http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10150210290160320&set=a.426258445319.218963.746510319&type=3&theater
في حال عدم تفعيل الرابط رجاء نقله بطريقة القص واللصق لاهمية المحتوى
تحياتي للجميع
العمدة / محمد ابو اليزيد هذه المادة لم تكن في الاعلان الدستوي فحسب ولكن كانت من قبله في التعديلات الدستورية وقد تنبهت لها مبكرا قبل الاستفتاء علي المواد الدستورية وحذرت منها الجميع ولكن للاسف من يدعون احتكار الاسلام ايدوا هذا النص بجل منقطع النظير ومن يلقبون بالفلول المنتمين للنظام السابق وانتقل ولائهم للمجلس العسكري حاربوا بجهل من الموافقة علي هذه المادة ويشهد منتداكم علي هذا ودعني اذكرك بهذه الحقيقة ارجو ان تقراها في هذا الرابط وتقرا كافة المناقاشات التي لتعرف كل ذي مصلحة علي حساب المعنون " التعديلات الدستورية انتكاثة للثورة " http://www.mohamoon-montada.com/Default.aspx?Action=Display&ID=110325&Type=3&Keyword= دعني اقولها ان المادة 76 كانت تضع شروط تعجيزية ولكن كان من الممكن رغم شروطها التعجيزية تحقيقها ام الان مع المادة 28 الامر اصبح برمته في يد لجنة انتخابات الرئاسة دون معقب عليها فقرارها قرأن لا يمكن مراجعته دعني احيلك للرابط الذي يكشف لك الحقائق
صباح الخير شكرا على اهتمامك ، وقد تشرفت بالمرور على ملاحظاتك القيمة واتمنى ان تكون والمرور الكريم قد نجحتم في الوصول إلى رابط الموضوع على موقع الفيس بوك لمتابعة الحوار الذي دار في 1/4/2011 حول هذه المادة ذات السمعة السيئة.
ومع يقيني بهذا العوار الذي اصاب هذه المادة ، إلا أنني صوت لصالح هذه التعديلات التي رأيت فيها بارقة الامل نحو الانعتاق من حكم العسكر في اقرب ما يكون ، إذ كانت الاطروحات المغايرة تضعنا تحت هذا الحكم لسنتين قادمتين.
ومع هذا لا ينبغي ان نتوقف كثيرا عند هذا ، مواصلين البكاء على اللبن المسكوب ، إذ أن الكرة الان في مجلس الشعب ، وخاصة في لجنته التشريعية التي يتراسها مستشار فاضل ، اتمنى ان يتدارك المجلس هذا الأمر ، ليس باعادة الاستفتاء عليه ، بل بوضع هذا نصب اعينهم حين سن قانون الانتخابات الرئاسية ، وهذا وفق رؤيتي اخف الضررين
تقبل تحياتي