|
|
|
|
|
|
|
|
|
التاريخ 1/9/2007 8:19:49 AM
|
ايها النائمون تحت التراب ( أحلى من الشرف مفيش )
|
الكلام دهه اثار انتباهي
وفضولي لكي اعرف الحقيقة وعايز حد منكم يقول الحقيقة المرة
وهو منقول من جريدة المصري اليوم
للكاتب مجدي مهنا
عندما تستغيث وتصرخ بأعلي صوتك: يا عالم.. يا هووه.. سمعة الحكم في خطر.. ونزاهة رجاله الكبار تلوكها الألسنة.. ولا من مغيث ولا أحد يستجيب.. وتكتشف أن سمعة الحكم لا تهم أحداً.. لا في الحكومة ولا في رئاسة الجمهورية.. ولا وجود لمن يهمهم الأمر في هذا البلد.
لا يوجد مسؤول واحد غضب أو استثار لما نشرته منذ أربعة أيام.. ولما نشرته صحيفتا «العربي» و«الدستور» عن سمعة الحكم ونزاهته.
الجميع اتبع سياسة «الطناش» في موضوعات وقضايا لا يصلح فيها «الطناش»، والجميع يؤمن بالحكمة: لا أسمع.. لا أري.. لا أتكلم.
نزاهة الحكم وسمعة رجاله.. لا تهم أحداً.. مع أن ما نشر خطير.
صحيفة «العربي»، لسان حال الحزب الناصري، تتحدث نقلاً عن صحف أجنبية.. عن قيام السلطات المصرية بمد السلطة الفلسطينية وحركة فتح بالسلاح في مواجهة منظمة حماس.. ولا أحد ينفي مثل هذا الاتهام الخطير.. الذي لو صح لكان معناه تورط مصر في الاقتتال الداخلي بين الفلسطينيين.. الذي راح ضحيته تسعة قتلي وعشرات الجرحي.. وهو يتناقض مع نداء الرئيس حسني مبارك للفلسطينيين باحترام حرمة الدم الفلسطيني، ودعوته إلي وقف الاقتتال ووضع المصالح الفلسطينية فوق المصالح الشخصية.
ثم نشرت «العربي» أيضاً عن قيام مصر بتدريب عناصر تابعة لكتلة النائب سعد الحريري، لمواجهة المعارضة اللبنانية.. ولم يهتم أحد.. ولم ينف مثل هذه المعلومات إذا كانت غير صحيحة.
والواقعة الأخطر هي ما نشرته صحيفة «الدستور» عن حصول رجل أعمال مقرب من رئيس الجمهورية علي عمولة قدرها ٥٦ مليون جنيه في بناء مكتبة الإسكندرية.
وتساءلت: ماذا بعد هذا الاتهام؟ هل ينتظر اتهام رئيس الجمهورية نفسه؟
ويبدو أن الذين يهمهم الأمر.. قرروا الاستمرار في اتباع سياسة «الطناش»، اعتماداً علي أن الناس سرعان ما ينسون ما نشر في صحيفتي «العربي» و«الدستور».. وكذلك تعليقي عليه.. لكنني أؤكد أنني سأواصل النشر والتعليق، حتي تتضح الحقائق.. وحتي يظهر لنا المسؤول الذي يهمه أمر نزاهة الحكم وسمعة رجاله.
اخي الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل سمعت عن اغلي مذيعه اجرا في العالم - هي مذيعه اسمها اوبرا وهي مذيعه برامج حوارية امريكية الجنسية - ثم ايضا يلاحظ عليها بان صوتها وحدة اسئلتها تكون اقوى وحادة بل واكثر صراحه ربما تصل الي حد الوقاحة بمفهومنا نحن المسيسين او المستأنسين - مثل حيوانات السيرك_ فهي تعلو نبراتها قوية علي المسؤل التنفيذى او القيادى كلما كبر حجمة.
اما بالنسبة لمجدى مهني وغيرة ترى صوته ينخفض اكثر واكثر واكثر كلما كان المحاور له في مركز تنفيذى او تنظيمي في الحكم وهذا لاينطبق علي مجدى مهنا ولكن كل المحاورين علي الفضائيات المصرية.
ثم لا يستهويك المقالات التي تنشر في اى جريدة حكومية او معارضة او مستقله فكلهم ادوات في يد الحاكم والنظام - ومكتوب لها سنياريو معد سلفا لتبادل الادوار - وجريدة الوفد كانت خير دليل علي ذلك وتبعتها صحف اخرى طمعت في ذهب المعز
ان اطلاق الفساد علي عموميته - فكان الاولي به قبل النشر ان كانت لدية الجرأة ان يذكر اسم الشخص الذى حصل علي العمولة ثم ينشرها علي الراى العام - مع انه من البديهي ان يكون هذا الشخص سيدة ربما ويبدأ اسمها بالحروف التاليه ٍ س .م - لكن كلهم يخافون التصريح بالاسماء في قضايا الفساد - وعندما قال الله سبحانه وتعالي ( بسم الله الرحمن الرحيم ) كبر عند الله مقتا ان يقولوا ما لايفعلون ( صدق الله العظيم )
- ربما ياخي تلاحظ بان النظام والحزب الحاكم يتم دائما ترديد مقولة محاربة الفساد والقضاء علي الفساد - فهل عندك دليل واحد علي ان الحكومة عملت علي ذلك وشهرا بعد شهر تسمع تلك المقولة ابتداء من برنامجة الانتخابي وحتي يومنا هذا فهل اخذت خطوة واحدة في القضاء علي الفساد
هل عندك قضية واحدة تم نشرها
والله والله والله لسوف يحاسب الله الصامتين وحتي الشرفاء منهم ان كان هناك شرفاء في صدارة الحكم
عاشق الحرية
|
الاستاذ الفاضل / عاشق الحرية
تصحيح الآيه الكريمة
بسم الله الرحمن الرحيم
{يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون، كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون}
صدق الله العظيم
سورة الصف
أنت صديقي . ولكن الحق أولى منك بالصداقة
ارسطو . . الأخلاق
|
الاستاذ / احمد سويد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شاكر لك وجزاك الله عني كل خير في تصحيحك للاية الكريمة ولن احاول التملص من عدم حفظي لها كاملة بالقول انه تقنيات الفنيه في الكتابه - وكان من الممكن ايضا ان لا اتسرع بل احصل عليها كاملة صحيحة ولكن لعن الله التسرع , ثم ايضا لااكابر في الاعتذار ولا التمس الحجج - فليسامحني الله.
,
عاشق الحرية
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|