contact@mohamoon.com
الرئيسية
المنتدى
المنتدى العام
منتدى المشاركة المتميزة
من اعلام القضاة والمحامين العرب
منتدى الاستشارات القانونية
النشرة الإخبارية
النشرة الإخبارية للشبكة
بحث
اتصل بنا
دخول
تسجيل
الرئيسية
المنتدى العام
الحقيقه.. والادعاء!
مشاركة
طباعة
المشاركات:
0
تاريخ التسجيل:
أغسطس 2008
المكان:
كفر الزيات/غربيه, مصر
مراسلة
الملف الشخصي
منذ 2009-05-01 15:07:10
الحقيقه.. والادعاء!
في رساله الاستاذ الدكتور شعبان عبدالعزيز عفيفي بتاريخ2005/3/3 تحت عنوان علي اقل تقدير والمتعلقه بزواج السيده ام كلثوم بالصحفي الكبير مصطفي امين, وان له رايا اخر اسمحوا لي بالمشاركه في هذا الموضوع, فلقد نشرت الاهرم في ملحقها يوم الجمعه2000/1/28 تحقيقا تحت عنوان نغم مصر الجميل اعترف فيه ابن شقيق ام كلثوم الاستاذ سمير خالد ابراهيم حيث قال: نشات مع ام كلثوم عمتي في بيتها بالزمالك, واذكر ان والدي وافق علي زواجها من احد كبار الصحفيين وقد تزوجته لمده عشر سنوات.
كما نشرت الاهرام مقالا للاستاذ الكبير رجاء النقاش تحت عنوان بين ام كلثوم ومصطفي امين واعيد نشره مع مقالات اخري ضمن كتاب بعنوان لغز ام كلثوم من اصدارات مكتبه الاسره سنه2000, يروي لنا الاستاذ النقاش قصه سمعها من مسئول كبير سابق وذلك منذ اكثر من ثلاثين سنه.
لم ياذن بذكر اسمه ولم يفصح عن الظروف التي ساعدته علي معرفه حقيقه زواج ام كلثوم من الصحفي الكبير. والذي يثق في صدقه وامانته ويستطرد الاستاذ النقاش قوله حيث روي لي اي المسئول الكبير السابق انه في احدي المناسبات التي لم يشا هذا المسئول ان يحددها وقعت في يده بعض الاوراق الخاصه بالكاتب الصحفي الكبير مصطفي امين1914 1997,
ووجد هذا المسئول الكبير بين هذه الاوراق عقد زواج رسميا, وليس عرفيا بين مصطفي امين وام كلثوم كما وجد مجموعه من رسائل ام كلثوم الي مصطفي امين تخاطبه فيها بقولها زوجي العزيز وكان وقوع هذه الاوراق في يد المسئول الكبير السابق وهو من عشاق ام كلثوم سنه1960 ويواصل المسئول الكبير روايته فيقول: انني حملت هذه الاوراق علي الفور وقدمتها كما هي الي الزعيم الراحل جمال عبدالناصر وان عبد الناصر امسك بها ونظر اليها وابتسم دون ان يعلق علي شيء, ثم وضعها في جيبه ولم تظهر هذه الاوراق علي الاطلاق ولم يطلع عليها احد ثم يقول المسئول الكبير ولا ادري ماذا فعل بها عبدالناصر, واغلب الظن ان عبد الناصر قد اخفاها تماما ولم يتحدث فيها الي ام كلثوم ولا الي غيرها واعتبرها شانا خاصا لايجوز لاحد ان يتدخل فيه ثم يعلق المسئول الكبير ويقول.. ولعل هذه الاوراق الخاصه قد اعيدت الي صاحبها, اي الي الزوج وهو مصطفي امين وذلك بعد وصولها الي عبد الناصر وذلك هو التصرف السليم اللائق.
وبناء علي ماسمعه الاستاذ النقاش من المسئول الكبير السابق والذي يثق بصدقه وامانته فان الرئيس عبدالناصر لم يعلم بهذا الزواج الا في سنه1960 فقط وليس قبل ذلك.. لا في سنه1943 ولا في اي سنه اخري.
البرديس لطفي زيدان
مهندس زراعي بالمعاش المعادي
رد
رد مع الاقتباس
التعلقيات