اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
التاريخ
6/16/2010 5:38:51 AM
  لجنة تقصي الحقائق       

السادة / المحامين الأفاضل

مارأيكم

لحل ازمة المحامين بمصر

تكوين لجنة لتقصي الحقائق تكون من وكيل الشئون القانونية بمجلس الشعب والشورى ونقيب المحامين بمصر ورئيس مجلس القضاء الاعلى ورئيس لجنة الأمن القومى بمجلس الشعب

وان تبحث اللجنة فى أسباب المشاكل التى يعانى منها المحامين وطريقة تعامل القضاة والنيابه معهم

وان تضع توصياتها وترفع لمجلس الشعب لوضع قانون ينظم العلاقة بينهم

وان تحدد تلك اللجنة من المخطا من كلا الطرفين

وهذا بعيدا عن الدعوى الخاصة بالمحامين فتترك لمجموعة من المحامين للترافع امام محكمة الأستئناف وان توقف كافة مظاهر الضغوط فى المدينة التى سيحاكم بها المحامين على الأقل إلى مابعد  مايتم التوصل إلية بجلسة الإستئناف

نامل أرائكم


  محمود الهنداوى     عدد المشاركات   >>  111              التاريخ   >>  16/6/2010



حرر المحامين من محبسهم 

 و حاكم مدير النيابة المعتدى

و تعالى نتحاور فيما ترغب


  محمد نبيه    عدد المشاركات   >>  380              التاريخ   >>  16/6/2010



المشكله الان فى الاخوه المحبوسين وكيفية التصرف فى هذا المازق

يقول المستشار احمد الزند

كل الاقتراحات لبحث اوجه التعاون بين المحامين والقضاه قابله للتفاوض والوصول لحل امثل ولكن الان نحتكم الى القانون بخصوص ازمة المحامين المحبوسين وحتى لا يحكم على مهندس فتثور نقابة المهندسين او نقابة التجاريين او نقابة الزراعيين وهكذا فنحن يجب ان نحتكم الى القانون فى هذه المشكله حتى تكون عنوان عريض لمثلها بعد ذلك

*********************

ونحن نقول وهل القاضى الذى حكم على المحامين احتكم للقانون وهل النيابه التى اجرت التحقيقات احتكمت للقانون وهل تم التحقيق مع وكيل النيابه الطرف المشارك فى المشكله او اساس المشكله واذا كان يحقق معه سرا كما اوحى الزند فلماذا لا يحقق معه علنا اسوة بالمحامين ويشاهد كل المواطنين ان وكيل النيابه ليس فوق القانون

.................................

نقرا هذه المقاله

  بقلم   د. عمرو الشوبكى    ١٣/ ٦/ ٢٠١٠

 

حين تحاصر كل اليوم بالحديث عن دور مصر وحضارة الخمسة آلاف سنة، فلن تحتاج إلى مجهود لتعرف أنك تعيش فى حاضر مأزوم ومستقبل مقلق، وحين تزداد رطانة الحكومة عن وحدة عنصرى الأمة والعلاقة التاريخية بين المسلمين والأقباط أعرف فورا أن الحال بينهما لا يسر عدواً ولا حبيباً، وحين يستمر البعض فى إلقاء خطب رنانة عن القضاء المصرى الشامخ ووصفه بكل الصفات الملائكية، فأتأكد من أن هناك مشكلات جسيمة حاول أن يغيبها هذا الحديث، ولم تكن تحتاج إلى مشاهدة موقعة المحامين والقضاة طوال الأسبوع الماضى للتأكد من وجودها.

 

 

فقد تحول المحامون والقضاة إلى متحاربين فى ساحة العدالة لا باحثين عنها، بصورة تجاوزت، وبكثير، مجرد خلاف أو اعتداء فردى بين محام وقاض، لتصل إلى أزمة عميقة بين السلطة القضائية وعموم المجتمع.

 

 

وإذا كان من الوارد أن يكون المحامى إيهاب ساعى الدين وزميله مصطفى فتوح قد اعتديا فعلا على أحد القضاة، ومن الوارد أن يكون رد فعل المحامين على الحكم مبالغاً فيه ويحكمه الصوت العالى لا الوسائل القانونية، إلا أن المجتمع قادر على توجيههم ونقد تصرفاتهم ومحاسبة المخطئ منهم، فى حين أنه لا يملك أى آلية لمراقبة عمل السلطة القضائية ومحاسبتها إذا أخطأت.

 

 

وحين يجمع كل خبراء القانون على أن الحكم على اثنين من المحامين بالسجن خمس سنوات فى تهمة الاعتداء على قاض كان متسرعا (فى أقل من ثلاثة أيام فى حين أن القضايا تبقى فى المحاكم لسنوات) ويفتقر إلى أبسط قواعد العدالة، نصبح أمام مشكلة حقيقية فى أداء السلطة القضائية، خاصة أن هذا الحكم جعل هناك إحساساً عميقاً لدى قطاع واسع من فئات المجتمع، خاصة المحامين، بأن الحصانة المشروعة التى أعطاها المجتمع للسلطة القضائية، من أجل قيامها بوظيفتها فى تحقيق العدالة وخدمة المجتمع، تحولت إلى سلطة مطلقة تسمح لها بالثأر قبل أن تتروى من أجل إرساء قيم العدالة.

 

 

وتكاد تكون مصر هى البلد الوحيد فى العالم الذى لا ينقد فيه المجتمع ونخبته ورجال قانونه أحكام القضاء وكأنها أحكام منزلة، وهو أمر لا يحدث فى أى بلد آخر، ومصر لا يسمح فيها لأحد بانتقاد أداء السلطة القضائية أو نشر أخبار صحيحة عن خطأ هنا أو حالة فساد هناك أو حتى مخالفات فى الشارع قام بها «البيه» وكيل نيابة، بل حتى شاعر رقيق مثل فاروق جويدة ظل رهناً لتحقيق امتد لأكثر من ٥ ساعات لأنه انتقد، بأدب جم، المعايير التى تحكم عملية تعيين القضاة وأساليب تأهيلهم.

 

 

نعم السلطة القضائية ليست الوحيدة فى مصر التى تراقب نفسها من داخلها، لكنها السلطة الوحيدة التى تتفاعل كل يوم مع الناس دون أن تسمح لهم برقابتها، وهى السلطة التى اختار هؤلاء الناس بمحض إرادتهم، بمن فيهم المحامون، أن يحترموها ويحبوها، إلى أن تحولت الحصانة إلى سلطة استخدمها البعض فى وجه المجتمع، وتعامل معه باستعلاء شديد منعه، كما قال أستاذنا الدكتور يحيى الجمل فى حواره الرائع، من التعلم والتواضع والحكمة، وهى كلها صفات كانت أصيلة فى القاضى المصرى.

 


__________

محمد نبيه

0123713024


  moud999    عدد المشاركات   >>  162              التاريخ   >>  17/6/2010



لقد حاولنا ان نعرض مقترح عليكم لحل الازمة فانتم ادرى منا بمشاكلكم

ونتمنى ان تستطيعوا حلها

وأن تتوصلوا إلى نتائج ترضيكم وإن كان لنا راى فى كيفية إدارتكم للأزمة

فهذا شانكم

وكما يقولون بانتم اهل علم وقانون وخبرة ودراية

نتمنى لكم التوفيق


moud


  moud999    عدد المشاركات   >>  162              التاريخ   >>  20/6/2010



الأساتذة الأفاضل

اطلبوا مقابلة رئيس الجمهورية وتكون عن طريق مجموعه من شيوخ المحامين بمصر

اطلبوا من الرئيس لجنة لتقصي الحقائق وان تكون فترة عملها مدة شهرين تضع التوصيات وترفع لمجلس الشعب لوضوع قانون ينظم العلافة بين المحامين والقضاة والنيابة والشرطة

اطلبوا من كل محامى صدر ضد موكلة حكم من قاضي به عيب يوجب التوجية للتفتيش القضائي بتقديمة للنقابة العامة لرفع شكوى به للتفتيش القضائي

حددوا عدد محدد من المحامين لايتجاوز إثنين لدراسة ملف القضية والإعداد الجيد لها وان يكون هناك تنسيق فيما بينهم وعدم نشر خطة دفاعهم على المنتديات

أدرسوا حيثيات الحكم الصادرة من محكمة الدرجة الاولى وفندوة

انظروا إلى الشهود جميعهم يعملون بالنيابة والشرطة ولهم مصلحة مع النيابة

وسياسيا أستغلوا من له علاقات قوية بالنيابة للحصول على تنازل من النيابة عن الدعوى المرفوعه ضد المحامين

المعركة الان أصبحت معركة تكسير عظام العبوها بذكاء

والعبرة بالمكاسب  

حتى الأن لم تحصلوا على مكسب واحد يذكر لكم

التصعيد جيد ولكن  لابد ان يكون بطريقة مدروسة

التوجة الأن ان يكون الجمهور مع إطالة امد الأزمة ضد المحامين


moud


  Mzidan    عدد المشاركات   >>  12              التاريخ   >>  20/6/2010



أرحل عنا يا نقيب ... كفانا مهانة ووعود كاذبة


محمد صلاح الدين زيدان
مدينة نصر ـ القاهرة
m_salah_zid@hotmail.com
0020101514642


  moud999    عدد المشاركات   >>  162              التاريخ   >>  20/6/2010



الأستاذ / محمد صلاح   حفظة الله

نقدر لك مدى شعورك ومدى الجرح الغائر الذى تعانى منه كما يعانى منه كل المحامين بمصر والعالم العربى

الإنفعال لن ياتى بنتيجة وجلسة اليوم رسالة موجه يجب إستيعابها

الدائرة التى تنظر القضية أرادت إيصال رسالة لكم انها لن يعنيها المظاهرات ولا الإضرابات مايعنيها هو الورق الموجود امامها فليكن فالمحامين المصريين معروفون بكفائتهم العالية  

الكل الان يلقى باللوم على المحامين اللذين قدموا الإعتذارات فهل هذا يجوز


moud


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 3461 / عدد الاعضاء 62