اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
مجدى سليمان
التاريخ
4/17/2014 7:28:21 AM
  لقد أسمعت لو ناديت حيـا***ولكن لا حياة لمـن تنـادي ولو نارٌ نفخت بها أضاءت***ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ      

ولا انصح اى زميل حال تعرضة لمحنه لا قدر الله باللجوء للنقيب سامح عاشور ولا للجنه الحريات بالنقابه ولا رئيس اللجنه خالد أبو كريشة، فلا فائدة ترجى منها ولا من رئيسها ولا من نقابة المحامين ولا من النقيب فالتجارب السابقة والاحداث المتلاحقة تؤكد ان الوضع لن يتغير فالشكوى لغير الله مذلة اما النقيب ورئيس لجنه الحريات فيصدق فيهم قول عمرو بن معد يكرب الزبيدي لقد أسمعت لو ناديت حيـا***ولكن لا حياة لمـن تنـادي ولو نارٌ نفخت بها أضاءت***ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ أريد حياته ويريـد قتلـي***عذيرك من خليلك من مُراد وحسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا الله ونعم الوكيل حيث اننى في سعيي نحو كل الابواب أثناء المحنه حاولت مقابة النقيب مرارا دون جدوى ثم قد ذهبت للجنه الحريات بنقابة المحامين باجتماعها المنعقد بالنقابة وعرضت الموضوع علي رئيس اللجنة واللجنه منعقدة بكامل تشكيلها ونشر ذلك بموقع رصد علي العنوان التالي محامى يطالب لجنة الحقوق والحريات بنقابة المحاماة بالدفاع عن والدة المعتقل عشوائياً https://www.youtube.com/watch?v=iy0zCTIe_Vo ثم انى قد ناشدت وطالبت جميع الاساتذة الزملاء المحامين بالتضامن معى دفاعا عن والدى المحامى 68 سنه المعتقل عشوئيا ووالدي هو شيخ من شيوخ المحاماة المشهود لهم محامي 68 سنه قضى معظمها مدافعا عن الحق ومتعبدا لله من في محراب العدالة وظل يمارس المهنة حتى الان من خلال مكتبة الكائن بقرية شبر املس – مركز زفتي – غربية. 2-واب لإثنين من المحامين يشرفان بكونهما أبناء لأب مثله. . وهو مجني علية لا متهم. وفقا لمحضر الضبط المثبت من واقع المذكرة المحررة بمعرفة النقيب أحمد الحجار (مرفق صورة) أنه حال مروره بناحية شارع المعتصم بدائرة القسم استوقفه العديد من الأهالي بعد ان تمكنوا من ضبط واحكام السيطرة على كل من / سليمان أحمد علام، السن 67 سنه – محامي حر ......ومصاب بكدمات بالظهر، وآخرون (عدد 6) تم ذكر محرر المذكرة ان الإصابات نتيجة تعدى الأهالي عليهم ولم يقم أي من الأهالي بتقديم ثمة مضبوطات بحوزتهم. ثم سردت مذكرة محرر محضر الضبط المشار اليها الأفعال المنسوبة لكل من المقبوض عليهم كلا على حدة ولم تنسب أي جريمة او أي فعل مادي واحد لوالدي للمتهمبطنطا واشرت ان القبض كان بناء علي محضر ضبط باطل أولا : للتناقض بين مفرداته حيث ذكر انه تم افتتاح المحضر في تمام الثانية والنصف مساء يوم الجمعة 16/08/2013 وذكر في ديباجة هذا المحضر ص انه بناء علي مذكرة النقيب أحمد الحجاز قسم ثاني طنطا غير محددة ساعه كتابة المذكرة ، وبناء علي مذكرة قسم المحلة وقسم السنطة المحررتين في مواعيد لاحقة لميعاد تحرير محضر الضبط الامر الذى يقطع ببطلانه اذ لا يعقل بالتلازم المنطقي الا اذا لا كان محرر المحضر ممن كشف عنهم حجاب الغيب ليتنبأ وقت تحرير المحضر انه سيتم القيض علي المذكورين .وباطل ثانيا : لبطلان القبض والتفتيش لانتفاء صفة مأمور الضبط القضائي لدى القائم بالضبط والقبض والتفتيش وانتفاء حالة التلبس حيث لم يقم أي من الأهالي بتقديم ثمة مضبوطات بحوزتهم. وباطل ثالثا : لأنه لم يذكر اسم شاهد واقعه او شاهد اثبات واحد من اللجان الشعبية الذين اعتدوا علي موكلي كما هو ثابت من معاينه النيابة بمحضر التحقيق وتقرير مفتش الصحة المنتدب من النيابة للكشف علي والدى ، وسرقوا منه هاتفة المحمول ونفوده من واقع تتبع هاتفة المثبت سرقته بمحضر التحقيقات معه والمثبت ورود مكالمات منه بمحضر تحقيقات 18/08/2013 من واقع شهادة شاهد النفي الثانى وسبب ذلك بالقطع واليقين انهم –اما البلطجية –او الحرامية. . 5- والدي المتهم كان برفقة الترزي الخاص به يوم الواقعة الي ما بعد صلاة الجمعة بساعه حيث صليا سويا بالسيد البدوي، ومثبت ذلك بأقواله كشاهد نفي بتحقيقات النيابة وحال توجه لموقف ( المرشحة ) ليستقل سيارة عائدا لبيته وانزله السائق في الطريق حيث تعزر توصيلة بسبب المظاهرات فتوجه والدى لصلاة العصر بأحد المساجد القريبة من الموقف ( المرشحة ) وحال خروجه اعتدى علية البلطجية لكونه ملتحيا وضربوه وسلموه للشرطة علي انه من انصار جماعه الاخوان .رغم ان والدى صوفي النشأة والنزعة وهو ابن لأحد شيوخ الصوفية اتباع الطريقة الحامدية الشاذلية الامر الذى يتعارض تماما مع فكر الاخوان و السلفيين . الحمد لله تم اخلاء سبيل والدى المحامى - سبعون عاما - بعد أن حبس طوال هذة الفترة حبس ظلما وعدوانا دون توجية اتهام ولا فضل لاحد في ذلك الا الله سبحانه وتعالي


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 3500 / عدد الاعضاء 62