جرائم ضد الإنسانية يرتكبها نظام بشار الأسد الدموي ضد شعبه الأعزل، جرائم رصدتها ووثقتها العدسات.

إصابات مباشرة في الرؤوس، أقل ما توصف به أنها مجازر!!

من هذا المنطلق أقترح على الزملاء فتح باب النقاش بشأن إمكانية تقديم الدعم القانوني للشعب السوري الشقيق إزاء هذه المذابح التي يتعرض لها، وافتتح هذه المداولات باقتراح بدعوى أمام مجلس الدعوى لإلغاء القرار السلبي للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، ورئيس الوزراء، ووزير الخارجية بالامتناع عن إدانة تلك الجرائم، وكذا الامتناع عن سحب السفير المصري من سوريا احتجاجاً على تلك المجازر التي حصدت أرواح مئات الأبرياء ومنه مواطن مصري.

وباب الاقتراحات مفتوح طالما استمرت الجرائم متوالية