظى بمباركة على السيستاني، وتعتبر بمثابة القائمة الإيرانية في الانتخابات العراقية. أما القائمة الثانية فقد أطلقت على نفسها اسم ' القائمة العراقية' ويقودها رئيس الوزراء العراقي المؤقت إياد علاوي زعيم حركة الوفاق الوطني. وقدمت القائمة 233 مرشحا. وهذه يمكن اعتبارها الأقرب لصانع السياسة الأمريكية. والقائمة الرئيسية الثالثة هي 'قائمة عراقيون' التي يقودها الرئيس المؤقت غازي الياور وتضم 80 مرشحا. فهذه تعتبر بمثابة القائمة السنية في الانتخابات غير أن حظوظها محدودة خاصة مع مقاطعة سنة العراق للعملية الانتخابية. وهناك أيضا قائمة التحالف الكردستاني، وتضم القوى والأحزاب الكردية. ويبلغ عدد مرشحي القائمة 165 مرشحا. وبعد استبعاد قائمة الياور من المنافسة في غياب السنة، فإن الانتخابات العامة العراقية المزعومة ستكون بمثابة مواجهة ثنائية بين الشيعة، والأكراد. ونظرا لأن القائمة الكردية رهانها ينصب أساسا على شمال العراق التي لا يشاركها وينافسها أحد هناك. فإن ما تبقى من الجسد العراقي وهو الجانب الشيعي ينافس عليه 'القائمة العراقية' برئاسة علاوي، وقائمة ' التحالف العراقي الموحد' التي يباركها السيستاني.
* حكومة علاوي تأكل نفسها ظهرت حكومة إياد علاوي في البداية وكأنها متماسكة، رغم أنها كانت تحمل بين جنباتها كل علامات التناقض التي استمرت مدفونة تحت الرماد، إلا أن شرارة المعركة الانتخابية أخرجت نيران الطائفية والحزبية من مكامنها. وهذا ما تبدى في المعركة الكلامية بين قائمتي السيستاني وعلاوي، حيث اتهم وزير الدفاع العراقي المؤقت حازم الشعلان ( المحسوب على قائمة علاوي) اتهم أحمد الجلبي رئيس حزب المؤتمر الوطني العراقي، بأنه هو الذي اقترح على الأمريكيين فكرة إلغاء الجيش والشرطة عقب العدوان ' ليمهد الطريق للفوضى وتدخل إيران'. مضيفا أن الجلبي سيسلم للشرطة الدولية. واتهم الشعلان ايضا رئيس حزب المؤتمر الوطني العراقي 'بسرقة قوت 1500 عائلة في بنك البتراء'. وقبلها بأيام هدد الشعلان بأن حكومته لن تسمح بحكومة ملالي إيرانية تحكم العراق، في إشارة لقائمة السيستاني، التي اتهمها بأنه تمهد لعودة الحكم الصفوي الشيعي للعراق. فيما رد الجلبي ( قائمة السيستاني) باتهام الشعلان بتهريب ملايين الدولارات إلى خارج العراق بصورة غير شرعية. قائلا في مؤتمر صحفي عقده في البصرة إن هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها تحويل أموال طائلة إلى الخارج وبهذه الصورة. وزيادة في تملق شيعة العراق، وسيرا على النموذج الكردي في الشمال، قال الجلبي خلال لقائه بممثلي المجتمع المدني في اطار حملته الانتخابية ضمن قائمة الائتلاف العراقي الموحد 'ادعو الى تشكيل اقليم للجنوب يتألف من المحافظات الثلاث البصرة وميسان والناصرية'. واكد ضرورة ان 'يتضمن ذلك في الدستور المقبل للعراق لان هذه المحافظات الثلاث تؤمن تسعين بالمائة من موارد الدولة المالية' من النفط. وطلب من الحكومة العراقية 'تخصيص عشرين بالمائة من ميزانية العراق لاهل الجنوب'. وعملا بالمثل الشعبي القائل ' إذا تنافس اللصان ظهر المسروق' فإن لعبة الانتخابات، رسمت لنا جانبا من صورة اللصوص الحقيقيين في العراق، فهذا لص بغداد ' الشعلان'، والآخر لص ' البتراء' الأردني، وهناك لصوص آخرون ربما تكشف عنهم الانتخابات العراقية أو يتأخر دورهم تبعا لتوزيع الأدوار وسخونة المعركة، فيما يبقى المسروق الأكبر هو العراق، بتاريخه وأرضه وآثاره.
*الغائب الحاضر في الانتخابات إذا كان معركة الأكراد والشيعة في العراق، تدور في حلبة الانتخابات المزعومة، فإن سنة العراق، كانت معركتهم مع المحتل الأمريكي، الذي دمر الأخضر واليابس في العراق. هذا الموقف السني عبرت عنه 'سياسيا' هيئة علماء المسلمين التي يترأسها الشيخ حارث الضاري، و'جهاديا' عبر جماعات المقاومة المختلفة. وهذا التيار رغم مقاطعته للعميلة الانتخابية برمتها إلا أنه رغم ذلك يمكن اعتباره ' الغائب الحاضر' في المعركة الانتخابية، نظرا لأن العملية العراقية المزعومة من المقرر أن ينبثق عنها ما يسمى بـ 'الجمعية الوطنية الانتقالية' والتي ستكون أولى مهامها صياغة الدستور العراقي الدائم والمصادقة عليه. وهنا تكمن المفارقة بشأن كيفية صياغة دستور عراقي، وإقراره في غياب اللاعب الأساسي في العراق وهو أهل السنة، وهو الأمر الذي يجعل من الدستور المزعوم بل ومن العملية الانتخابية، أشبه بمسرحية هزلية تنتهي فصولها عند صناديق الانتخابات العراقية أو بمعني أدق صناديق القمامة الأمريكية. ( منقول )
ابو جهاد
|
بالطبع سنكون ضد إجراء انتخابات فى شكل مسرحية هزلية تشرف عليها حكومة مواليه للاستعمار لينتج عنها عملاء جدد للاستعمار . أى محاولة للخروج عن المقاومة المسلحة هى محاولة مشبوهه لا طائل منها .
أحمد حلمى
المحامى بالنقض
www.almohameen.com
|
يستنكرون التصويت تحت ظل الإحتلال
جميع الشرفاء الأفاضل سمعناهم يستنكرون التصويت تحت ظل الإحتلال - ولكن الغريبة إن حكومات كثيرة قوي عملت مؤتمر تدعو الشعب العراقي للإنتخابات والمشاركة فيها - والملاحظة العجيبة إن جميع البلاد اللي قال مسئولوها لازم يكون فيه إنتخابات علشان الناس تقول حاجة يمكن التلكك بيها في استمرار الاحتلال بالغافية برضه - كل الدول دي سواء عربية أو أجنبية رفضت إرسال بعثات لمراقبة الانتخابات أسوة بما حدث في فلسطين المحتلة حيث ذهبت لجان كثيرة لمتابعتها والشهادة بما فيها؛
فهل تجرؤ أمريكا وبريطانيا ودول العالم الحر كما يزعمومن ومن تبعهم في مواقفهم الباطلة إرسال بعثات محترمة لمراقبة جميع دوائر الإنتخابات لنرى حقيقة تلك المسرحيات المزيفة حتى قبل أن تبدأ لأسباب بسيطة جدا وهي إنعدام الأمن داخل أو خارج اللجان فضلا عن إنعدام المرشحين الظاهرين وبرامجهم إلا ما ندر أمثال الحكومة الحالية التي تعلن عن نفسها تحت رعاية أمريكا وحمايتها أيضا فضلا عن أن طعونهم المذاعة تلفازيا ضد بعضهم توضح أن الكثير منهم لصوص ومجرمين سابقين أو حاليين؛ وكذلك الزعيم الوحيد الذي كنا نود سماع رأي الشعب فيه حاليا وفي ظل الاحتلال هو صدام حسين نفسه؛ فكما قيل أنه الرجل الشرعي الوحيد في جميع ما يحدث في العراق؛ ورغم ما قيل عنه من جرائم مزعومة فالثابت أنه لم يثبت ضده أي شيء حقيقي للآن رغم وجود الإحتلال منذ شهور طويلة؛ فبدءا من أسلحة الدمار الشامل مرورا بالمجازر التي قيل أنها إيرانية وليست عراقية وصولا لشجاعته وصدقه وانتماؤه الذين حاول الاحتلال التأثير فيها بكل وسائل السينما الحديثة ولكنه في نظر الجميع كان الأقوى من المحكمة ومن الاحتلال ومن جميع ألاطيش الاحتلال الذين صمتوا وعجزوا عن محاكمته علنيا؛
والسؤال هو هل تجرؤ أمريكا وألاطيشها في إعلان إشراف دولي حقيقي على الانتخابات المزعومة؛
وهل يمكن إذاعة محاكمة علنية لصدام حسين بعدما ذلك لنعرف من هو المجرم الحقيقي بالعراق حاليا؟
وأخيرا نتساءل عمن يحق له الزعم بأنه الوحيد الذي له وضع شرعي حقيقي دولي بالعراق حتى الآن؟!
|
لاشك أن العراق واقع تحت الاحتلال، ولكن هذا لا يعني الحكم سلفاً على الانتخابات التي ستجرى هناك بأنها مسرحية هزلية ! فهل من الحكمة القبول بوجود قوات الاحتلال في العراق واستمرار الحكومة التي أوجدها المحتل تحكمه وانتظار النتائج التي سوف تؤول اليها عمليات إرهابية هنا وهناك لعلها تحرر العراق وتأتي بالقائد الأسطوره صدام حسين وهو ممتطياً صهوة جواده ليعيد للعراق مجده بين بلدان العالم ؟!! أم أن من الحكمة القول ان الانتخابات ان لم تفرز أفضل ممن يحكم العراق الآن فهي لن تفرز أسوء بطبيعة الحال ؟ نعم للديموقراطية في العراق وأرجو أن يكتب للانتخابات هناك النجاح ، فوجود حكومة منتخبة أفرزتها انتخابات نزيهة الى جانب محتل باقٍ في العراق حتى حين خير من وجود حكومة أقامها المحتل الى جانبه تستمد قوتها من بقاء العراق محتلاً ،نعم نريدها انتخابات نزيهة ولا نريد أن نرى نتائج ماركة 99,999 أو لعلها أكثر من ذلك كما كان يحصل عليها القائد الأسطورة صدام حسين |
|
ے
أحمد العازمي المحامي
|
الأمر بديهى يا استاذ أحمد عزمى فكل من تخلى عن الجهاد ومقاومة المحتل هو الذى سيشارك فى هذه الانتخابات وهو أمر لا يبشر بخير . و اذا كنت تأمل فيها خيرا أو تنتظر أن تسفر عن خير فالصبح ليس ببعيد فالننتظر لتثبت لك الساعات القادمة أن هذه الانتخابات مسرحية هزلية كما قال الزميل وسوف ترى أنها سوف تسفر عن العملاء واتباع الاحتلال .
|
يا أستاذ أحمد سيف الدين جعلك الله سيفاً يشهر في وجه أعداء الدين ، دعنا لا نستبق الأحداث ولننتظر الغد ، إن غداً لناظره قريب |
|
ے
أحمد العازمي المحامي
|
الوسط عدد المشاركات >> 10 التاريخ >> 1/2/2005
|
لاشك فى ان الانتخابات الامريكيه(العراقيه)تأتى فى اطار البحث عن خروج الامريكان من المأزق العراقى وضراوة المقاومه للاحتلال وهى محاوله لتخفيف الضغط على القوات الامريكيه وليست محاوله لحل ازمة العراق فلاتنتظروا خيرا من اصحاب فضائح سجن ابو غريب ولا تصدقوا وعود بوش الذى كذب على شعبه وعلى العالم اجمع من اجل احتلال العراق فلا حريه ولاديمقراطيه ولاانتخابات حقيقيه فى ظل وجود الاحتلال وكفانا دعوات الرضا بالامر الواقع فما هى فائدة الانتخابات ان لم تؤدى الى خروج المحتل وهل يجرؤ من اتى على دبابات المحتل ان يطالب بخروجه وايضا ليس معنى هذا ان الامل فى عودة صدام حسين فنكون كالذى يستنجد بالنار من الرمضاء الخيار الوحيد امام الشعوب الحره هو مقاومة المحتل بجميع الوسائل المشروعه ومنها المقاومه المسلحه حتى خروج المحتل وبعدها يمكن الحديث عن الانتخابات ولكن قبل خروج المحتل فاءن الانتخابات هى تكريث وشرعنه للاحتلال000عطف عواد المحامى
|