التهمة الثانية
2- نزار نرجسيا معقدا اوديبيا ساديا شاذا
المدعو نزار مصاب بمرض نفسي خطير يجعل شعره سما لايلتهمه انسان الا ويمرض ,فصاحبه المرض طفلا وشابا وكهلا
وعجوزا متصابيا ,,فالنرجسيه المعقدة تركت اثارها على فكره وسلوكه وشعره .ولم يحاول الخلاص من هذه النرجسيه البالغة
حد المرض بل رضي بها مختارا ومعجبا ومفتخرا بها فوفر لها التربه الخصبه لتنمو في نفسه وتخرج ثمرا مريض لايألكه سليم
معافى الا وقام منها مريضا ,,فظل نزار مفتخرا بنرجسيته وساديته غير مدافع عنها يتجلى ذلك بوضوح في عشقه لذاته عشقا
جنونيا ظهر بجلاء في موقفه من نفسه وفي موقفه من الاخرين وماجنون العظمة الا مرحله متأخره من انواع النرجسيه فشاعر
القرن العشرين هو شاعر مجنون . فهو الوحيد الذي لاينتمي الى المجتمع وهو المميز, وهو الامر الناهي, الذي يحكم في كل
شي بل انه المتحكم في الحكام انفسهم من الملوك والامراء وهو الذي يوليهم ويعزلهم !!بل زعم انه اله متسلط لايربطه
بالبشر الا الشكل الخارجي فحسب فيقول متفاخرا بجنونة النرجسي ..
الم تسألي صاحباتك
ماذا اقو ل انا ملك النرجسية حينا
وحينا سفير الجنون
الم تسالي من انا يا امرأة
انا بطريارك الفضيحة والسمعة السيئه
انا راسبوتين
انا شهريار
فكيف رضيت الزواج بشعري
ويقول ايضا
لماذا تحبين ييا امراه ؟
انا القرمطي القاتل نفسي
انا المتشكك في كل نص
فلست اصدق الا كتابي
اناالمتنقل بين اكتئابي
وبين اكتئابي فاكتب فوق زجاج المقاهي واركب ليلا قطار العذاب اناالفوضوي انا العبثي .
.
الانه ملك الرنجسيه وملك الاباحيه التي ذهبت به بعيدا حين يرى ان الله هو دبيب شعره
( ان الله عندي دبيب شعري وايقاع صوفي داخلي ))
النرجسية المعقدة هي ان يحب ذاته حبا جنوني ويرى في نفسه الملك المعظم .. وهذا ما يتجلى بوضوح في شعر نزار
|
سيدي القاضي
حضرات المستشارين
موكلي ليس مصابا بالنرجسية ولا الانانية وليس عبثيا انما هو مؤمن بالله وكان يكتب اشعاره بلسان الحال اي بما يمليه عليه ضميره الحي ولم يعص لله امرا ولم يخالف احكام الشريعة الاسلامية السمحة والاباحية هذه شطحات فكر هي اعلى درجات الابداع والتصوير الذي يفوق الخيال وشعر موكلي هو من السهل الممتنع اذا يتعذر على الاخرين الوصول الى مواطن المعاني الكامنة في اعماق نفسية الشاعر وبما انه من الشعراء المتمكنين من لغتهم العربية بصرفها ونحوها فهو يجيد التلاعب بمفردات اللغة حيث ينقلب القارئ لاشعاره من متن السفينة الى قاع البحر فيغرق القارئ في متاهاته ويطفو شعر موكلي على سطح الماء دون ان يلتفت الى الوراء لنقد النقاد الحاقدين عليه شخصيا وعلى اشعاره لانه ابلى بلاء حسنا حيث احسن توظيف الكلمات في مواطنها الاصلية
__________________
.....
التهمة الثالثة
3- نزار مهين المرأة وعدوها الاول
جل شعر نزار كان متصلا بالمرأه فهي تتصل اتصلا جذريا بنرجسيته المعقده فالمرأه بغير لغته مجرد امرأه مثل باق النساء
واذا خضعت لرغباته وغرائزة فانها تختصر كل محاسن النساءوتصبح كل النساء مختصرات في تلك المراه المذعنه المستسلمة
واذا تمردت عليه فانها خرجت من جمهورية النساء التي يتزعمها وتكون اشاعة امرأة او قصاصة امرأة او امرأة مهمله
لايعتني بهاالناس بلا لغته تكون المرأه خرابا وحقلا جافاا ووردة محبوسة العطر.
فحتى تكون امرأه عليها ان يكون نزار
معشوقها االاول الوحيد المطارد فبلغت به نرجسيته المريضة ان جعل النساء يركضن خلفه يبحثن عن حبه ويهيمن في عشقه,
وتصل به الجراءة ان يبقى معبود النساء فيطلب منها ان تضع اسمه بين نهديها لان تقدسه كالمسيح وان تعانقه على مرأى
من الناس في الميادين العامة في دعوة صريحة الى الاباحية تعودنا عليها في شعر نزار
بلا لُغَتي..
أنتِ امرأةٌ مثل باقي النساءْ
وبها، أنتِ كلُّ النساءْ
بلا لُغتي..
أنتِ إشاعةُ امرأَهْ..
قُصاصةُ امرأهْ..
مشروعُ امرأه..
رَسْمٌ تجريديٌ لم يستوعبه أَحَدْ..
ومخطوطةٌ شِعْرِيّةٌ
كُتِبتْ بحبرٍ سريّ
ولم ينتبه إليها الناشرونْ...
بلا لُغتي..
أنتِ فراشةٌ من حَجَرْ
لا تحطُّ .. ولا تطيرْ
وبيدرٌ لا تهاجمه العصافيرْ
وجزيرةٌ لا تقصدها المراكبْ
وشفةٌ مكتظّةٌ بالعنبْ
لكنَّها..
لا تعرفُ طعْمَ النبيذْ...
بلا لغتي..
أنتِ كتابٌ لا يزالُ تحت الطبعْ
وقبلةٌ مؤجَّلةُ التنفيذْ
وصلصالٌ لم يتشكَّلْ بعدْ..
ووردةٌ لم تكتشف عطرها بعدْ..
ونهدٌ .. لم يعرف ما اسمُهُ بعدْ..
فهو ينتظرني حتى أسمّيهْ..*********
حتى ان اعف النساء واكثرهن
محافظة على شرفها لم تقاوم اكثر من اربع وعشرين ساعة ..
انت اول لعبة
قاومت بين يدي
اكثر من اربع وعشرين ساعه!!
ونزار زيادة على انه نرجسي واوديبي سادي فانه لايكلف نفسه عناء الدفاع عن هذه التهمة حتى حلت منه محل الروح .
فهو المعشوق المطارد وشعره تسبيح يدخله الجنه وحبيبته معذبة مقهورة باكيه تي وهذه هي الساادية بعينها اتي تجبره على
تعذيب محبوبته وهذا من قبيل المازوخية ..!!
سيدي القاضي
حضرات المستشارين
لا اعتقد ان انسانا بمكانة موكلي وما وصل اليه من تربع على عرش الكلمات ان يسئ الى المراة وهو شاعرها والمدافع عن حقوقها انما ما اراده من خلال نقده الذاتي لمجتمعنا العربي المصاب بانفصام الشخصية حيث اصبح لا يعي ما يقصده موكلي
من تكريم للمراة واسترجاع حقوقها وتحريضها على العالم الذكوري المتجني على المراة الذي سلبها ابسط حقوقها التي منحها اياها الله سبحانه وتعالى __________________......
التهمة الرابعة
4- نزار عدواني يتلذذ بجلد وضرب المرأه على مرأى من الناس ويفرح اذا رأها باكيه حزينة
لدي نزار اعلان متمرد نزاري يتلذذ بضرب المرأة بسوط ناريلاسيما اذا كانت معشوقته ..
فنزار يخرج عن كل شيء كلاسيكي حتى في علامات الحب يكون شاذا مارقا متمردا وحشيا ..
ولا يطيب له ضرب الحبيب إلا على مراى من الناس متجردا من كل احساس وماتلك الصورة الدامية غير صورة السادية
الدائمة .. فحبه للمرأة لاينتمي للرومانسيه ولا لأي شي مألوف
فهو حب نزاري نرجسي مازوخي سادي من علاماته ان يجلد المرأه التي يحبها ثم يعترف لها بعد هذا الجلد المبرح انها
حبيبته . فهل هذه نفسا سوية تملك احساس البشريه وتعبر عنه بإريحيه . وهل هذه نفسا مقبوله على الخير مجبوله
اما انها نفسا شيطانة خبيثة للشر والشذوذ تمشي حثيثة . ويقول المغفلون هو للمرأة شاعر وان شعره في الحب زاخر
فكان اول حبه
يخطر لي احيانا ان اجلدك في احدى الساحات العامة
حتى تنشر الجرائد صورت يوصورتك في صفحاتها الاولى
وحتى يعرف الذين لايعرفون انك حبيبتي
لقد ضجرت من ممارسة الحب خلف الكواليس
ومن تمثيل دو العاشقين الكلاسيكيين .!!
اي امرأه ترضى بمثل هذا الحب الذي لايروق لنزار إلا باهانه المرأه وضربها ضرب مبرح حقا لا اعلم كما لا اعلم
لماذا لا يحب حبيبته الا وهي باكيه حزينه ولايحبها ضاحكة مستبشرة ان هذا ياسيدي له الشذوذ النفسي والعدوانيه المقيته
والخروج عن المألوف ,
اني احبك عندما تبكين ويكون وجهك غائما وحزينا
الحب يصهرنا معا ويذيبنا من حيث لا ادري واتدرينا
تلك الدموع الهاويات احبها واحب خلف سقوطها تشرينا
بعض النساء وجوههن جميلة وتصير اجمل عندما يبكين !!!!!!!
ان نظرة نزار للمرأة ترتبط ارتباط مباشر بنرجسيته ,,,, فكان او ل ماكان منه ان كفر بالمرأة التقليدي او بالمراة الشرقية
او التراثية اوبالاصح المرأة العربية ويتمثل بدلا من ذلك المرأة الغربية ومن الظلم ان يسمى نزار شاعر المرأة وهو الذي
اساء لها اساءات لاتغتفر وصور المرأة في شعره تصويرا يندى له الجبين تصويرا يخدش الحياء وحياء المرأه على وجه
خاص فامتنعت الشريفات عن قراء قصائده المحرجة حيث كان خطابه قائما على الاباحية الجنسية الي صدرت من نرجسيته
المعقدة فهو الرجل الوحيد في جمهورية النساء وهوعشيقهن وذكوريهن الاوحد فهو يوسف وعشيقته امراه العزيز والنساء
صويحباتها فلم يكفيه تشويه الحب لينبرى بتشويه المرأه التي طالما كانت ملهمة الشعراء والادباء في كل انواع الادب من شعر
ونثر وقصه ورواية فابراز جمال المرأه بزينة الحشمة والاعتدال ومتى شذ هذا فهو انتقاص لها وكم يعشق نزار قباني
الشذوذ .
ماذا يهمك أن أكون ؟
حجر ٌ.. كتابٌ.. غيمةٌ..
ماذا يهمك من أكون ؟
خليك في وهمي الجميل..
فسوف يقتلك اليقين..
ماذا يهمك من أنا ؟
مادمت أحرث كالحصان على السرير الواسع..
مادمت أزرع تحت جلدك ألف طفل رائع..
مادمت أسكب في خليجك..
رغوتي و زوابعي..
ما شأن أفكاري ؟ دعيها جانباً..
إني أفكر عادةً بأصابعي*****
.
سيدي القاضي
حضرات المستشارين
موكلي لم ولن يكون في يوم من الايام عدوانيا ولا مؤنبا للمراة وانما انب الضمير العربي من خلال اشادته بمكانة المراة
فهو يتحدث باسلوب ولغة وثقافة مبسطة حيث من خلال كتاباته عن المراة اراد توجيه اصابع الاتهام الى التخلف العربي والعقول التركية التي اكل الدهر عليها وشرب اؤلئك تلامذة السلطان عبد الحميد اي الطابور الخامس الذي لا يخلو مجتمع منهم __________________
التهمة الخامسة
نزار يدعو الى التخلف والتحر من قيود الادب..
نزار يدعو الى الحريه المختلطة وهي الحريه التي تدعوه الى التخلي عن قيود الادب وحدود القيم وتاج المبادئ
وهي الحرية التي تعد عفة النساء خرافة وتاج الشرف قاتل لللمرأة حتى ااعتدى على عنترة و انتقص من قدره لا لشئ سوى
لا ن حبه لعبله غلف بالعفة وتوج بالشرف فالعفة تقتل الحب والملابس المحتشمة والرجل الشرقي هي مايرفضه الشاعرفهو
يرفض النموذج العفيف من النساء ويفضلها سافرة متبرجة بل خائنة مبتذله فكانت في شعره محتقره أي احتقار
أخاف أن أقول مالدي من أشياء
أخاف ـ لو فعلت ـ أن تحترق السماء
فشرقكم يا سيدي العزيز
يصادر الرسائل الزرقاء
يصادر الأحلام من خزائن النساء
يستعمل السكين
والساطور
كي يخاطب النساء
ويذبح الربيع والأشواق
والضفائر السوداء
و شرقكم يا سيدي العزيز
يصنع تاج الشرف الرفيع
من جماجم النساء
لا تنتقدني سيدي
إن كان خطسيئاً
فإنني اكتب والسياف خلف بابي
وخارج الحجرة صوت الريح والكلاب
يا سيدي
عنترة العبسي خلف بابي
يذبحني
إذا رأى خطابي
يقطع رأسي
لو رأى الشفاف من ثيابي
يقطع رأسي
لو انا عبرت عن عذابي
فشرقكم يا سيدي العزيز
يحاصر المرأة بالحراب
يبايع الرجال أنبياء
ويطمر النساء في التراب
لا تنزعج !
يا سيدي العزيز … من سطوري
لا تنزعج !
إذا كسرت القمقم المسدود من عصور
إذا نزعت خاتم الرصاص عن ضميري
إذا انا هربت
من أقبية الحريم في القصور
إذا تمردت , على موتي …
على قبري
على جذوري
و المسلخ الكبير
لا تنزعج يا سيدي !
إذا انا كشفت عن شعوري
فالرجل الشرقي
لا يهتم بالشعر و لا الشعور …
الرجل الشرقي
لا يفهم المرأة إلا داخل السرير …
معذرة .. معذرة يا سيدي
إذا تطاولت على مملكة الرجال
الأدب الكبير ـ طبعاً ـ أدب الرجال والحب كان دائماً
من حصة الرجال
والجنس كان دائما ً
مخدراً يباع للرجال
خرافة حرية النساء في بلادنا
فليس من حرية
أخرى ، سوى حرية الرجال
وماهذه الى دعوة الى التخلف والرجعية باسم التحضر والمدنية والحرية !
سيدي القاضي
حضرات المستشارين
انا لست مع ادعاء المدعي العام في هذا السقط واللقط من المفردات الموجهة الى موكلي فهو لم يكن في يوم الايام بوقا حزبيا او نطعا متسلطا على رقاب الشعوب وانما الحرية التي كان يطالب الجميع بها هي حرية الفرد الشخصية مذ متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا فالله سبحانه وتعالى منح الانسان حرية الاختيار اما شاكرا واما كفورا فكيف نحن بنو البشر حيث لا حقوق ولا عدالة اجتماعية وحكام زنادقة اقطاعييون تربو في احضان امريكا والانكل سام والشمطاء رايس وال
........... حذفته الرقابة ......... ليفني ايعتبر التحريض من اجل استعادة الحقوق الفردية للشخص والكرامة تمردا
التهمة السادسة
نزار يرى ان المرأه لعبه يلهو بها ويرميها وكاذبه وخائنة وذئبه وشيطانة وحمقاء غبية
بل يتمادى بالاحتقار والاستهانة بها الى كونها مجرد وعاء لصديده ورغوته فلم ارى افضع من هذا الاحتقار لام الرجال .وهي لديه جارية
مستعبده ليس لها الى السمع والطاعه وليس مجبرا ان يقدم لها كشف حساب حتى لو كان مستهترا فوضويا فهو ملك
الجمهورية والعالم باحوال النساء والمحقق لرغباتهن
لاتطلبي مني حساب حيات ان الحديث يطول يامولاتي
كل العصور انا بها فكأنما عمري ملايين من السنوات
تعبت من السفر الطويل حقائبي وتعبت من خيلي ومن نزواتي
لم يبقى نهد ابيضا او اسود الا زرعت بارضه راياتي
لم تبقى زاوية بجسم جميلة الا ومرت فوقها عرباتي
فصلت من جلد النساء عباءةً وبنيت اهراما من الحلماتي
أي صورة صورها نزار قباني تقشعر منها الابدان ليس له علاقة بفن التشبيه البلاغي الذي ينشد الجمال الفني فلاصياغة ولا
مضمون إلا صورة قبيحة تشمئز منها الابدان أي عباءة تلك التي فصلها نزار من جلد النساء مادة غريبة شاذة , ليست الا كناية
عن مدى استغراقة بالجنس وقمة السخرية من شاعر النهود ان فصل حلماتها عنها وبنى منها اهراما وتربع على قمتها وينظر
باحتقار الى النساء التي اصبحن بلا نهود كل هذه الصورة الشاذة ليثبت لنا ساديته وذكوريته الواهمة ..
أحب هذا المكر في عينها
وزورها إن زورت قولها
اكرهها عين كعين الذئب محتالة
طافت أكاذيب الهوى حولها
قد سكن الجنون أحداقها
وأطفأت ثورتها عقلها
اشك في شكي إذا أقبلت باكية
شارحة ذلها
ماكره.. شيطانه,, هرة ,,هل هذا هو وصف المحب لحبيبته؟؟ أم انه وصف يغلب عليه طابع التكبر والاهانه
هل يكتب نزاروهو بكامل قواه العقليه ام يكتب وهو سكران اشك في ذلك
فأنا اكتب كالسكران
لا ادري اتجاهي وحدودي
اتلهى بك بالكلمة تمتص وريدي
وفي مكان اخر يرى ان المرأة لاتستحق الحب
انتهت قهوتنا
وانتهت قصتنا
و انتهى الحب الذى كنت أسميه عنيفا
عندما كنت سخيفا ..
و ضعيفا ..
عندما كانت حياتى مسرحا للترهات
عندما ضيعت فى حبك أزهى سنواتى
سيدي القاضي
حضرات المستشارين
موكلي لا يلهو بمشاعر المراة الرقيقة الحساسة التي هي هبة الله لبني البشر فالمراة هي الام والجدة والزوجة والكريمة والاخت والمربية والمرضعة والحاضنة والقابلة فبالله عليكم بعد كل هذه المزايا والصفات للمراة هل يتجراْ موكلي على اهانتها
وتحقيرها وهو محامي الدفاع عن حقوقها
.................................